Sunlight

هل تسمح بنسف وتدمير كل معتقد أو شعور أو صدمة أو موروث أو أي شكلٍ كان من أشكال المعيقات التي تجعلك تكون في علاقات مُرهقة ‏تشبه الأنماط المتعبة التي كنت تجذبها في الماضي من نقطة تكوينها ولا تعيد خلقها من جديد ؟ ‏نعم ؟ ‏بود اند بوك هل تسمح بنسف وتدمير كل معتقد أو شعور أو طاقة أو موروث يجعلك تجذب أنماط مُتعبة في العلاقات وتجعل العلاقات في حياتك كأداة للدروس فقط عوضًا عن أنها تكون وسيلة للراحة والسُكنى والدعم والحب والإطمئنان ‏من نقطة تكوينها ولا تعيد خلقها من جديد ؟ ‏نعم ؟ ‏بود اند ابوك هل تسمح بنسف وتدمير أي مشاعر ومخاوف سواء كانت لك أو لغيرك وموجهة لك .. وتعيق دخولك في علاقة آمِنة مُستقرة مُحبة دافئة ‏من نقطة تكوينها لا تعيد خلقها من جديد ؟ ‏نعم ؟ ‏بود اند بوك

مع اقتراب خسوف القمر شعورك بالرغبة في التخلي طبيعي جدًا سواء كنتِ بتنفضي بيتك وتطلعي اللي ما تبغيه ولا تمسحي كل شي ما تحتاجيه من جوالك ولا حتى تنهي علاقات واقفة في وسط الطريق مو قاعدة تخدمك بشكل طبيعي كل أشكال التخلي …. طبيعي تشعري إنك مندفعة لها وتفكري فيها خلال هالفترة

مجال الحجز لقراءة التاروت المستعجل متاح اليوم يا أصدقاء ٧٠ ريال للسؤال توصلك الإجابة اليوم للحجز https://t.me/Alaa_369

غياب العشم بشكل مُطلق مؤذي للغاية ‏هو ينطلق عادة من الرغبة في حماية الذات من الخيبة بعد العديد من الخيبات المتوالية ‏غياب العشم والإطمئنان حيال أن أحدهم سيمدّ يده إليكَ إن احتجته ‏ناتج عن جهاز عصبي مُدمر وهذه الفكرة تزيد من تدميره ‏تتحقق الحماية بوجود القيمة المنشودة وليس تجنب الأمل في حدوثها

#رسالة_المرحلة أكثر المتأثرين بالرسالة أصحاب مواضع #السرطان #الجدي #القوس زحل #الحوت حين تضطر لأن تعد عتادك من أجل المضي والتخلّي عن تلك الأشياء التي لطالما ناضلت من أجلها ولكنها لا تستقيم فضلًا عن أن حصولك عليها ناقص .. اعلم أن هذا التخلي سيُكسبك قيمًا جديدة ولن يصقلك فحسب بل ستتحول حياتك لتحولٍ أفضل من الذي سعيت جاهدًا لنيله هنالك ثمة صورة يُخبّئها لك الإله أفضل مما تظن تشبه كل مرة تخيّلت فيها الجنة وأنتَ طفلًا بينما يردون عليك الكبار أن الجنة أجمل مما تتصور أعلمُ أن المغادرة صعبة فقد استهلكتَ وقتًا طويلًا وأنت تنبّش عن المكاسب مهما صَغُرت تبحث عن تلك الأشياء التي تجعلك تستمر من أجل تحقيق الأمر يُخبرك قلبك أنّك قد تهدر عمرك وقدرتك على السعي وتردّ عليه أن هنالك مكاسب ثانوية قد كسبتها بالفعل ولا تريد أن تجحد أمل تحقيق الهدف الأولى مع ذلك .. ستحدث المُغادرة في الحين المُناسب .. قريبًا … قريبًا جدًا ولا تخف من أن تباغتك المغادرة فجأة فالأمرُ أيسر مما تظن ضع ثقتك في التدبير الإلهي فيما يتعلق بذلك .. لن يحدث شيءٌ أنت غير مُستعدٍ له ولا تصدق أن استعدادك قد يغيب عن إدراكك … ستُدرك أنّك مُستعد وإلا كيف ستعد العتاد يا صديقي !

