أَعمْاقُنّا ألتائِهةُ

اليهضمني مو رُوحِـتَك.. مَـشلوع گلبي تَـرا من أحساسَك البـارِد تيّهت بيك الوِفه تخيَل هَوى الله اختفى من كتلي متواعد والد وَحيد لإبن خلفه بتالي العُمر شيصير بي لو دره ميتله هالواحِـد .

چان اختياري صَـعُب .. تُبقالي لو تبتِعد مَـا چـان شِي هَـيّن بالحالتين الوَضع " ما يستِقر .. يستعر " والنار مِـن تُنطفي دُخَـانها يبيّن بذيچ القَـساوه چنت يمك بَـشر ليّن خيرتَك مـن النَـزف كُتلَك خَيارَك تݛا يأثر على أيّـامي ! وماقصرت .. قررت تختار مُستقبلَك و تضحي بأحـلامي .

فيه حاجات هَتفضل سِر في حياتنا زَي " وحشتني " اللّي بتتكتب وتتمسح زَي شات قديم بنقراه أكتر من مرة أو " record “ بنسمعه مليون مرة زَي " الغيرة " اللّي مينفعش تتقال صراحة زَي " نظرة " بنسرقها من غير ما ياخذوا بالهم زَي ضحكة لمّا تشوف ملامحهُم فِـ "الصور" أسرار كِده مِش هَتتقال هَتِفضل جوانا بَس

من تگول هَـينه و هيَ مو هَـينه أثـر بـِسمار فـارِغ وجـعِته مبينه .

تجَاوزتك وكمّلت مُجبر چنت مو بَطل ليش أسِتلذ بالنَصر وأدري أنا مَو نشمِي ؟ غصبًا عليّة عـِشت مِن إنتَ مو يّمي گلت علىٰ هجرَك حِلو وگالولي عفيّة وكفو بَس النتيجة شنَو ؟ گدام ناسِي صـدگ أنا ربُحت الحَرب بَس إخسِرت حِـلمي .

بعدني أتهزهز لطاريك مِن كُل صُوب چذاب اليگلك بيه شي بارد !

وَحـدي ، أُراوِدُ نَـفسيَّ الثكلّىٰ فتأبىٰ أن تُسـاعِـدَني علىٰ نفسي .. و وَحـدي كُنتُ وَحـدي عِـندما قَـاومتُ وَحـدي وِحـدَة الرُوح الأخـيرة .