والذاكرين الله كثيرا والذاكرات

https://youtu.be/Ya1svnss6qg?si=c1T24O6z1-PEAzTC علاج الخمول والتعب

🚫 أحاديث منتشرة لا تصح ❌ حديث: (النظافة من الإيمان). الدرجة: لا يصح ✔️ الصحيح البديل حديث: (الطَّهُور شَطر الإيمان..). رواه مسلم وحديث: (إنَّ اللهَ تعالى جَميلٌ يحبُّ الجَمالَ..). صحيح الجامع

- هل يجوز الدعاء بالزواج من فتاة معينة؟ العلامة: محمد بن صالح العثيمين.

﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ قَالُوا۟ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسۡتَقَـٰمُوا۟ تَتَنَزَّلُ عَلَیۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ أَلَّا تَخَافُوا۟ وَلَا تَحۡزَنُوا۟ وَأَبۡشِرُوا۟ بِٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِی كُنتُمۡ تُوعَدُونَ﴾ [فصلت ٣٠] قَالَ الْحَسَنُ: اسْتَقَامُوا عَلَى أَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى، فَعَمِلُوا بِطَاعَتِهِ، وَاجْتَنَبُوا مَعْصِيَتَهُ. ﴿تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ﴾ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: عِنْدَ الْمَوْتِ. وَقَالَ قَتَادَةُ وَمُقَاتِلٌ: إِذَا قَامُوا مِنْ قُبُورِهِمْ. قَالَ وَكِيعُ بْنُ الْجِرَاحِ: الْبُشْرَى تَكُونُ فِي ثَلَاثِ مَوَاطِنَ: عِنْدَ الْمَوْتِ وَفِي الْقَبْرِ وَعِنْدَ الْبَعْثِ. ﴿أَلَّا تَخَافُوا﴾ مِنَ الْمَوْتِ. وَقَالَ مُجَاهِدٌ: لَا تَخَافُوا عَلَى مَا تَقْدَمُونَ عَلَيْهِ مِنْ أَمْرِ الْآخِرَةِ. ﴿وَلَا تَحْزَنُوا﴾ عَلَى مَا خَلَّفْتُمْ مِنْ أَهْلٍ وَوَلَدٍ، فَإِنَّا نَخْلُفُكُمْ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ. وَقَالَ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ: لَا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا عَلَى ذُنُوبِكُمْ فَإِنِّي أَغْفِرُهَا لَكُمْ ، ﴿وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ﴾ . 📒تفسير البغوي رحمه الله

🟪أربعة أحاديث من حفظها وحققها جمع أصول الأخلاق والآداب ✅ 🟣الأول: قال رسول ﷺ : «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر؛ فليقل خيرًا أو ليصمت». 📒رواه البخاري ومسلم 🟣والثاني: قال رسول ﷺ : «إن من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه». 📒حديث حسن .رواه الترمذي وغيرة 🟣والثالث: أن رجلًا قال للنبي ﷺ أوصني قال: «لا تغضب»، فردد مرارًا قال: «لا تغضب» 📒.رواه البخاري 🟣والرابع: قال رسول ﷺ: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه». 📒 متفق عليه ففي #الأول: ضبط #اللسان. وفي #الثاني: ترك #الفضول. وفي #الثالث: ضبط #النفس. وفي #الرابع: سلامة #القلب.

(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ) إعلم أيها الرجل .. القوامة تكليف وإحتواء لضعفهن وليست إستعلاء وتسلط.

اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عنَّا