cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

مكتبة الخطيب الحسيني معهد الشيخ الوائلي للخطابة النجف الاشرف.

قناة تهتم بمكتبة الخطيب الحسيني.

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
219
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

مناقشة أقوال الراغب الأصفهاني وتأويله للإرث في آية {يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آَلِ يَعْقُوبَ} ومعارضتها للقرآن والسُنَّة وبيان ظلامة فاطمة عليها السلام. ثانياً/ قوله: (إنَّ الوراثة الحقيقية هي أن يحصل للإنسان شيء لا يكون عليه فيه تبعة ولا عليه محاسبة). بقلم: السيد نبيل الحسني لمشاهدة المقال على الرابط: https://inahj.org/articlesandresearch/2213 للتواصل مع مؤسسة علوم نهج البلاغة عبر مواقع التواصل الاجتماعي : 🌐الموقع الرسمي: https://inahj.org 🔵تويتر : https://twitter.com/inahj_org 🔴انستجرام : https://www.instagram.com/nahj.albalagha 🟢واتساب : https://chat.whatsapp.com/D8wtEmLTwSd9WnqnbImSuf 🔵فيس بوك: https://www.facebook.com/inahj.NSIO 🔵تلغرام: https://t.me/inahjchannel #مؤسسة_علوم_نهج_البلاغة #العتبة_الحسينية #نهج_البلاغة #شارك_لنسقي_معا_جذور_المعرفة
إظهار الكل...
مناقشة أقوال الراغب الأصفهاني وتأويله للإرث في آية {يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آَلِ يَعْقُوبَ} ومعارضتها للقرآن والسُنَّة وبيان ظلامة فاطمة عليها السلام. ثانياً/ قوله: (إنَّ الوراثة الحقيقية هي أن يحصل للإنسان شيء لا يكون عليه فيه تبعة ولا عليه محاسبة). | مؤسسة علوم نهج البلاغة

اسم الكتاب : فاطمة في نهج البلاغة اسم المؤلف : السيد نبيل الحسني جهة الاصدار : مؤسسة علوم نهج البلاغة ملخص الكتاب: دراسة علمية جديدة حول شخصية الزهراء (عليها السلام)، وما واكبت حياتها من أحداث متلازمة مع مسيرة الإسلام، وذلك بالاعتماد على المنهج التداولي، وضمن معياريّ القصدّية والمقبولية في حقل اللغة وفلسفتها لتضع بين يدي المفكرين والباحثين حقائق علمية جديدة ومثيرة، ومما هو جديرٌ ذِكرهُ أن هذه الدراسة تكونت من خمسة مجلدات شملت استقصاء كلام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) في نهج البلاغة حول فاطمة الزهراء (عليها السلام) لمشاهدة او تحميل اجزاء الكتاب : الجزء الاول : https://inahj.org/publication/128 الجزء الثاني :https://inahj.org/publication/129 الجزء الثالث: https://inahj.org/publication/130 الجزء الرابع:https://inahj.org/publication/131 الجزء الخامس:https://inahj.org/publication/132 #ذكرى_ولادة_الزهراء (عليها السلام) #مؤسسة_علوم_نهج_البلاغة #العتبة_الحسينية #نهج_البلاغة #شارك_لنسقي_معا_جذور_المعرفة
إظهار الكل...
فاطمة (عليها السلام) في نهج البلاغة- الجزء الأول | مؤسسة علوم نهج البلاغة

