cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

الدكتور محمد كاظم الفتلاوي⚘ @Mohammad20014

محاضرات ومقالات ثقافية وعلمية توعوية عامة. نرجو منها سبيل الله تعالى 💗 للتواصل مع د. محمد كاظم الفتلاوي @Mohammad20014 تعنى ايضا بنشاطات صاحب القناة 😊 البريد الكتروني [email protected]

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
247
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
+27 أيام
+230 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

عن معلى بن خنيس قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ( إذا انصرف الرجل من إخوانكم من زيارتنا أو زيارة قبورنا فاستقبلوه، وسلموا عليه، وهنؤوه بما وهب الله له، فان لكم مثل ثوابه، ويغشاكم ثواب مثل ثوابه، من رحمة الله، وإنه مامن رجل يزورنا أو يزور قبورنا إلا غشيته الرحمة وغفرت له ذنوبه). 📚بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٩٩ - الصفحة ٣٠٢
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
(هيهات انتَ أكرم من ان تضيع من ربيته)🙏❤️
إظهار الكل...
(هيهات انتَ أكرم من ان تضيع من ربيته)
إظهار الكل...
#فضفضة أنا إنسان بسيط جداً أؤمن بأن رحلتي على الأرض قصيرة مهما طالت ، وأن مهمتي فيها تحقيق العبودية الخالصة لله تعالى ، وأن إصلاح الأفكار والتصورات مقدم على تقويم السلوك والمسير وفقاً لقاعدة (الوعي قبل السعي) .. (القراءة والكتابة) تمنحاني رئة جديدة للتنفس وسط جو مشحون بأدخنة الفتن والشهوات ، والمكائد والمؤمرات ، لذا أحاول أن أجعلهما في أعلى سلم أولوياتي .. لا أبحث بفضل الله عن أي مناصب أو ألقاب ، ولا شهادات تقدير ولا نجاحات دنيوية سواء في مجال عملي العام أو الخاص أو في الكتابة .. المجد الدنيوي بالنسبة لي أشبه بالسراب الخادع، وثناء الناس ومدحهم وهم زائف . أميل إلى العزلة والانطوائية ، وأكره كثرة مخالطة الناس فيما لا يفيد في دنيا ولا ينفع في آخرة . أتأثر بأقل الأشياء وأتفه الأحداث نظراً للمثالية المفرطة التي أعاني منها والتي تكون بوابة للإحباط والاكتئاب في بعض الأحيان . أحلم بيوم أتقاعد من عملي الحكومي- الذي أرهقني وأجهدني نفسياً بدرجة كبيرة - وأتفرغ لمشروعي الخاص في الكتابة والتأليف (فلدي مشاريع قرآنية كثيرة بفضل الله).. ولكنه مجرد حلم نظراً لصعوبة الحياة وكثرة الالتزامات . وفي الختام أرجو من الله أن يختار لي- في قادم حياتي- الأفضل والأصلح والأجمل والأكمل (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) (الملك ١٤) وأن يرزقني حسن الخاتمة ، وأن يجعل خير أعمالي خواتيمها ، وأن يغفر لي زلاتي وهفواتي وأخطائي وغفلاتي ، وأن يبارك في سعيي الدنيوي والأخروي . Mohammad
إظهار الكل...
#قرأت_لك زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا .. يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع .. ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال .. وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة .. ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً .. خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج .. ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر .. وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة .. لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم .. وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة .. وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر .. وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله .. ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه .. لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك .. أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول : إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود .. ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر .. و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا . لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله .. لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين .. 🖊: د. مصطفى محمود . كتاب : في الحب والحياة
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
انتقل من دار الفناء الى دار البقاء أخي الأكبر (ابو غدير)🏴 اللهم فأجعل قبره روضة من رياض جنة وشفع به اولياءه محمد وآله ص 🙏
إظهار الكل...
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.