مُدود
«العبدُ لله القابِع تحت خِفاف أهل العلم»
Show more646
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Photo unavailableShow in Telegram
هذا التصريح غير فردي بالمناسبة، بل هو وجهة نظر آخذة في الانتشار وسمعتها كثيرا.
وقد أخبرني بعض أصدقائي في أوروبا أن الكنائس في المناطق التي يعيشون فيها أصبحت تتماهى مع الشواذ لدرجة أنها ترفع أعلامهم في الشهر المخصص لذلك، وأنهم يرون أن الإسلام هو الشيء الوحيد الذي لا يزال معظم أتباعه يعارضون هذه الممارسات بوضوح، الأمر نفسه ينطبق على رفض المسلمين السخرية من معتقاداتهم ومقدساتهم، يخبرني بعضهم أنه لا يكاد يحصل أي رد فعل إذا سُب السيد المسيح عليه السلام في الإعلام أو الطرقات بينما تكون ردود أفعال المسلمين قوية إذا أراد أحدهم أن ينال من المقدسات.
اعتزاز المسلم بدينه وثباته عليه ليس مجرد واجب ديني ولكنه مصدر إلهام وطوق إنقاذ لهذا العالم البائس.
•شريف خيري
Repost from فقه القرون الثلاثة الأولى
فضل سبحان الله وبحمده
من فضل هذه الكلمة أن الملائكة اعتبروا قولهم ل(سبحان الله وبحمده) أهم ميزة لهم.
قال الله تعالى:
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
Photo unavailableShow in Telegram
استكمالًا: نُحيل على كتابٍ آخر، للعلّامة (المسيري) عليه رحمةُ الله،
كتاب: (قضية المرأة).
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.