العلّامة السيد عبد الزهراء الحسيني شخصية لن تنسى . لم أكن مسبوقا بالتعرف على السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب قبل هجرتي من بغداد عام 1980 ، شابا تركت أهلي ووطني ويممت وجهي تجاه المجهول ، وبعد هذا العام بآخر هاجرت تارة ثانية وهذه المرة من دمشق هادفا الدراسة الدينية في الحوزة القُميّة ؛ بعدما لجأ اليها العديد من علماء حوزة النجف الأشرف وطلبتها ، حتى ليخال لك أن قطعة من النجف قد رفعت وبأرض قم قد وضعت . وأثناء الدراسة في مدرسة الشهيد الصدر للعلوم الاسلامية بقم ، سمعت لأول مرة بكتاب (مصادر نهج البلاغة وأسانيده) والثناء على مؤلفه العلّامة المحقق والأستاذ المدقق سماحة السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب ، ثم سمعت بعد ذلك أنه قد وصل الى دمشق مهاجرا ولجَور الظالمين هاجرا . وفي عام 1986 وبعد خمس سنين من مكوثي بإيران عدت الى دمشق ، وانا اتشرف باعتمار العمامة وارتقاء المنبر ، وليس ذلك الشاب الذي كان يعيش مع بعض الشباب العراقيين في بيت من بيوت الشباب التي كانت في منطقتي السيدة زينب (ع) وشارع الأمين ؛ عام 1980 ؛ والتي كانت تنمو باضطراد مع زيادة الهجمة الظالمة للنظام البعثي البائد على الشباب الملتزم في العراق ، ثم بعد ذلك في مسكن صغير صغير بحيّ الأمين مع زوجة وطفلة . ومع أيام عودتي الأولى الى دمشق ومنطقة السيدة زينب (ع) ، لفت نظري وأخذ بمجامع قلبي ذلك السيد الجليل والإنسان النبيل ؛ هيبة تملأ روحك و سكينة ووقار تسجد في محرابيهما ومحبة تستسلم طائعا أمامها ، من هذا السيد ؟ سألت أحدهم ، فأجاب : أنه السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب ، أهو صاحب المصادر ؟ سألت أخر : نعم هو وإجابة ثانية ، فبادرت اليه مسلما ولكفه الشريف مصافحا ، حتى لقد خيل لي أني أعرفه من قبل هذا اللقاء ، فأحببته مذ رأيته وودته مذ لقيته . ثم تبين لي سريعا أني لست الفائز الأول في هذا الشعور الاخّاد المنجذب نحو شخصية سماحته ، بل قد سبقني اليه كل من لقيه وحظي بمعرفته وأسعدته الأيام بالاقتراب من ساحته ، وسيلحق بهم آخرون ممن سيهنأ بالتعرف عليه بعد ذلك . يالله وما في قلب هذا الحبر الجليل والسيد الكبير من حب للآخرين !!! وحتى دون سابقة معرفة بهم ، حبه لهم وعطفه عليهم وإشفاقه بهم وهم غرباء مهاجرون ، فتراهم يبادلونه محبة ويجسدون له مودّة بتهافت على لثم يديه تقبيلا ، والنظر الى محيّاه تجليلا ، والتماس الدعاء منه تفضيلا . وكم يفرح ساكنو بيت من بيوت الشباب تلك ، حينما يسمعون بوقع عصا السيد تقرع ابوابهم يزورهم ويشاركهم في طعامهم وربما حمل معه (مسواگا) لهم ، ثم يحدثهم بأبويّة وشفقة فينمي اخلاقهم ويحل مشكلاتهم ويغدق عليهم من جميل عطائه وجود كرمه . بابتسامته المعهودة والارواح اليه مشدودة . حتى لقد لاطفه ذات يوم استاذنا الدكتور الشيخ الوائلي (رفع الله درجته) قائلا : سيدنا بعْ عليَّ (خرزة) العزائم التي عندك ، وهو يرى شدّة حب المجتمع المهاجر الغريب للسيد العلامة الخطيب !!! . ولم يكن عطاء (السيد) هذا بمكان محدودا وبغيره مفقودا ، بل كان أينما حلّ وحيثما لُقي ، في حرم السيدة زينب (ع) مغرب كل يوم وفي مناسبات المهاجرين وبيوتهم وأماكن عملهم ، بل و حتى لمن في الشارع يلتقيهم . كما كان يُقصد - تغمد الله نفسه الزكية بواسع رحمته - الى داره بحي المزة ، وقد زرته صباح يوم جمعة وكان ضاحكا مستبشرا ، فسألته عن سببهما ، فعلمت أن كان لسماحته موعدين مع اثنين من الذين يغترفون من نبع كرمه وينتهلون من نمير قِراه ؛ أحدهما عنده مشروع زواج وقد هيأ السيد له ظرفا مكتنزا ، والثاني يلتمس فضله في أمر عادي ، وقد أعد له ظرفا آرشق من الأول .