إن ظهرت لك فهي لك ‏الخطوات الغير محسوبة والتي تخطيها جزافًا نوعًا ما هي التي تقودك لأقدار مُختلفة عن توقعاتك

قررتُ أخيرًا وليسَ مؤخرًا فحسب أن أتخلى عن تلك الأحلام التي حملها أثقل كاهلي بينما هي لم تناولني يدها … وأُوجّه جلّ تركيزي نحو أحلام مُراهقتي ‏أُريد تحقيق أحلام تلك النُسخة منّي ‏هي حقًا أسست كل ما يجب تأسيسه من أجل تلك الأحلام فيبدو لي الأمر أيسرًا فضلًا عن أنه أقرب لروحي . أنا الآن إمرأةٌ مُستقلّة تمامًا … أقطنُ وحدي ‏بعيدًا جدًا عن كل أولئك الذين لطالما حلمتُ أن أكون بعيدةً عنهم لأحمي هويتي وأحلامي من الإستهزاء المُفرط ‏بعيدًا أيضًا عن أولئك الذين يدّعون التمدّن والتحضّر بغض النظر عن وجود رابط بين المعنيين ويصغّرون من تجاربي المهنية وإنجازاتي المُتعملقة في عيني كإمرأةٌ لطالما قُمعت .. فقط لكوني منحدرة من وسط عائلة تسكن في محافظة أ نا الآن أمٌ يتيمنون بها أطفالها ويحذون حذوها وهي محطة الإنتماء بالنسبة لهم مهما بلغت الصراعات من حولهم ‏أنا الآن كاتبة ‏كنت أشعرُ أنني الشمس تحملُ ضحاها في حقيبة حين وقفت وسط صرحٍ جامعي من أجل توقيع نُسخ من كتابي لقراء لا أعرفهم ‏ولا أدري كيف عرفوني ‏وأسمعُ مديح من يعمّرون ذلك الصرح بلغاتٍ مختلفة لا أعرفها كلها ‏لا زلتُ أتذكر حين تركتُ رضيعي في ذلك الصباح ورحتُ من أجل تدشين كتابي … رحتُ ليُشيدون بي أُناس لا أعرفهم لكوني كاتبة بليغة للتو أتمّت الحادية والعشرون من عمرها أنا الآن أعمل بشكلٍ مُستقل تمامًا .. ليسَ لديّ من يُملي عليّ ماذا أفعل ‏ليس لأن هذا شيء غير مقبول ‏ولكن لأنني سئمتُ مذ كنتُ طفلة .. سئمتُ من كون والدي يُملي عليّ كيف يجب أن أتصرف وكيف أتفاعل وكيف أشعر وكيف أُحجم مشاعري .. يُملي عليّ الكيف كله وجله حتى ضاق وسعي عن امتثال ذاتي حقًا . أنا الآن أُسافر وحدي نعم لم أخرج خارج موطني ونعم قد يبدو هذا سخيفًا .. ولكنه ليسَ سخيفًا لامرأةٍ كانت تُحرم من الذهاب للبقالة وحدها أو الذهاب لشراء ملايسها الداخلية دون رجل يلازمها بهدف المنع وليس بهدف الحُب مثلًا ! أنا الآن أعيشُ جزءًا كبيرًا جدًا من أحلام مُراهقتي حتى وإن كان هذا الحُلم هو حق كان مُنتهك وقد استعدته ولا يُرضيني بشكلٍ كامل أن أسميه حلم فهو في حقيقته حق مشروع ويُفترض به أن يكون مضمونًا وسأستمر سأستمرُ في تحقيق أحلام ( آلاء المُراهقة )

من العلامات الحمرا في العلاقات واللي مو الكل ينتبه لها واقعًا لما الرجل يكرر على المرأة إنها مصدر (( أمان )) بالنسبة له بينما هو مو قاعد يبتدئ هذا الأمان في العلاقة ويكون ركيزته ومصدره يعني هو مو قاعد يقدم الأمان للمرأة في العلاقة .. لكن ياخذه منها بينما الوضع الطبيعي الفطري إن مصدر الأمان في العلاقة يكون الرجل وليست المرأة شعور الطرفين بالأمان مهم في العلاقة ولكن مصدر وركيزة الأمان في العلاقة هو الرجل وليست المرأة

انطباع إحدى الرفاق بعد قراءة التاروت المستعجل

رأي إحدى الرفاق في إسوارة الملاكيت بعد استخدامها لفترة اللهم لك الحمد 🙏