ما سيكون أنيساً

يظهر كبرياء الله حينما تصل الخسة منتهاها.

ما أتشاقة من أگللكم أريد أفضفض🤣

*المفروض قصدي بالأخير سلام عليكم ورحمة الله وبركاته بس صار إختصار🙂‍↔️😂😂

دورك كمربي لتنساه، الصداقة هي درجة من محبة تلقائية توصل إلها لمن تكسب ثقة الطفل، ثقته بيك بأنك شخص آمن، بأنه إنت مكان نافع ومحتضن إله، لكن مو معناه من تحتضن أخطائه أنه تتقبلها، إحتضنه لكن بدون نسيان دورك كمرشد إله، لازم تكون خير ناصح وخير يد إله حتى تنتشله من مستنقع الغلط، مو مشاهد حالك حال أي غريب، من تكون غايتك الوحيدة مصادقة الطفل وتتنازل عن دور المرشد هنا إنت قبلت إبنك أو بنتك يتأذون بدون أي تدخل حقيقي منك، مهما كبر إبنك أو كبرت بنتك حيحتاجون لقدوة و لدليل موثوق، فلتقبل تتنازل عن تصحيح المسار ورفض الخطأ في سبيل أنه تكون صديق حبوب فقط، تره تگدر ترشد وتبقى حباب، تگدر تحاچي عقولهم ومتتنازل عن توضيح أذية الطرق الخاطئة إلهم .. الصداقة إللي بيها دعم ع الخطأ من الأهل هي مجرد أذية حيتحاسبون عليها.

المشكلة إللي دتصير، أنه إحنا دنتنازل عن خوفنا من الله ودنخضع فقط للمجتمع وإللي ينتشر بي، دنتنازل عن رضا الله ونستمع لما هو غير سليم ونقتنع بما هو يضرنا ويخلينا بداخل مجتمع مسجون بأخلاقيات بيها إنحطاط عن الفطرة السليمة والتربية الطاهرة ..

*أو نذكرلهم قصص ناس صالحين وتلقائياً هالناس يصيرون قدوات يحبون الأطفال يتمسكون بأخلاقهم، فبالبداية انتو كونوا بأفعالكم وكلامكم قدوات جميلة، وويه الوقت عرفوهم على قدوات جمالها أضعافك حتى يزيد عندهم سقف الجمال إللي يردون يوصلوله، ويعرفون أنه أكو ناس بعز كل الفساد حافظوا على نور إيمانهم وصلاحهم، وهلا هلا بالإيمان والتربية الدينية، غرس حب الله وتجليل كلام الله حيكون إله دور كلش مهم حتى ليتهاونون بيوم بما يخالف كلام الرب إللي يحبونه بعقولهم وقلوبهم وأرواحهم.