( وكان سماحة السيد من ظرفه ولطفه أنه يطلق على مثل هذه الظروف مصطلح "ضمير مندحس" !!) . وصادف أن جاء صاحب الظرف الرشيق أولا ، فما كان من سماحة السيد الا أن ناوله أحد الظرفين ، دون تدقيق فيهما - والكريم لا يدقق - فلما نزل من البناية التي يسكنها السيد وصار في الشارع ، رآه السيد فرحا يقفز قي الهواء من شدة فرحه ، فلما عاد الى الظرف الباقي اكتشف السيد أنه أعطاه الظرف المكتنز ، فوجد مستلمه عطاء لم يكن ليحلم به ، وراح السيد بدوره يضحك لضحكه ويسر لسروره ويفرح لفرحه ، ثم قام بإصلاح الظرف الرشيق ليعود مكتنزا بانتظار صاحبه الأصيل . أرأيت مثل هذه النفس الكبيرة التي لاتبخل بعطاء ، وتفرح لفرح ذوي الحاجات وتدعو لهم .!؟ لقد كانت جوانب شخصية السيد رحمه الله متعددة وذات ابعاد متنوعة ، وفي مجلس لي بدمشق قلته في تأبينه : إننا أمام السيد عبد الزهراء الحسيني في منظومة رائعة من الأخلاق والمواقف النبيلة ، حتى انك لتحار من أيها تبدأ وعند أيها تقف .
إظهار الكل...
هذا وقلم السيد لم يقف ومداده لم يجف وهو في دار هجرته ومنأى غربته وخريف عمره ؛ باحثا ومحققا ، ومؤلفا ومدققا، مع محبته للناس ومحبتهم له وما تأخذه هذه العلاقات من أزمنة وأوقات . إن السيد عبد الزهراء (قدس الله نفسه) ، وإن كان لقبه خطيبا ، الا انه كان عالما اكثر من كونه خطيبا ، ولكن حبه للحسين (ع) وعشقه لمنبره ، ورغبته في اعتلاء أعواده وحتى الى سنين متأخرة من معطاء عمره ، أكسبه هذا اللقب ففاز بتلك الرتب . وقد سمعته مرارا يقول : لو خُيّرت بين أن أكون مرجعا عظيما او أن أكون خطيبا نافعا متمكنا ، لأخترت أن أكون خطيبا حسينيا . أقول هذا وإنا أعتقد أني قد أكون من أقل الذين استصحبوه وعرفوه ، في مواقفه النبيلة ، وأخلاقه الجليلة أو في حبهم له وتعلقهم به ، لأن السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب مشروع محبة وأطروحة خلق ورسالة نبل . ولهذا تجد الحنين اليه والشوق له والاحتفاء به ، ظواهر إنسانية متفردة ، وحاضرة وبقوة ، لكل من عرفه فأحبه و لقيه فانجذب اليه . اكتب هذه السطور ونحن نعيش ذكرى رحيله المؤلم في يوم 24/12/1993 ، يوم ضجت دمشق وهي تحمل جثمان السيد الخطيب ليجاور عمته السيدة زينب (ع) ويدفن في مقبرة الغرباء هناك ، وقد بكته العيون دما ونعته القلوب ألما ، ثم تواصلت مجالس الفاتحة لتأبين روحه الطاهرة ، لأكثر من اسبوعين متتاليين بدمشق ومن كل الأطياف ، ومختلف المشارب ، غير تلك التي أقيمت بلندن ودبي وقم واماكن مختلفة من العراق والعالم . رحم الله السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب السيد الإنسان والى روحه وارواح أهله وولديه الفاتحة . فيصل الكاظمي
إظهار الكل...
إظهار الكل...
د الشيخ فيصل الكاظمي : إسم ابنك مسؤوليتك .

معهد الشيخ الوائلي للخطابة بالنجف الأشرف

اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.