YEKÎNEYÊN ANTÎ TEROR - YAT

في إطار عمليّاتنا المستمرّة لملاحقة فلول ما تبقّى من خلايا وعناصر تن!ظيم “د!عش” الإrهابيّ؛ نفَّذَت وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة لقوّات Hêzên Sûriya Demokratîk - قوات سوريا الديمقراطية، وبدعمٍ ومشارَكةٍ جوّيّةٍ من قبل قوّات التَّحالف الدّوليّ، يوم أمس الأحد، 07 يناير/ كانون الثّاني الجاري، عمليَّة أمنيَّة في قرية “الجرذي” بريف دير الزور، استهدفت إلقاء القبض على أحد مسؤولي تن!ظيم “د!عش” الإrهابيّ. جرت العمليَّة بعد أن تَمَّت مراقبة الإrهابيّ المدعو “مُحمَّد عطيَّة” الملقَّب بـ”أبي محمود” ومكان اختبائه، حيث حاصرته وحداتنا ووجَّهت له نداء الاستسلام، إلى أنَّه رفض كُلَّ النداءات الموجَّهة، بل بدأ بإطلاق النّار على مقاتلينا، ما استدعى الرَدَّ عليه بالمثل وإردائه قتيلاً. وكان الإrهابيّ مسؤولاً عن عمليّات الاغتيال في المنطقة ومشرفاً مباشراً عليها، حيث تورَّط في استهداف العناصر الأمنيَّة والعسكريَّة وحتّى المدنيّة العاملة ضمن المؤسَّسات المدنيَّة التّابعة للمجلس المدنيّ في دير الزور. وتَمَّ خلال العمليَّة مصادرة أسلحة وذخائر ومعدّات عسكريَّة مع الإrهابيّ المقت!ول، وهي كالتّالي: 1 – هواتف ذكيَّة: عدد /4/ هواتف. 2 – أسلحة كلاشينكوف: عدد /1/. 3 – مخازن أسلحة كلاشينكوف: عدد /8/ مخازن. 4 – قنابل يدويَّة: قنبلة واحدة. 5 – كميَّة من ذخيرة سلاح الكلاشينكوف. 6 – كاميرات تصوير: كاميرا واحدة. 7 – عدد من الوثائق والثبوتيّات الشَّخصيّة. وتؤكِّدُ وحداتنا أنَّها ستواصل ملاحقتها لخلايا التَّنظيم الإrهابيّ حتّى تُطهِّرَ جميع مناطقنا منهم، وتحافظ على أمنها واستقرارها. #YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

تتقدم وحدات مكافحة الإرهاب YAT تحت راية قوات سوريا الديمقراطية بأحرّ التهاني لشعبنا العزيز في سوريا، وخاصةً شعبنا المقاوم في شمال وشرق سوريا، بمناسبة حلول العام الجديد. نتمنى للجميع عامًا مليئًا بالسلام والنصر على الظلم والطغيان. نفتخر اليوم بإنجازات قواتنا في مواجهة التحديات ومكافحة الإرهاب خلال العام الماضي، حيث أثبتت وحدتنا وتضامننا قوة لا يمكن إنكارها. نجدد العهد بالوفاء لشعبنا والتصدي لأي تحدٍّ يواجهنا في المستقبل. كما نهنئ عوائل شهدائنا وجرحانا البواسل، ونؤكد على استمرارنا في حماية المنطقة وتحقيق الأمن والاستقرار. نتوجه بالتحية لشعبنا، داعين إلى المزيد من الوحدة والتكاتف. كل عام وأنتم بخير، ولنستمر سوياً في بناء مستقبل أفضل. نستعرض بكل فخر عملياتنا البارزة خلال العام 2023 بدعم ومساندة من قوات التحالف الدولي وجهاز مكافحة الإرهاب CTG، ونتطلع بثقة إلى مستقبل يحمل المزيد من النصر والتقدم: We, SDF's Counter-Terrorism Units (YAT), extend our warmest congratulations on the New Year to our people in Syria in general and in NE Syria in particular, hoping for a new year of peace and victory over oppression. We are proud of our achievements in the face of challenges and combating terrorism proving that our might lies in our unity and solidarity. We renew our dedication to confront any challenge that may face us in the future. We congratulate our martyrs' families and our brave wounded, and confirm our insistence on protecting the region and achieving stability and security. We salute our people wishing more unity and solidarity. With great pride, we review our successful operations against ISIS during 2023, supported and assisted by the International Coalition Forces and the Counter-Terrorism Group (CTG). We confidently look forward to a future that holds more victories and progress. #YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

