مركز الأبحاث الإسلامية
الباحث في زاوية العالم الافتراضي لمتعلم علئ سبيل النجاة 📚 🛡️
إظهار المزيد873
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
Photo unavailableShow in Telegram
{فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ • وَخَسَفَ الْقَمَرُ • وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ •
يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ • كَلَّا لَا وَزَرَ • إِلَىٰ رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ • يُنَبَّأُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ }
اللهم الـ ـعن عمر
اللهم الـ ـعن أبي بكر
اللهم الـ ـعن عثمان
اللهم الـ ـعن معاوية
اللهم الـ ـعنهم جميعا العـ ـن العصابة التي وقفت على باب رسول الله
Repost from مركز الأبحاث الإسلامية
التوسل_والاستغاثة_بأولياء_الله_الصالحين_كرار_السراي_1.pdf4.79 MB
Repost from مركز الأبحاث الإسلامية
أشكال المخالفين على مشروعيته التوسل والاستغاثة بلأولياء الله الصالحين يعتبرونه شرك وعبادة غير الله الرد سيكون مطول على شكل ملف pdf:👇👇
{ وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَـٰفِلًا عَمَّا یَعۡمَلُ ٱلظَّـٰلِمُونَۚ إِنَّمَا یُؤَخِّرُهُمۡ لِیَوۡمࣲ تَشۡخَصُ فِیهِ ٱلۡأَبۡصَـٰرُ }
[سُورَةُ إِبۡرَاهِيمَ: ٤٢]
إنا لله وإنا إليه راجعون،
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
#غزة
ضرب الله تعالى لنا مثلا عظيمًا في سورة العاديات ، يجعلنا نستحي منه
فقد أقسم بالعاديات وهي الخــيول .. لكن لم يُقسم الله بها وهي واقفة ، بل نعتها بصفة الضبح
الضبح:هو صوت أنفاس الخيول عندما يحترق صدرها من شدة الركض
فقال تعالى : « وَالْعَادِيَاتِ صَبْحًا ».
وبصفة أخرى فقال : « فَالمُورِيَاتِ قَدْحًا »
وهي الشرارة التي تلمع نتيجة لإحتكاك حوافرها مع
الأرض وهي تركض بسرعة شديدة..
نار تحرق صدورها ونار تحرق أقدامها ... !!
« فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا »
هنا يخبرنا الله أن الخيول لا تركض هكذا من أجل التسلية بل تركض داخل حرب أثناء النهار !! فهي تعلم أنها داخل معركة وتعلم أنها في خطر، ومع ذلك لم تتراجع ساخطة على قائدها
« فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا »
أي أثارت الغبار في المكان من شدة الركض فأصبح الهواء الذي تتنفسه الخيول مختلطًا بالغبار
(النقع) صدرها يشتعل نارا ومع ذلك تستنشق هواء مختلطا بالغبار تضحية عجيبة ... !!
« فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا »
أي أنها تقف في مركز المعركة أخطر مقام ...!! كل تلك الآيات كانت قسمًا من الله عز وجل
لكن جاء جواب القسم عجيبـا !!
« إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ » !!
كان الحديث عن الخيول ووصف أحوالها ثم إنتقل القرآن فجأة للحديث عن حال الإنسان مع ربه ويصفه بالـ ( كنود )
أي الســاخط على نعم الله
لمَ هذا الإنتقال العجـيب ؟
ج/ ذلك لأن الخيول تضحي كل هذه التضحية من أجل قائدها الذي فقط يُطعمها ويرعاها .. وهو لم يخلق لها السمع ولا البصر ولا حافرًا من
حوافرها.. ومع ذلك فهي تُظهر إمتنانها له بالإقدام على هلاكها دون خوف ..!!
أما الإنسان فإنه ينسى كل نعم الله عليه مجرد أن يُصادف أمراً واحداً يسوءه..
فيشتكي خالقه ....!!! ويبداء بالتهريج ويقول: ( اني شسويت حتى الله هيج سوى بي)
إحمد ربك في السراء والضراء وتحسس نعمته عليك واشكره يزدك من فضله
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.