سَجُٖـودْ ᚐ

من ترك شيئًا لله أبدله بحلاوة الإيمان في عبادة مقابل ما ترك.. فمن ترك البدعة حُبب إليه السُنة فيجد حلاوة في قلبه لسماعها وقراءتها والعمل بها، ومن ترك الإهتمام برضا الناس وثناءهم رزقه الله لذة التوحيد وعلق قلبه به سبحانه. ومن ترك اللهو وفضول الكلام أذاقه الله حلاوة في قلبه عند تلاوة كتابه الكريم وسماعه، ومن ترك القراءة في كتب الغافلين الخارجين عن دائرة الإسلام رزقه الله الحكمة وحبب إليه العلم بالله وكتابه، ومن ترك الجدال والخصومة وجد سكينة وخشوع في قلبه وجوارحه، ومن ترك النظر للحرام وفضول النظر في الصور والبرامج أذاقه الله نعمة البصيرة بها يفرق بين الحق والباطل، ومن حفظ يومه عن إضاعته فيما لا ينفع عوضه الله بإدارة الوقت فيما ينفع من علم وعبادة. وهكذا.. كل ما تتركه لله لا تقيده بالدنيا وتنتظر أن يكون البديل بظاهره والنظير في الدنيا أو كما في مخيلتك ورغباتك!، فإن الله كريم يحب الآخرة، تترك شيء له صلة بالدنيا فيعوضك بحلاوة الإيمان وعمل يتصل بالآخرة، لذة في عبادة واحدة تنسيك الدنيا ومافيها.. قد تختلف في نوعها ولكن حلاوة الإيمان بها تجده في قلبك ولابد..ابحث عنه. وعلى قدر همتك وصدقك لترك شيء إيمانًا بالله وتسليماً ، على قدر ماتحصل على الحلاوة الإيمانية عمقًا وديمومة.. 🩷🪞". ,

•• من شبع منك حراماً = لن يتزوجكِ حلالاً فوقي🤌🏻 ,

. الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه🩷🪞". ،

، >> تدري ما هو جزاء غض البصر عن المحرَّمات؟ قال الشيخ أ.د. عبدالسلام الشويعر: ‏قال النبي ﷺ: من ترك النَّظر إلى ما حرَّم الله، ابتغاء ما عند الله عزَّ وجل، أعقب الله في قلبه حلاوة الإيمان. ‏- حلاوة الايمان تُكتسب بعبادة السِّر ‏من عبادة السِّر: الكفُّ عن النَّظر إلى 🪞🤎! ،