كثَّفت وحداتنا مكافحةالإرهاب(YAT)، في الفترة الأخيرة عمليّاتها ا الأمنيَّة ضُدَّ أوكار وعناصر تن/ظيم “د1عش” الإrهابيّ، وتمكَّنت من إلقاء القبض على عشرات من عناصر ما تبقّى من خلاياه النّائمة. ففي يوم الخميس، 14 ديسمبر/ كانون الأوَّل الجاري، نفَّذت وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة لقوّات Hêzên Sûriya Demokratîk - قوات سوريا الديمقراطية ، وبالتَّعاون مع قوّات التَّحالف الدّوليّ، عمليَّة أمنيَّة دقيقة في مدينة الرِّقَّة، استهدفت إلقاء القبض على الإrهابيّ المدعو “عبد الباسط الحجّي”. جرت العمليَّة، بدعم ومراقبة من قبل قوّات التَّحالف الدّوليّ، حيث داهمت وحداتنا مكان اختباء الإrهابيّ المذكور، وتمكَّنت من إلقاء القبض عليه. وكان الإrهابيّ “عبد الباسط” ينشط في التَّخطيط للعمليّات لدى تن/ظيم “د1عش” الإrهابيّ ويشارك في شَنِّ الهجمات ضُدَّ قوّاتنا والمدنيّين أيضاً. وضبطت قوّاتنا مع الإrهابيّ المقبوض عليه على عدد من الهواتف الذكيَّة، إضافة إلى وثائق وثبوتيّات شخصيَّة. وتؤكد وحداتنا أنَّها لن توفِّرَ جهداً في ملاحقة عناصر التَّن/ظيم الإإهابيّ، حتّى زوال خطره بشكل نهائيّ وليتمّ تجفيف كُلّ مصادره وحواضنه. #YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT YouTube: https://www.youtube.com/channel/UCU9b5vH4WWOwEsyvDN1e-mA X : https://twitter.com/antiteroryat instegram: https://instagram.com/yekineyen_anti_teror?igshid=MzRlODBiNWFlZA== Facebook: https://www.facebook.com/profile.php?id=100084890951940&mibextid=ZbWKwL

