لُـطـف♥️🦋".

كلُّ عامٍ ونحن نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ﷺ كل عامٍ ونحن نشهد أن عيسى رسول اللّٰه ونبيّه ونؤمن أن الله (لم يَلِدْ ولَمْ يُولَد * وَلَمْ يَكُنْ لهُ كفُواً أحد).

- بمُناسبة من يحتفلون بالكريسماس! كَان أحمد بنُ حَنبل إمام أهلِ السُّنّة إذا نظرَ إِلى نَصرانِيّ أغْمضَ عينيهِ، فَسُأل عن السّبب، فَقال-رحِِمهُ اللهُ- :«لَا أقدرُ أَن أنظُرَ إلَى مَن اِفتَرَى على اللهِ وكَذبَ عليهِ!» هؤلاء يزعمون أن للهِ ولد! كيف تُهنئهُم بشِركهم وأنت أول ما حفظت لم يَلِد ولَم يُولَد!

«وليعلم اللبيب أن مدمني الشهوات يصيرون إلى حالة لا يلتذون بها، وهم مع ذلك لا يستطيعون تركها؛ لأنها قد صارت عندهم بمنزلة العيش الذي لا بد منه؛ ولهذا ترى مدمن الخمر والجماع لا يلتذ به عشر معشار التذاذ من يفعله نادرًا، غير أن العادة مقتضية ذلك، ولو زال عنه رين الهوى، لعلِمَ أنه قد شقي من حيث قدَّر السعادة، واغتمَّ من حيث ظنَّ الفرح، وألِم من حيث أراد اللذة، فهو كالطائر المخدوع بحبة الفخ، لا هو يأكل الحبة، ولا هو يخلص مما وقع فيه». ابن القيم

قال أبو حازم: كلّ نعمة لا تقرّب من الله عز وجل؛ فهي بليّة. (المجالسة وجواهر العلم للدينوري)

«من خاف اللهَ خافه كلُّ شيءٍ» السري السقطي

- اللهم إن لي ذنوبًا وعيوبًا وكروبًا قد أعياني دفعُها جَهدًا، وقد يئست من نفسي -لا من رَوحك- أن أنجو من ظلماتها، وإني اليوم لا أبرح بابك حتى تُبَصِّرني بأسباب زوالها، وتُصَبِّرني على بذلها. - الشيخ حمزة أبو زهرة.

•• إن الله يغفر الزنا .. ويغفر مشاهدة المقاطع المُحرمة .. ويغفر سوء التصرف .. ويغفر ما دون ذلك ، وما فوق ذلك .. بشهادة قوله جل جلاله : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} مادمت تُبت ، واستغفرت ، وندمت ، وعزمت على عدم العودة فأبشر! والله لن يرُدّك الكريم ولن يطرُدك من بابه! اللهُ أرحمُ بكَ من نفسك ، فلا تستحِ أن تعودَ إليه بالاستغفار ليعود عليكَ بالتوبة .. ونِعمَ العطاءُ التوبة🩶.

إذا دخل اليقينُ قلبَ العبد ، وتضرَّع إلى اللّٰه بالدّعوة الصَّادقة ، عزّ علىٰ اللّٰه أن يتركَه في كُربةٍ آلمته ، أو حَاجةٍ ضايقته .. - الشنقيطي.

إنَّ المرءَ ليُرزَقُ السَّكينةَ بكثرَةِ لجُوئهِ إلى الله 🤎 🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎'''°

‏﴿ فِي جَنَّةٍ عَالِيَة ﴾ ‏اللهم اجعل أموتانا من أهلها اللهم اغفر لهُم وهب لهم من أجرك ما لا يُحصى ومن غُفرانك عفوًا لا يفنى اللهُم إنّا ودعنا الأموات في رحمتك ونعلم أن رحمتك بهم أوسع مما يتوارد في أذهاننا اللهم ارحم أمواتنا وموتى المسلمين أجمعين يارب العالمين