cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

Jummar Media

جُمّار موقع صحافي عراقيّ مستقل يسعى إلى شقّ الطريق لصحافة خلاّقة وأخلاقيّة في وعن العراق. يهتم جُمّار بالناس كما الأماكن، والقضايا الكبرى كما اليومية، ويضع في صُلب عمله كسر المركزيّة الجغرافيّة في التغطيّة الصحفيّة عن العراق.

Show more
Advertising posts
834
Subscribers
+1924 hours
+447 days
+5030 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
الفرد العراقي يستهلك كميات شاي ضعف المستوى الطبيعي، وهذه رحلة في الشاي من استيراده إلى "تخديره".. اقرأ المقال كاملا على موقع جمار
Show all...
1
Photo unavailableShow in Telegram
"كلش دراما" قائمة قراءة عن المسلسلات العراقية وإنتاجها وأبطالها هذه قائمة قراءة عن تاريخ صناعة الدراما العراقية، وتحوّلاتها، وعن نجومها، وعن تحوّلات هذا الفن وعلاقته بالمجتمع والسلطات المختلفة.. كيف هي أحوال الدراما؟  ما هي مواضيعها؟  من يتابعها؟  ومن يكتبها؟ دخول الأستوديو والخروج منه المحاولات الأولى للدراما العراقية – الجزء الأول قضى العراق عقدين من التجريب والمحاولات في صناعة أعمال شعبية وريفية ومدنية في الستينيات والسبعينيات، إلا أن الحصيلة بمجملها، كانت أعمالاً فقدناها.. قصة الدراما من "حجي راضي" إلى "فتاة في العشرين".. لقراءة المقال كاملاً على موقع جمار مسلسلات ترتدي "الروب" المحاولات الأولى للدراما العراقية – الجزء الثاني  رحلة طويلة في الدراما العراقية المُنتجة في الثمانينات.. ما هو شكلها؟ لماذا طغت عليها الكوميديا؟ وكيف كان شكل الرومانسيّة؟ وأي نجوم عرب نجحوا في الأعمال العراقية.. عن مسلسلات ترتدي "الروب".. لقراءة المقال كاملاً على موقع جمار المحاصرون أمام وخلف الكاميرا المحاولات الأولى للدراما العراقية (التسعينات) – الجزء الثالث سلطة قامعة، ووسط فني مُفقر مادياً وتكنولوجياً، ومجتمع تحت حصار دولي.. فأي أعمال درامية ستنتج؟ عن الدراما العراقية في تسعينيات العقوبات الدولية لقراءة المقال كاملاً على موقع جمار "ماكو فرق" فلسطينيّون في الفن والشاشة العراقيين  ممثلون ولدوا ونشؤوا في بيوت فلسطينية ببغداد، تعلّقت على جدرانها خارطة فلسطين، وصورٌ لمدن أجبروا على تركها.. يتحدّثون خارج منزلهم بلهجة عراقيّة، وداخلها بلهجة فلسطينية "ثلاثة أرباعها عراقية".. عن فلسطينيين في الفن والشاشة العراقيين.. لقراءة المقال كاملاً على موقع جمار عراقنا الذي في المسلسلات  هناك من يحسب المسلسلات مثل العراضات والهوسات ينبغي أن تنفخ في أناه وتعدّد مناقبه وأمجاده.. عن الشاشة الأولى والمرايا ودراما رمضان الأخيرة... عن عراقنا الذي في المسلسلات.. لقراءة المقال كاملاً على موقع جمار حيرة "اقتباس" يُغرِّب الواقع ويُعالج الأزمات بسطحية يتسم "حيرة" بالتغريب عن الواقع العراقي، ابتداءً من موضوعه ومواقع تصويره وطريقة بناء المشاهد، وليس انتهاء بأداء بعض ممثليه. الحل إذن هو دراما "السوب أوبرا" طالما أنها تجذب مشاهدين كُثراً.. لكن كيف كانت النتيجة النهائية؟ لقراءة المقال كاملاً على موقع جمار
Show all...
👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
مرة كنت أحمل ابني الذي لم يتجاوز عمره سبعة أشهر في أحد الأسواق، اقتربت منا سيدة حاولت أن تلاطف الطفل فأثنت على رقته وبراءته ثم أضافت قائلة: "ابنج شكد حلو همزين طالع على أبوه".. كيف يتحوّل لون بشرتنا من هوية إلى أداة تنمُّر؟ اقرأ المقال كاملاً على موقع جمار..
Show all...
3
Photo unavailableShow in Telegram
بعد عشر سنوات من ذكرى داعش، لا نستذكر أخطاء الإعلام وتحيّزاته وحسب، بل نستذكر معه تورُّط السلطات والحكومات وفشلها في إحقاق العدالة ومحاسبة الجناة، كما نستذكر غياب الإرادة الحقيقية لتقديم بدائل لأيديولوجيات داعش وممارساتها، فأوجه الشبه أكبر بكثير من أوجه الاختلاف. لقراءة المقال كاملاً: على موقعنا.
Show all...
1
Photo unavailableShow in Telegram
تسعى قوى سياسية في البرلمان لإدراج قانون "حق الحصول على المعلومة" على جدول الأعمال. القانون يواجه انتقادا واسعا لتضمنه مواد خطيرة تؤدي لحجب المعلومات. تعتزم لجنة الإعلام في البرلمان إرسال مشروع القانون الى رئاسة المجلس يوم الخميس، ثم وضعه على جدول الأعمال لإقراره نهائياً! تتعارض بنود واسعة في قانون حق الحصول على المعلومة مع الغرض من إقرار القانون في إتاحة المعلومات والبيانات، كما أن تمريره من دون إجراء التعديلات المطلوبة، يعد التفافاً على المؤسسات المدنية والإعلامية والبحثية والرقابية، التي تسعى منذ عقود للحق بالحصول على معلومات وبيانات الدولة، لضمان مراقبتها لتعمل بشفافية. قال وسام جعفر، رئيس منظمة تواصل التي تابعت القانون منذ البداية، إن "مشروع القانون يتضمن مواد خطيرة للغاية وتمريره على هذا النحو سيعد أسوأ نكسة في مسار الديمقراطية المتعثر في العراق، هذا ان لم يأذن ببداية النهاية" اقترحت منظمات مدنية عراقية ومؤسسات مستقلة، تعديلات تضمن حق الحصول على المعلومة، والخصوصية لبيانات الدولة الحساسة، إلا أن لجنة الإعلام في البرلمان تصر على تمرير نسخة تفاقم من حجب المعلومات، والتي هي حق للمواطنين.
Show all...
1
👍 1
❤️ 1
👎
Photo unavailableShow in Telegram
ولد ناظم رمزي عام 1928 في بغداد، وسط عائلة متواضعة الحال. كان والده دائم التنقل، بينما كان المرض يشتدّ على والدته، فربّته خالته وزوجها المؤرخ والضابط. أوائل الأربعينيات، انتقل مع والده لريف بغداد في منطقة سلمان باك، وتعلّم صيد الأسماك والحيوانات، سرعان ما عاد إلى العاصمة للدراسة، ودرّسه الفنان عطا صبري. منذ صغره، أبدى ناظم ميلاً لملاحقة الفن، وتظهر بعض اهتماماته وتخطيطاته في عمر الرابعة عشر، تمكناً وثباتاً في الرسم والتخطيط. بعمر الثامنة عشر، حصل ناظم على كاميرا كهدية، لينطلق برحلات تصوير، ستشكّل واحدة من أهم الصور التوثيقية للحياة اليومية في العراق. كان ناظم في الفن التشكيلي يذهب إلى تجريد الوجوه والأماكن من أشكالها، ويستعمل الألوان الحارة للتعبير عن مشاعره. كان له حضور كبير في الطباعة وتطويرها، وبصمة كبيرة في تصميم كتب الشعراء العراقيين المعروفين، والمجلات العراقية الكبرى. عاش ناظم العقود الأخيرة من حياته في لندن، لم يتوقف عن الرسم أو معالجة الصور، أو استكمال المشاريع والخطط التي لم ينفك يفكر فيها، حتى توفّي في 18 أيلول عام 2013، مخلفاً أرثاً كبيراً من الأعمال التي لم تفحص من المتلقين والنقاد بشكل كافٍ.