لايزال كفاحنا مستمرّاً في دحر كُلِّ الهجمات التي تتعرَّض لها مناطقنا، ومن كُلِّ الجهات والأطراف التي تتربَّص بها وتسعى إلى زعزعة أمنها واستقرارها، ويبذل مقاتلونا جهوداً جبّارة في التصدّي لمختلف الهجمات التي تَطالُ مناطقنا. ففي الهجمات التي شَنَّها مرتزقة النِّظام السُّوريّ على ريف دير الزور في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، أصيب ثلاثة من مقاتلينا بجروح، ونقلوا مباشرة إلى المشفى لتلقّي العلاج، ولكن بعد رحلة العلاج التي استمرَّت نحو ثلاثة أشهر؛ ارتقى كُلٌّ من مقاتلينا “أحمد عفرين/ أحمد سليمان، ميرفان كوباني/ محمود الأوسو، ميليتان كوباني/ حجّي خليل” إلى مرتبة الشَّهادة بسبب إصاباتهم البليغة. لقد أبدا مقاتلونا الثَّلاثة مقاومة كبيرة ضُدَّ مرتزقة النِّظام، ودائماً كانوا في صفوف المواجهة الأماميّة، حيث قدَّموا نموذجاً رائعاً من التَّضحية والفداء في كُلِّ المعارك، على غرار المعارك التي شاركوا فيها ضُدَّ تنظيم “د1عش” الإRهابيّ، حيث انضَمَّ رفيقنا المقاتل “أحمد عفرين” في وقت مبكِّر إلى صفوف وحداتنا، وشارك في مقاومة العصر ضُدَّ الاحتلال التُّركيّ. فيما رفيقنا “ميرفان كوباني” ورغم حداثة انضمامه إلى صفوف وحداتنا؛ إلا أنَّه تميَّزَ بين رفاقه من خلال انضباطه والتزامه بالتَّعليمات وروح التَّضحية لديه. في حين عُرِفَ عن رفيقنا “مليتان كوباني” روح الاندفاع والحراك الدّائم، فلم يكن يهدأ ولا يعرف للتَّعب معنى، يعمل بكُلّ طاقاته، إلى جانب تَحلّيه بالرّوح الرِّفاقيّة العالية. إنَّنا إذ نُعزّي أنفسنا وذوي الشُّهداء الثَّلاثة وجميع عوائل شُهدائنا؛ فإنَّنا نزداد إيماناً وإصراراً على الحفاظ على وصاياهم في الوصول إلى وطن خالٍ من الإRهاب والمرتزقة #YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

لايزال كفاحنا مستمرّاً في دحر كُلِّ الهجمات التي تتعرَّض لها مناطقنا، ومن كُلِّ الجهات والأطراف التي تتربَّص بها وتسعى إلى زعزعة أمنها واستقرارها، ويبذل مقاتلونا جهوداً جبّارة في التصدّي لمختلف الهجمات التي تَطالُ مناطقنا. ففي الهجمات التي شَنَّها مرتزقة النِّظام السُّوريّ على ريف دير الزور في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، أصيب ثلاثة من مقاتلينا بجروح، ونقلوا مباشرة إلى المشفى لتلقّي العلاج، ولكن بعد رحلة العلاج التي استمرَّت نحو ثلاثة أشهر؛ ارتقى كُلٌّ من مقاتلينا “أحمد عفرين/ أحمد سليمان، ميرفان كوباني/ محمود الأوسو، ميليتان كوباني/ حجّي خليل” إلى مرتبة الشَّهادة بسبب إصاباتهم البليغة. لقد أبدا مقاتلونا الثَّلاثة مقاومة كبيرة ضُدَّ مرتزقة النِّظام، ودائماً كانوا في صفوف المواجهة الأماميّة، حيث قدَّموا نموذجاً رائعاً من التَّضحية والفداء في كُلِّ المعارك، على غرار المعارك التي شاركوا فيها ضُدَّ تنظيم “د1عش” الإRهابيّ، حيث انضَمَّ رفيقنا المقاتل “أحمد عفرين” في وقت مبكِّر إلى صفوف وحداتنا، وشارك في مقاومة العصر ضُدَّ الاحتلال التُّركيّ. فيما رفيقنا “ميرفان كوباني” ورغم حداثة انضمامه إلى صفوف وحداتنا؛ إلا أنَّه تميَّزَ بين رفاقه من خلال انضباطه والتزامه بالتَّعليمات وروح التَّضحية لديه. في حين عُرِفَ عن رفيقنا “مليتان كوباني” روح الاندفاع والحراك الدّائم، فلم يكن يهدأ ولا يعرف للتَّعب معنى، يعمل بكُلّ طاقاته، إلى جانب تَحلّيه بالرّوح الرِّفاقيّة العالية. إنَّنا إذ نُعزّي أنفسنا وذوي الشُّهداء الثَّلاثة وجميع عوائل شُهدائنا؛ فإنَّنا نزداد إيماناً وإصراراً على الحفاظ على وصاياهم في الوصول إلى وطن خالٍ من الإRهاب والمرتزقة