𝚂𝚒𝚗𝚐𝚞𝚕𝚊𝚛𝚒𝚝𝚢

I guess I could be pretty pissed off about what happened to me, but it’s hard to stay mad when there’s so much beauty in the world. Sometimes I feel like I’m seeing it all at once, and it’s too much; my heart fills up like a balloon that’s about to burst. And then I remember to relax, and stop trying to hold onto it. And then it flows through me like rain, and I can’t feel anything but gratitude—for every single moment of my stupid, little life. – American Beauty

الكتاب بصيغة PDF للي طلبوا.

شُموعْ | مُختارات شعرية (قسطنطين كفافي)

" الأيامُ تتلو بعضَها برتابة الرتابةِ ذاتِها. الأشياءُ ذاتُها ستَحْدُث ثم تحدث ثانية واللحظاتُ ذاتُها ستأتي ثم تغادر. يمر الشهرُ، ويأتي شهرٌ آخر وفي وُسْع المرء أن يَحْزُرَ الأحداثَ مقدَّماً إنها أحداثُ الأَمس المُضجرةُ ذاتُها ثم يمضي الغد وكأنهُ ليس غداً." شُموعْ | مُختارات شعرية (قسطنطين )

"إذا لم تكن تستطيع أن تتحكمَ بحياتِك فحاولْ قَدْرَ الإمكان ألا تُذِلَّها ألا تُبهذلها بإقحامها في الزحام في الرواح والمجيء، في اللغو الكثير لا تمسكْها من خناقها وتجرجرْها هنا وهناك معرِّضاً إيَّاها للتفاهات اليومية للعلاقات والتجمعات حتى تصبحَ حياةً غريبة، ثقيلةَ الوطأة. " شُموعْ | مُختارات شعرية (قسطنطين كفافي)

إنك تقول: «سأذهب إلى بلدٍ آخر سأمضي إلى ساحلٍ جديد سأجد مدينة أُخرى أفضل من هذه فكلُّ ما أفعله هنا خطأ قلبي مدفون كأيِّ شيءٍ ميت حتى متى أَتْرُكُ عقلي يتعفن هنا؟ أينما أَدَرْتُ وجهي، أينما نظرت أرى خرائب حياتي السوداء هنا، حيث أنفقتُ سنواتِ عمري، أَضَعْتُها، دمَّرتُها.» لكنك لن تجد بلداً آخر، لن تجد ساحلاً آخر فهذه المدينة ستتبعك. سوف تمشي في الطرق ذاتها ستشيخ في الحواري نفسها سيشيب شعرك في المنازل عينها وفي النهاية ستصل إلى هذه المدينة نفسها لا تَأمُلْ أن تجد ما ترتجي في مكانٍ آخر ليست لديك سفينة، ليس أمامك من طريق فكما خرّبتَ حياتك هنا، في هذا الركن الصغير فهي خرابٌ أينما ذهبت. شُموعْ | مُختارات شعرية (قسطنطين كفافي)

"ولكنّني لم أسمعْ أيةَ ضجة، ولا أيَّ صوتٍ يَدُلُّ على البِناء فمن دونِ أن أشعرَ عَزَلوني عن العالم." شُموعْ | مُختارات شعرية (قسطنطين كفافي)

يجب أن أرتقي إلى غرفتي من جديد، وأنفرد بنفسي، كنت مترعة بك إلى درجة أنني خشيت أن أظهر وجهي. لم يحدث من قبل أن جعلتني مغادرتك لي محطمة هكذا. لا أعرف ما الذي جذبني إليك في هذه الليلة، ما الذي جعلني مسعورة لأبقى إلى جوارك، لأضمك إليّ، إنها رقة رهيبة ومجنونة، رغبة لأرعاك. كانت مغادرتك لي ألماً ممضاً. عندما تتكلم، عندما تكون مراعياً للآخرين ومؤثراً؛ أفقد عقلي. إنني مستعدة مقابل بقاءك معي ليلة واحدة أن أرمي بحياتي كلها، أن أُضحي بمائة شخص، وأصبح قادرة على فعل أي شيء. لا تقلق بهذا الشأن، كل ما في الأمر أنني لا أقوى على منع نفسي من قول إنني أفيض، إنني أحبك كما لم أحب أي شخص آخر. وحتى لو أنك غادرت في صباح الغد، فإن فكرة أنك كنت نائماً في المنزل نفسه كانت ستكون بمثابة الخلاص المريح جداً من العذاب الذي عانيته هذه الليلة، عذاب قطعني إلى قطعتين بعد أن أغلقت الباب خلفك. هذه الليلة كل شيء يؤلم. نهم الجسد والعقل الرهيب هذا إليك الذي يزداد ويتفاقم أكثر فأكثر مع كل يوم من وجودك. لا أعلم ما هذا الذي أكتب. أشعر بي وأنا أضمك كما لم أفعل من قبل، بعمق أكبر، بحزن أبلغ، بيأس أشد، بشغف أقوى. أناييس نن | رسالة إلى هنري ميللر