" سرمديات " .!
كلمات أكبرُ مِن الحبال الصوتيه، هُنا أدفُنها.!
إظهار المزيد3 742
المشتركون
-1224 ساعات
-407 أيام
-45330 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
10100
Repost from وَاقِع مُستخدَم.
وتعود
كما كُنت
وحيدًا
كأنك
ما مررت
يومًا بأحد
كأنك ما كنت
جمعًا في وحدتهم.
"تُنسى كأنكَ لم تكُن".
49680
سأحبكَ الئ الأبد ..
مع هذا الوجع والآلم،
مع اليأس والبأس،
مع الشوق والحرمان،
أحبكَ مع الرغبة المكبوته،
والاحتياج المظتهد،
مع كل الدموع والقهر،
أحبك لاني لا أملك سوى حبك،
ولا استطيع شيء اخر سوى ان أحبك.
حياة مُحمّد.
760110
أنا
تلكَ البائسة
التي وضعت
أحلامًا
أكبر مِن
واقِعها
ثم غرّقت
في حُزن
إفتقارها.
732210
مُشتاقةٌ للخامسةِ صباحًا
التي كنا نضحك فيها
ضحكًا هستيري مع كلامًا
غير مفهوم كنا كسكيرين،
يبالغون في الشراب لِنسيان
هذا العالم وَالطيرُ بعيدًا عن هذهِ الأرض،
كنا نستعين بكلام الآخر لنكسر مسار الدائرة
المُمل، المُمل حد الموت، حد اليأس والسأم
أنا أشتاقٌ لوردة حديقتكم الأمامية
التي كانت تاخذكَ مني بضع دقائق لتعيش.
كنت أتأملكَ بأبتسامة، كنت أعلم أن الوردة تعيش عندما تراكَ .. لا عندما تسقيها.
أنا أشتاقٌ للأصدقاء الذي كانوا يعيدوكَ لي في الثانيةِ ليلًا، وأحيانًا الخامسةِ صباحًا
أنا أشتاقٌ لمحاولاتي في حل مشاكلكَ الخاصة،
وللدمع الذي كنت تذرفهُ، وكلامك عن كمية حُبك لإمراةً لا تبادلك نفس المشاعر،
أنا أشتاقٌ لكل محادثة قديمة، ولكل محادثة ستحصل في المُستقبل.
أشتاقٌ
لكل "أُحِبُّكِ" التي كنت تقولها سريعًا وتمضي ليومك،
وأخيرًا ..
أشتاقٌ لكذبتي المُعتادة!
أنا لا أُحبكَ، أنا أكرهكَ.
حياة مُحمّد.
1 063120
.........🥀
الله_على_ذا_الليل_دويتو_عمر_وريّانه_حصرياً_Allah_Ala_The_Allil_Omar.mp310.03 MB
1 12680
مر البُعد من نافذتيِ،
القى تحياتهُ رذاذٍ يعصفُ
بمُخيلتي كَ رياحٍ عاتيةٌ ،
قائلاً لي بصوتهِ الزخمِ :
"خبئي دمُعكِ ليومٍ أتياً لا محاله"
يهجرُكِ الحُب فيهِ بِكُل مررةٍ ،
وتعيشي الليل فيهِ صبابةٌ ،
خبئيها لتفيظ على ربيع الحُب
تكسر أغصان الودِ فيهِ ،
وعجافُ الشوقِ هائمٌ فيكِ ،
وقحطِ اللقاءِ دائمِ ، خبئيها
سامكثُ عندكِ ويهجرُكِ هو.
حياة مُحمّد.
1 073130
13600
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.