Show all...
2
Photo unavailableShow in Telegram
كهرباء بغداد: نقل 700 موظف وقرار بحق النساء شهدت محطة كهرباء جنوب بغداد الغازية الأولى، تظاهرات، بعد أن صدر أمر نقل 669 موظفاً على ضوء ما أشيع أنه بسبب "ممارسات غير أخلاقية" لـ15 موظفاً فقط. وصدر قرار وزاري بمنع العمل داخل الكرفانات، ومنع العنصر النسوي تحديداً. رحل أنور جسَّام.. الفائز الأكبر مع الزوراء توفي أنور جسام، المدرب العراقي لكرة القدم، عن عمر يناهز 77 عاماً. اشتهر جسام بفوزه بدرع الدوري العراقي مع نادي الزوراء أكثر من مرة، ليصبح أكثر المدربين العراقيين فوزاً بالبطولة. ضريبة على "الانفلونسر" والأطباء أعلن نبيل المرسومي، الخبير الاقتصادي، عن نية الحكومة لفرض ضريبة 15 بالمئة على مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي وضريبة على دخل الأطباء، في محاولة لتفادي العجز المستقبلي في الميزانية إذا ما استمر هبوط أسعار النفط. إنشاء "نقطة كمركية" بين الإقليم والحكومة الاتحادية كشف أوس إبراهيم المهداوي، عضو مجلس محافظة ديالى أن الحكومة الاتحادية وافقت رسمياً على إنشاء نقطة كمركية في باوه محمود قرب قضاء خانقين بين الإقليم والحكومة الاتحادية لاستحصال التعرفة الكمركية. يأتي القرار ضمن سلسلة من القرارات التي تهدف لرفع الإيرادات غير النفطية. شرطة ذي قار: "تفاجأنا بالشغب" صرح اللواء مكي الخيكاني، قائد شرطة ذي قار، أن قواته تفاجأت بأعمال الشغب التي رافقت تظاهرات "ذوي الاستثناء"، إذ تحولت إلى اشتباك مع القوات الأمنية بعد أن اقدمت مجموعة من المتظاهرين على إغلاق مبنى المحافظة بواسطة حرق الإطارات. العدل تعترف بـ"جروح" أم اللول أكدت دائرة الإصلاح التابعة لوزارة العدل إصابة هديل خالد "أم اللول" بجروح، إلا أنها نفت تعرضها للضرب وفق رواية محاميها، وقدمت رواية قالت من خلالها إن أم اللول خالفت شروط الحبس باستخدامها هاتفاً، وقامت بكسر هاتفها وجرح يدها لـ"غرض إحداث فوضى".
Show all...
1
Photo unavailableShow in Telegram
وجّه مجلس القضاء الأعلى كتاب شكر وتقدير إلى القاضي ضياء جعفر، قاضي أول محكمة تحقيق الكرخ الثانية، والذي يشرف على القضايا المرفوعة على نور زهير، المتهم الأكبر بما يُعرف بسرقة القرن، والذي أخرج بكفالة غامضة، وهو الآن هارب خارج العراق. ووفق بيان لإعلام القضاء، فإن الجلسة العاشرة لمجلس القضاء الأعلى، أفضت إلى اعتبار اتهامات الرشا والفساد التي وجهها القاضي حيدر حنون رئيس هيئة النزاهة لمؤسسات قضائية هي "مجرد ادعاءات غير صحيحة"، كما قرر توجيه كتاب شكر وتقدير إلى قاضي أول محكمة تحقيق الكرخ الثانية ضياء جعفر، على ما قال إنها "لجهوده المتميزة في إنجاز الأعمال الموكلة إليه". سبق للقاضي حنون أن وجه اتهامات عديدة للقاضي ضياء جعفر، من بينها دمج عشرات القضايا لنور زهير في قضية واحدة للحصول على أحكام مخففة، كما تساءل عن سير إجراءات إطلاق سراح المتهم الأكبر بالقضيّة وهروبه، بينما ما يزال متهمون قيد التحقيق منذ عامين في السجون، ولم تقبل كفالتهم. وكشف القاضي حنون أيضاً عن قضايا مرفوعة على نور زهير ينظر فيها القاضي الجعفر، إلا أنه لم يحركها أو يحاسب نور زهير أو شركاءه. يقول مجلس القضاء إنه اعتمد في اتخاذ قراراته في مقاضاة حنون وشكر القاضي جعفر على تقرير رئيس هيئة الإشراف القضائي، الذي حقق "في كل ما أثير" في المؤتمر الصحفي لرئيس هيئة النزاهة. لم يعرض القضاء تقرير رئيس هيئة الإشراف القضائي، كما أنه لم يفند التهم التي وجهها حنون.
