آمَالُ اَلعَارِفِينَ

نَصِيحَةٌ مِنْ أخٍ لَكُم:-ايّ مَعصومٍ تَزُورُنَهُ إقرَأْوا الزّيارَةُ الجامِعة الكبيرة لِإمامِنا العاشِر عَليّ الهاديّ خَزّانُ مَعارِف أهلُ البَيت ”عَلَيّهُم السَّلام‟ هيَ الزّيارَةُ الجامِعة، و يَقول عُلَمْاءُ الشّيعة أنَّ الزّيارَةُ الجامِعة مِنْ أصَح الزّيارْات سَنَدًا و أعلّاها مَضّمُونًا. - سَمَاحَةُ الشَّيخ زَمانُ الحَسّنْاويّ .

- مَاذا حَد‌ثَ حِينَمَا وِلِد النَبي مُحَمَّد؟!

- مَاذا حَد‌ثَ حِينَمَا وِلِد النَبي مُحَمَّد؟!

ادعُوا لَهُم .

أي قَاعِدَة فِكريّة غَير الإِسلام فَهي كُفر، فَيَكُون الحُكم القَائِم عَلىٰ أسَاس تِلكَ القَاعِدَة الفِكريّة حُكمًا كَافِرًا، سوَاء كَان الإنسَان المُمَارس لِلحُكم مُسلِمًا أو كَافِرًا؛ إذ لا يُوجَد ارتِبَاط بَين إسْلام الحَاكم وَإسْلام الحُكم. - السَيِّد محَمّد بَاقِر الصّدر.

أي قَاعِدَة فِكريّة غَير الإِسلام فَهي كُفر، فَيَكُون الحُكم القَائِم عَلىٰ أسَاس تِلكَ القَاعِدَة الفِكريّة حُكمًا كَافِرًا، سوَاء كَان الإنسَان المُمَارس لِلحُكم مُسلِمًا أو كَافِرًا؛ إذ لا يُوجَد ارتِبَاط بَين إسْلام الحَاكم وَإسْلام الحُكم. - السَيِّد محَمّد بَاقِر الصّدر.

- رَوِّضُوا أَنفُسَكُم وَعَوِّدُوا أَلسِنَتِكُم بِذِكرِ اللَّه تَعَالىٰ وَلَا تَنشَغِلُوا بِالآخَرِين فَإِنَّ ذَلِكَ يُبعِدَكُم عَن ذِكرِ اللَّهِ المُتَعَال...

- الشَّهيد مُحمَّد عَبدِ الحَيّ المَنصُورِي .

-السَّابِع عَشَر مِن رَبِيع الأَوّل- مُتبَاركِين بِولَادة مَدِينَة العِلم علىٰ رِوَايَة وَ وِلَادَة صَادِق آلِ مُحَمَّد.