فَراشَةُ آلِ مُحَمَّد
-طَالِبةُ عِلمٍ -تَسَعىٰ جَاهِدةً للِوصولِ الىٰ طَريقُ الشَهادةِ والخِدمة . -حُب الحُسيَّنْ طَغىٰ عَلىٰ فَؤادَي فَأصَبح حُلمي هَو فَقط الإلتحَاقُ بِركَب فَراشاتُ الخِدمه تَكويَنها: ¹⁸. ¹². ²⁰²³مَ
إظهار المزيد545
المشتركون
-524 ساعات
+27 أيام
+1330 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
عِند الدّخول إلىٰ ضَريح المَولى أَبا الفَضل العَباس عَليهِ أَفضلُ الصّلاه والسّلام ، أَرىٰ في مُخيلتي تِلك العَباءةُ المُتربة تِلك المرأة المَحنية مِن شدة الأَلم والتّعب ، أُناجِيها و روحي تتَعلقُ بِها يومًا بَعد يَوم خُذِ بيدي نَحو ضَريحك الذّي تَفوح منهُ رائحةُ الغُربة ، أُريد أنّ أذرفُ الدّموت علىٰ أَعتاب بابُ ضريحُكِ إلىٰ أنّ تُعمىٰ مُقلتايَّ ، وأَنا في جَوفِ اليّل أدّعوا بِأن أُرزق التّوفيق لِزيارتُكِ فَهذا التّوفيق عظَيم جدًا كَتوفيق خِدمة أَخاكِ في ضَريحهُما ، لا أَعلم مَا سَبب عدم وصولي إليكِ أَهوّ بِسَبب ظَروف الدّهر أَم الذّنوب التي أنهكت كَتفاي ، الإشتياق والفُراق صَعب جدًا وأنتِ أَعلمُ بِهذا الشَيء كثيرًا ، دّعيني أَزور قَبركِ حتىٰ وإن كَان حُلمًا أَودُّ عَبائتي تُلامِس قَبركِ الغَريب وَثنايا ضَريحكِ ، أُريد أنّ أسير فَي أَزقةِ الشّام وأَشعرُ قَليلًا بِتلكَ الغُربة ، مَاذا يَفعلُّ المُشتاق و هوّ بعيدًا عنكِ ؟
-فَاطِمه حَازِم
المشكله هواي افكار للنّصوص ببالي ومُفيده غير الرثاء لكِن الوقت والنفسيه أبدًا ميسمحون نكتب
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.