مجلس السيادة الانتقالي - السودان

عضو مجلس السيادة صلاح الدين ادم تور يتبنى توفير إحتياجات دار الطفل اليتيم بولاية كسلا كسلا ١٩-٩-٢٠٢٤م أكد عضو مجلس السيادة الانتقالى الأستاذ صلاح الدين ادم تور دعمه وتبنيه تكملة نواقص واحتياجات دار إيواء الطفل اليتيم(المايقوما ) المستضاف بمدينة كسلا. جاء ذلك خلال تفقده دار الطفل اليتيم بمدرسة الختمية بمدينة كسلا، يرافقه والى الولاية اللواء م الصادق محمد الأزرق ووزير الرعاية الاجتماعية ، مشيدا بأهل كسلا واستضافتهم لكل الفارين من جحيم الحرب مبشرا بقرب النصر على المجرمين الذين اذاقوا الشعب السوداني مرارة الحرب والنزوح. مبينا أن زيارته الى المركز تأتى للاطمئنان على أوضاع الأيتام والقائمين علي خدمتهم . كما اثنى سيادته على جهود حكومة الولاية فى معالجة أوضاع النازحين وتوفير الاحتياجات الضرورية لتأمين الإيواء والغذاء. من ناحيته اكد والى كسلا اللواء م الصادق محمد الأزرق عزم اهل الولاية على دمج الأطفال فاقدى السند فى المجتمع وتجفيف المركز تماماً ،مشيراً الى أن عدد الاطفال بالمركز بلغ 253 طفل تم كفالة نحو 127يتيم من قبل اسر بولاية كسلا ، داعيا الى ضرورة تضافر الجهود وتكامل الرؤى لتبنى الأطفال وان حكومة الولاية والمجتمع لن يقف عن دعمه في توفير إحتياجات الأطفال فى حال توقف المنظمات عن الدعم . إعلام مجلس السيادة الانتقالى

عضو مجلس السيادة الأستاذ صلاح الدين ادم تور يشيد بالتنسيق المحكم بين مختلف القوات بولاية كسلا كسلا ١٩-٩-٢٠٢٤م قام عضو مجلس السيادة الانتقالى الأستاذ صلاح الدين ادم تور ،يرافقه والى كسلا اللواء م الصادق محمد الأزرق بجولة تفقدية لمواقع القوات النظامية بمدينة كسلا شملت مقر جهاز المخابرات العامة وشرطة ولاية كسلا ومعسكر تدريب قوات حركة جيش تحرير السودان المجلس الانتقالي . حيث تلقى سيادته تنويراً حول الأوضاع الأمنية بالولاية وجهود الأجهزة النظامية فى تعزيز الأمن ومراقبة حدود الولاية مع دول الجوار علاوة على إستعداد القوات للتصدى لاي عدوان يستهدف أمن واستقرار مواطنى الولاية. وأثنى عضو المجلس السيادي على الأدوار التى تضطلع بها القوات المرابطة بولاية كسلا ومدي التنسيق الكبير الذى أنعكس علي إستتباب الأمن وطمأنينة المواطنين . وخلال مخاطبته قوات حركة جيش تحرير السودان المجلس الانتقالي، أشار سيادته الى حجم الاستهداف والمؤامرة التى تتعرض لها البلاد مؤكدا قدرة القوات المسلحة والقوات النظامية الاخري وحركات الكفاح المسلح على حماية البلاد وإسترداد كل المدن التى دنسها التمرد.محيياً صمود القوات المشتركة والقوات المسلحة بمدينة الفاشر وكل جبهات القتال لافتاً الى التاريخ العريق للجيش السودانى مما يؤهله لردع التمرد الذى ارتكب أشنع الجرائم فى تاريخ السودان. ودعا عضو مجلس السيادة قوات الحركة الى الاستعداد الكامل للنزول الى الميدان لقتال المتمردين الذين نهبوا أموال السودانين وأستباحوا أعراضهم ووجه الأستاذ صلاح الدين ادم قواته بضرورة القتال بشرف واحترام القانون الدولي وعدم التعرض للمواطنين وممتلكاتهم. مضيفا ان قيادة الدولة لن تترك الجنود يخوضون المعارك وحدهم مستشهداً بقيادة عضوي السيادي الفريق أول ركن شمس الدين كباشي والفريق اول ركن ياسر العطاء لمحاور العمليات بأنفسهم . *إعلام مجلس السيادة الإنتقالى

