الطالب الرسالي

ليس من الضروري أن يكون الصهيوني يهوديا فقط بل من الممكن أن يكون أسمه أنس يكتب الشعر ويمدح الرسول الكريم لكنه يشمت بشهدااااء لبنان الأبرار ويفرح لفرح نتنياهو ويشكر البيجر المنفجر بقصيدة ركيكة لا تفهم منها الإدغام والإقلاب

ج:في دعاءٍ عن الامام زين العابدين (ع) يقول فيه: (ولقد علمتُ أنَّ زادَ الراحل اليك عزمُ ارادةٍ يختارُكَ بها، وقد ناجاكَ بعزمِ الإرادة قلبي) ما تحتاجه هو العزم، هو القَرار، هو أن تقرِّر من الآن ان تكون مع الله، وفي خطِّ الله، وملتزماً بنهج الله، وأن تناجي ربَّك بقلبك، فاذا عزمتَ على ذلك فان الله سبحانه سيأخذ بيدك، وسيرشدك الى الطريق ان شاء الله. أما ابليس وهو أعدى أعدائك بعد نفسك التي بين جنبيك، فإنَّه سيمنعك من أن تقرِّر. جرِّب الان أن تقرِّر، بمجرد ذلك، سيوسوس لك: لا تزال شاباً، دع ذلك الى بعد الجامعة.. ماذا سيقول عنك اصدقاؤك؟! سيحاول أن يمنعك، فالعن ابليس، وتوكَّل على الله، وتوسَّل بالنبي وآله، ترى العجائب. وبالإضافة الى ذلك، إذا كنت ممن ترجع الى الذنب بعد التوبة منه، المرَّة بعد الأخرى، فأنت بحاجة إلى أن تطهِّر محيطك مما يرجعك الى الذنب، لتستقيم أكثر على طريق الهداية، ان شاء الله. #التوبة

- الرساله ؛ كيف أبدا بداية جديدة وصحيحة مع الله ؟

كل عادة عند الإنسان هي مكتسبة من بيئته، لأنه بالتالي يتأثر بالمحيط فيأثر على سلوكه وعاداته لذلك الشي الأول الي يخلينا نبتعد ونتجنب الأمور المحرمة والسلبية هي تغير البيئة والتوجه إلى بيئة إيمانية ، تغير وضعنا وتحافظ على فطرتنا وخصوصا المجموعة المؤمنة والصديق المؤمن لأن المؤمن مرآة أخيه المؤمن والمرء على دين خليله (يعني بمكان ما تكعد يم شباب يستمعون للغناء او بمكان فيه لهو ولعب وشتم وهتك اعراض الناس بدل بمكانك وحيط نفسك بمجموعة إيمانية تتبعد عن المحرمات ) اما بخصوص تغيير العادات فهذا شيء بديهي يحتاج إلى إرادة وتصميم للتغيير من خلال مثلآ استبدال الاغاني بالقصائد ،ادعية،القرآن،زيارات وهذه كله يعود إلى نقطة جوهرية ، الاهتمام بالامور الدينية كالمستحبات والواجبات واخيرا لا ننسى من توكل على الله ومضى سيتغير إلى الأفضل أن شاءالله

- الرساله ؛ كيف أتخلص من العادات السيئة او المحرمة ك سماع الغناء والغيبة وغيرها …

اذا سلكت طريق العلماء العدول وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تجلسوا عند كل داع مدع يدعوكم من اليقين إلى الشك ، ومن الإخلاص إلى الرياء ، ومن التواضع إلى الكبر ، ومن النصيحة إلى العداوة ، ومن الزهد إلى الرغبة ، وتقربوا إلى عالم يدعوكم من الكبر إلى التواضع ، ومن الرياء إلى الإخلاص ،ومن الشك إلى اليقين ، ومن الرغبة إلى الزهد ، ومن العداوة إلى النصيحة،ولا يصلح لموعظة الخلق إلا من خاف هذه الآفات بصدقه ،وأشرف على عيوب الكلام ، وعرف الصحيح من السقيم وعلل الخواطر وفتن النفس والهوى . لماذا ؟؟ لأن طريقنا إلى المعصوم في زمن الغيبة الكبرى هو العالم الرباني كما اوصانا امام زماننا بالرجوع إليهم فإذا وجدت هذه الصفات بمن تتبع اعلم انه يريد بك إلى طريق اهل البيت عليهم السلام وطريقهم طريق الحق .

اذا سلكت طريق العلماء العدول وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تجلسوا عند كل داع مدع يدعوكم من اليقين إلى الشك ، ومن الإخلاص إلى الرياء ، ومن التواضع إلى الكبر ، ومن النصيحة إلى العداوة ، ومن الزهد إلى الرغبة ، وتقربوا إلى عالم يدعوكم من الكبر إلى التواضع ، ومن الرياء إلى الإخلاص ،ومن الشك إلى اليقين ، ومن الرغبة إلى الزهد ، ومن العداوة إلى النصيحة،ولا يصلح لموعظة الخلق إلا من خاف هذه الآفات بصدقه ،وأشرف على عيوب الكلام ، وعرف الصحيح من السقيم وعلل الخواطر وفتن النفس والهوى . لماذا ؟؟ لأن طريقنا إلى المعصوم في زمن الغيبة الكبرى هو العالم الرباني كما اوصانا امام زماننا بالرجوع إليهم فإذا وجدت هذه الصفات بمن تتبع اعلم انه يريد بك إلى طريق اهل البيت عليهم السلام وطريقهم طريق الحق .

- الرساله ؛ السلام عليكم دكتور كيف اعرف نفسي انني سالك ل طريق والصلاح

- الرساله ؛ شنو أصعب اختبار يمر على الانسان؟ أن يختبر الإنسان في الدين فيقع في فخ الشبهات ويحسب نفسه في طريق الصلاح ولا يدري ان مؤداه إلى نار !

اليوم وغداً نستقبل جميع أسئلتكم المطروحة على البوت @altalib23_bot وسنجيب عنها قدر المستطاع