Show all...
1
Photo unavailableShow in Telegram
في كافيتريا البرلمان، ليس “الچاي” وحده ما يُقدّم على الطاولات؛ الاتفاقات النهائية والصفقات “الفردية والجماعية” تُقدّم ساخنةً أيضاً، هناك يفضّل النواب، فرادى ومجتمعين، المصافحة الأخيرة قبل التصويت على أي مشروع قانون، ضمن جلسة محددة، مثلما حدث في القراءة الأولى لمشروع تعديل “قانون الأحوال الشخصية”.   وهو ليس تعديلاً بالمناسبة، إنه قانون آخر منفصل، فاعليته أكبر وأوسع وأكثر تأثيراً من قانون الأحوال الشخصية. الهوية الكبيرة في المجتمع، كبيرة بالضرورة في البرلمان، وهذا ينطبق على البرلمان العراقي، الذي يرتدي العمامة الآن، ويمارس فرض “الفتاوى” والآراء “الاجتهادية” لعلماء دين ماتوا منذ مئات السنين، وهنا تحديداً تظهر خطورة النص، وتحويل الدولة إلى كيان ديني، متشدد.  من يدخل إلى قناة البرلمان في يوتيوب، ويشاهد فيديو القراءة الأولى لتعديل قانون الأحوال الشخصية، سيكتشف أنّ الفريق الإعلامي لمجلس النواب عطّل خاصية التعليقات على الفيديو، لهذه الدرجة يمكن أن تتحوّل الدولة إلى “كيان ديني متشدد”، لا يسمح لك حتى بكتابة تعليق على يوتيوب. قبل أن يبرد “الچاي” بين أصابع النواب، الشيعة والسُنّة، تقول المصادر إنهم تداولوا صفقة، أو مقايضة: يصوّت الشيعة على قانون العفو العام (قانون سني) مقابل أن يصوّت السُنّة على تعديل قانون الأحوال الشخصية (قانون شيعي)، ولأنّ “الچاي” طيّب، والوجوه “خيّرة”، تمّت القراءة الأولى للقانونين. وهكذا “حِب عمّك.. حِب خالك”..  الدعم السُنّي لتعديل قانون الأحوال الشخصية، ليس براغماتياً فقط؛ إنّه “عقائدي” كذلك، المذاهب السُنيّة مع الاختلاف بتحديد سن البلوغ لدى الفتيات، لكنّها أيضاً بفتاوى “مشايخها” تجيز زواج القاصرات، انطلاقاً من الأصل التشريعي الذي يحدد سن البلوغ بظهور شَعر العانة، وأبو حنيفة الذي يعدّ أكثر “المنفتحين”، يحدد سن البلوغ بسبع عشرة سنة “للجارية”. إنّه زمان كان يُقال فيه عن النساء “جواري”.  قول النائب رائد المالكي، وهو أحد المستميتين على فرض هذا التعديل، إن ولي المرأة يستطيع أن يرفض تزويجها حتى تصل السن المناسبة للزواج. ولكن “ولي المرأة” هذا نفسه أيضاً يستطيع إجبار القاصرات تحت ولايته على الزواج، ما دام هذا “الولي” يستطيع أن يقتلها بداعي “الشرف”، لا وجود لأي مانع من أن يفعل الرجل ما يحلو له بالمرأة؛ ما دامت تحت قوامته وولايته، وهكذا نرجع إلى “عصر الجواري”.  ما يدعو للغضب حقاً، هو هوس البرلمان بإعطاء رجال الدين سلطة التشريع بدلاً عن الدولة، وفتح “بزنس” للوقفين الشيعي والسني، من عقود الزواج التي ستدرّ عليهم الأموال والهبات، بينما هناك كوارث يواجهها  العراق، ستفقد البرلماني “الممحون” انتصابه لو فكّر بها بعقلية رجل الدولة، أو سعى لإيجاد تشريعات لها.  اقرأ المقال كاملا على موقع جمار
Show all...