عضو السيادي صلاح الدين آدم يشيد بمواقف نظارة البني عامر الداعمة للقوات المسلحة فى حرب الكرامة كسلا ١٩-٩-٢٠٢٤م أشاد عضو مجلس السيادة الانتقالى صلاح الدين آدم تور بجهود حكومة ولاية كسلا، ومواقف نظارة البني عامر فى إحتواء الأحداث التي شهدتها الولاية مؤخراً ومنع حدوث فتنة جراء تلك الأزمة ، لافتاً إلى أن الإدارة الأهلية تمثل صمام أمان المجتمعات وتسهم في تعزيز التعايشي السلمي ورتق النسيج الإجتماعى بين مكونات المجتمع المدني جاء ذلك خلال زيارته إلى منزل الناظر - علي إبراهيم دقلل ناظر عموم البني عامر لتقديم واجب العزاء ومواساتهم فى فقدهم الجلل. وأكد عضو السيادي أن حرب الكرامة التي يخوضها الشعب السوداني وقواته المسلحة والقوات النظامية الأخرى هي رد على مؤامرة دولية وإقليمية تستهدف أمن واستقرار البلاد ، مستنكراً وقوف بعض أبناء الوطن والتأمر على السودان مع هذه القوى الدولية والإقليمية " وبشر عضو مجلس السيادة الشعب السوداني بقرب تحقيق النصر على المليشيا الإرهابية المتمردة وذلك بفضل تضافر جهود القوات المسلحة وكافة ابناء الشعب السوداني، مشيداً بوقوف مواطني ولاية كسلا خلف القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى وهي تخوض معركة الكرامة لردع المليشيا الإرهابية المتمردة. ونوه عضو السيادي إلى الانتصارات التي حققتها القوات المسلحة والقوات المشتركة في مسارح العمليات بفضل اصطفاف الشعب السوداني خلف القوات المسلحة لحسم المليشيا وردع المرتزقه والعملاء وجدد سيادته حرصه على معالجة المعوقات التي تواجه حكومة ولاية كسلا لتجاوز كل التحديات عبر خطة متكاملة لتطوير الولاية لتحقيق التنمية المنشودة. من ناحيته دعا والي ولاية كسلا اللواء م الصادق محمد الأزرق " إلى أهمية تضافر جهود كافة أبناء ومكونات الولاية لتوحيد الصف الوطني فى ظل هذة الظروف الإستثنائية التى تمر بها البلاد، وقال" أن الحكومة تقف على مسافة واحدة من كل مكونات الولاية وأن التصالح المجتمعي يمثل ركيزة أساسية من ركائز الأمن فى الولاية، مشيراً إلى أن الولاية تنعم بالأمن والاستقرار بفضل جهود الإدارة الأهلية والمبادرات الشبابية التي استطاعت القضاء على الفتنة فى مهدها وتحول بوارد التناحر إلى تصالح مجتمعي كبير. أعلام مجلس السيادة الإنتقالى

عضو مجلس السيادة صلاح الدين ادم : اي سلام يعمل على إعادة المليشيا لما قبل ١٥ أبريل لن يجد مكانه فى السودان كسلا-١٨-٩-٢٠٢٤ قال عضو مجلس السيادة الانتقالى القائد/ صلاح الدين ادم تور إن قيادة البلاد تعمل فى تناغم وإنسجام تام من أجل دحر مليشيا آل دقلو المتمردة ، وان الحكومة لن تساوم فى قضايا الشعب السوداني موضحاً إنهم لايرفضون السلام ولكن أي سلام يعمل على إعادة المليشيا لما قبل ١٥ أبريل لن يجد من يقبله في السودان. جاء ذلك خلال مخاطبته إجتماع اللجنة العليا للإيواء بولاية كسلا بحضور والى كسلا اللواء م الصادق محمد الأزرق والمدير العام لمركز النازحين بمفوضية العون االانسانى الاتحادية المستشار احمد محمد عثمان وعدد من الجهات ذات الصلة. وأشار القائد صلاح الدين ادم للقدرات الكبيرة التى اظهرها السودانيون فى مواجهة العدوان والتصدى للأوضاع الإنسانية المترتبة عليه فى ظل تقاصر جهود المجتمع الدولي بالإضافة الى توجهات بعض المنظمات التى عملت على ابتزاز الحكومة بربطها معالجة القضايا الإنسانية بالقضية الأمنية وفق اجندات الدول المعادية للسودان. كما اضاف سيادته ان السودان مقبل علي مرحلة جديدة إنطلاقاً من الموقف العملياتي الميدانى الذي يشهد تحول من الوضع الدفاعى الى الهجوم و التقدم لتوسعة الدائرة الأمنية وإستعادة المدن حتى يعود المواطنون الى ديارهم وتتحسن الأوضاع الإنسانية. الى ذلك، أكد القائد صلاح الدين ادم وقوف مجلس السيادة مع مواطني ولاية كسلا لمواجهة آثار الكوارث والتحديات داعيا الى اهمية تفعيل الرساله الاعلامية و التصدي للجهات التى تهدف الى زعزعة إستقرار الولاية وضرب النسيج الاجتماعي المتجانس بعد ان اصبحت كسلا سودان مصغر . ممتدحاً قرار الولاية بفتح المدارس وإستئناف العام الدراسي مشيراً الى اهمية إستمرار العملية التعليمية رغم الظروف التى تعيشها الولاية حتى لايؤثر تعطيل الدراسة فى خلق تاثيرات مستقبلية علي الأجيال الحالية وتتزايد نسبة الفاقد التربوي . وألمح سيادته الى أهمية دعم المشاريع التنموية والخدمية بالولاية مبينا أن تركيز مشاريع التنمية و المشروعات الاقتصادية بالعاصمة أضر كثيراً بالعديد من الولايات عقب إندلاع الحرب، لذا يجب أن تشمل خطة إعادة الإعمار توازن فى توزيع المشروعات والخدمات والقطاعات الصناعية. *إعلام مجلس السيادة الإنتقالي