صُحْـبَة الطَّـريق.🤍🌿

تيجوا نُحيِي سُنَّة مهجورة في زماننا هذا، وناخد أجر الاتباع وأجر إحياء سُنَّة إن شاء اللَّـه؟ عن أبي هُرَيرَة - رَضِيَ اللَّـهُ عنهُ - قال : «كان النبيُّﷺ يقرأُ في صلاةِ الفجرِ يومَ الجُمُعَة : الٓمٓ تَنْزِيلُ،وهَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ» كانَ رسولُ اللَّـهِﷺ يُصَلِّي فجرَ الجُمُعَة، بسُورَتَيِ السَّجدة والإنسان، فلِمَ لا نَسْتَنَّ بسُنَّتِهِﷺ؟ يلّا ننوِي من دلوقتي الصلاة بيهم، ونكتب على المُنبِّه أو أي حاجة تفكّرنا، وطبعًا مش محتاجين نقول ننام بدري عشان نصلي وإحنا مركزين إن شاء اللَّـه ")

بنتي المؤمنة هل تصلین صبح الجمعة بسورتي السجدة والإنسان؟ إذا لآ، فماذا تنتظرين؟ بنتي المؤمنة لا تغادري الدنيا وثمة عبادات كان بالإمكان تلقي بها ربك لكنك زهدتِ. ثم لا تنسي أيتها العابدة القانتة أن تشغلي اللسان بالصلاة على النبي، صلى الله عليه وسلم عدد كل شيء وملء كل شيء. تذكير.. بديعة سبيل

شوفتوا يا إخوة الفاتِحة بتتقرأ ازاي؟ شوفتوا ازاي قرأ الفاتِحة فبكى وأبكىٰ؟ اهو دا بقى لمَّا الواحِد يشعُر: ﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ﴾ ﴿إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ﴾ شوفتوا بكىٰ فين؟ ﴿إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ﴾ _ والعجيب في الفاتِحة إنك بتقول انتَ شخصيًا آمين! انتَ اللي بتقول آمين، وانتَ اللي داعي أصلاً! (كأنَّك تؤكِد على رجائِك لربِك أن يتقبّل مِنك) عايزينها تتقرأ بشكل تاني.. عايزين من اليوم فصاعِدًا أيُّها الإخوة نقرأها بشكل آخر، بهيئة أُخرى، بنشوة أُخرى. عايزك تقرأ الفاتحة تتوب! - ش. سمير مصطفى.

أَدَاء مَاتِع بِتْرتِيل أَخَاذ لِلْقَارِئِ الشَّيْخَ ‌‎عَبْد العَزِيْز العْسَيْرِي - لله دُرِ الشَّيْخَ وَعَلَىٰ اللهَ أَجْرِهِ - .🤍

- مفيش حد عايز يرجع؟ مفيش حد عايز يخلص من ذنوبه؟ مفيش حد عاوز يفتح صفحة جديدة مع مولاه؟ مفيش حد اتخنق من معاصيه؟ مفيش حد عاوز يُكفّر سيئاته؟ مفيش حد عايز يمحى كل سيئاته؟ مفيش مريض يقوله اشفيني يا رب؟ محدش عند ابتلاء يقوله ارفعه عني؟ مفيش حد عايز يسأل حاجة؟ محدش محتاج حاجة؟ محدش خايف من النار يقول له نجيني منها؟ محدش طمعان في الجنة يقول ادهالي؟

ادعُ لنفسِك كلَّما رأيتَ خيرًا عندَ أحدٍ، ورأيتَ كراماتِ اللهِ تتنزَّلُ عليه، سَل اللهَ مِن فضلِه، فزكريا -عليه السلامُ- عندما وجدَ عندَ مريمَ -عليها السلامُ- رزقًا، وعلِمَ أنَّه مِن عند اللهِ؛ هنالك دعا ربَّه.

🌧️🍂

‏إنَّ الرَّجُل لتُقضَى حوائجه بكثرة الصلاة على النبيِّ ﷺ.

حينَ تضيقُ بِكَ الأحوالُ، وتثقلُ عليْك الأيامُ.. حينَ تشعرُ بالهوانِ أو العجزِ عنِ القيامِ.. تذكَّر قولَ رسولِ اللَّه صلّىٰ اللَّه عليهِ وسلّم: «اللهُمَّ إني أعوذُ بكَ مِنَ الهمِّ والحزنِ، والعجزِ والكسَل». وتذكَّرْ دعاءَ موسى -عليْه السّلام-: ﴿رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي* يَفْقَهُوا قَوْلِي﴾ تذكَّر قولَ اللَّهِ -تعالى-: ﴿إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾. وقولَهُ -جلَّ عُلاه-: ﴿أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ﴾. كلُّها آياتٌ تخاطبُك! تخبرُك أنَّ اللَّه مُحيطٌ بِك، يرى تخبُّطَك، وقلةَ حيلتِك، فاسْتعِن باللَّهِ وَلا تعجِز، وأكمِل سيرَك على بركةِ اللَّه.. ٰ نُقِل