كِيميَاءُ المَحبَّة 𓂆.

قَــــومٌ زَنَـــا الـــلَاتُ بِـالـعُزّىٰ فَـأنْـجَبَهُم أَبُــــو مَــنَــاةٍ لِأَهــــلِ الــشِّــرْكِ أَوْثَــانَــا لا هُــم رِجَـالٌ وَ لا هُـم لَـو عَـلِمْــتَ نِـسَا شَــيءٌ مِــنَ الـخَـلــقِ لا إنـسًـا وَلا جَـانَـا وَقِـيـلَ أَتـبَـاعُـهُـم كُـثــرٌ فَـقُـلـــتُ بَـلــىٰ بَـيـــتُ الـخَـــلا أَكـثـــرُ الأَبـيَــاتِ إتـيَانَا - مُحمّد عَبد الرِّضا الحُرزِيّ.

صَدِّق أَو لا تُصَدِّق أَنَّ هَذا الرُّوَيبِضَة عَدِيمُ الأَخلاقِ طَبَعَتْ لَهُ وِزارَةُ التَّربِيَةِ فِي العِراق كِتابًا بِاسمِ:(التّربِيَةُ الأَخلاقِيّةُ والسُّلُوكُ الإنسانِيّ)!! وَ مِنَ المُقَرَر أَنْ يُدرَجَ هَذا الكِتاب لِمَنهج طَلَبَة الثّانَوِيّة فِي المَدارِس!

ما عُذرُ تارِكِ الصَّلاة؟!

"الأَدَبُ يَستُرُ قَلِيلَ العِلمِ؛ لَكِنَّ العِلمَ لا يَستُرُ قَلِيلَ الأَدَب".

يَكفِيكَ عارٌ واحِد، فَلِمَ تُحَمِّلُ نَفسَكَ عَارَين! عَارُ خُذلانِكَ للمَظلُوم، وَعارُ مُساوَاتِهِ بِالظّالِم. فَما قِيمَةُ العَناوِينُ البَرّاقَةُ حِينَ تَقتَرِنُ بِأَخلاقٍ دَنِيئَةٍ تَدعُوا علىٰ المَظلُومِ المُسلِم وَتَشمَتُ بِهِ وتُساوِيهِ بِالظّالِمِ المُجرِم!

ما تَشَفَّىٰ بِجُرحِ الكِرامِ أَبِيَّا فَتِّش تَجِدهُ ناصِبًا أُمَويَّا فِيهِ مِن طَبعِ الوَلِيدِ دَناءَةً وَعِندَ القِتَالِ طَبعُهُ عُمرِيّا أَبياتُكَ قَيئُ الشِّعرِ يا أَنَسٌ بَصِيرةٌ عَمِياءُ وَشِعرًا غَويّا!! - نُورُ الهُدىٰ.

. "منك يريد الجود .. هامة ونظر وزنود"

الدُّكتُور أَحمَد الوائِلِيّ (رَحِمَهُ اللَّه) يَستَنهِضُ عَزمَ الشَّبابِ الشِّيعَةِ لِلدِّفاعِ عَن مَذهَبِهِم.