تذكيہٰٖر🕊

تخيل لو تركت هاتفك الآن وفتحت مصحفك لتقرأ سورة الكهف ثمّ عُدت ؟ هل سيفوتك شيء ؟ يقينًا لن يفوتك شيء ولكن سورة الكهف إن فاتتك يوم الجمعة سيفوتك خير عظيم .. فلا تؤجل ١٥ دقيقه كفيلة أن تنير اسبُوعك.

استشعر معي .. إذا كانت ركعتي ما قبل الفجر (خيرٌ من الدنيا وما فيها ) وهي سُنّة ليست بفريضة ورغم ذلك كانت خيرٌ من الدنيا وما فيها ! فكيف بصلاة الفجر نفسها ؟ كم من الأجور و الخيرات فيها ؟ وكم سيفوت النائم عنها والمهمل لهذا الفضل العظيم والأجر الكبير !

لنْ تَجدَ أحداً مَكرُوباً ضَاقت عَليه الدُّنيا لَزمَ أذكَار الصَّباح والمَساء إلَّا جعلَ اللَّه لهُ من بينِ أطبَاق الدُّنيا فَرجاً ومَخرجاً

‏"لا تقفْ على عتبة أحد وربُّك ينزل كل ليلة" ‏- الوتر

‌‏صَلُّوا على الهادي البشيرِ وأبْشِرُوا ‏قـد فـازَ مـن صـلَّى عليـهِ وأكثــرَ.

‏"عُد إلى الله ولو أذنبتَ ألفَ مَره!" - الوِتَر.