1
Photo unavailableShow in Telegram
على أريكة إسفنجية مريحة ملاصقة لنافذة تطل على شارع 62 ضمن منطقة الكرادة وسط بغداد، جلست بسمة المشاط (17 عاماً) برفقة أسرتها تطالع قائمة الطعام (المنيو) داخل أحد المطاعم الفاخرة التي يتميز بها ذلك الشارع. كانت بسمة تظن أنها ستجد بسهولة وجبة تلائم نمطها الغذائي على اعتبار أنها جالسة في مطعم يقدم خيارات واسعة لزبائنه، لكن ظنها لم يكن في محله، فاضطرت في النهاية إلى الاكتفاء بطبق سلطة وبعض المقبلات الخالية من المنتجات الحيوانية. عزفت بسمة قبل خمس سنوات عن تناول اللحوم الحمراء والبيضاء، فقد كان مذاقها ورائحتها يزعجان فمها وأنفها، وكانت تفضّل الطعام المعدّ من الخضراوات والبقوليات والحبوب. حاولت مراراً تقبل وجود اللحوم في طعامها، لكنها شعرت في النهاية بأنها غير مرغمة على تناول طعام لا تحبه، فقررت عدم تناول اللحوم مرة أخرى على الإطلاق. بسمة واحدة من الأشخاص النباتيين في العراق، الذين لا يجدون طعامهم متوفراً ومتنوعاً في الأماكن العامة، ولا ينفكون عن مواجهة التهكم والتنمر يومياً. في المطعم، سألت بسمة نادل المطعم الذي يقدم مأكولات غالية الثمن، ما إذا كانوا يقدمون أطباقاً نباتية، فرمقها بنظرة استغراب وتساؤل قبل أن يجيبها بتردد “لا للأسف”، وفي نبرته ما يوحي بأنه لم يألف هذا النوع من الطلبات. تقود دوافع عدة، الناس إلى اختيار النظام الغذائي النباتي، بينها صحية وإنسانية ودينية واقتصادية، فضلاً عن الدوافع المتعلقة بتقبل الطعام. يرى البعض أن الغذاء النباتي مفيد للصحة، بينما يرى آخرون أن قتل الحيوانات وأكلها سلوك غير إنساني، فيما يحجم الكثير عن شراء اللحوم والدواجن والأسماك لأنهم لا يملكون المال الكافي لتسديد ثمنها المرتفع مقارنة بالأغذية النباتية. تنتمي نور (16 عاماً) إلى فئة النباتيين الذين يتبعون هذا النظام بحثاً عن فوائده الصحية. تشكو نور من تعرضها للتنمر باستمرار، إذ تُتهم دائماً بأنها تتصنع الرقي والنمط المخملي كلما أخبرت أحداً بأنها نباتية، ما أشعل جذوة الشعور بالعزلة في داخلها. توضح فرح عبد السلام، الطبيبة المتخصصة بالتغذية، على أن الطعام النباتي مفيد للصحة. فهو قليل الدهون المشبعة والكوليسترول وغني بالألياف والفيتامينات والدهون غير المشبعة. أما بشأن المخاوف من عدم توفر جميع العناصر الضرورية للجسم في النباتات، توضح عبد السلام أنه يمكن الوصول إلى وجبات متكاملة عن طريق مزجها مع بعض للوصول إلى حد الاغتناء الغذائي المتكامل. تذكر الفلافل مثالاً على ذلك. يمكنكم قراءة المقال كاملاً على جمار
Show all...
2
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.