مُهجَّة الحَوْرَاءُ .

-

اللهُمَ عِجلَ لِوليكَ الفِرج الشِريفَ 🪴.

إِلٰهي بفاطمة، بِصاحِب الزَّمان، بِطُهرِ دُعاءِ كُمِيل، بِليلة الجُمعة، افتح لنا صفحة جديدة بشفاعة أمّنا فاطِمة الزّهراء.

إلهِي بِالحَبِيبِ مُحَـمَّـدٍ أقِل عَثرَتِي وَاغفِر ذُنُوبِي وَنَجِّنِي وَلاَتُخزِ وَجهِي يَاكَرِيمُ وَجَازِنِي

.

حَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَنْبَسَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)قَالَ: اسْتِمَاعُ اللَّهْوِ وَ الْغِنَاءِ- يُنْبِتُ النِّفَاقَ كَمَا يُنْبِتُ الْمَاءُ الزَّرْعَ. - وَسَائِل الشِيعَة ج17 ص316. وَ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: كُنْتُ أُطِيلُ الْقُعُودَ فِي الْمَخْرَجِ- لِأَسْمَعَ غِنَاءَ بَعْضِ الْجِيرَانِ قَالَ- فَدَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)فَقَالَ لِي يَا حَسَنُ إِنَّ السَّمْعَ وَ الْبَصَرَ وَ الْفُؤٰادَ- كُلُّ أُولٰئِكَ كٰانَ عَنْهُ مَسْؤُلًا (٢)- السَّمْعُ وَ مَا وَعَى- وَ الْبَصَرُ وَ مَا رَأَى- وَ الْفُؤَادُ وَ مَا عُقِدَ عَلَيْهِ. - وَسَائِل الشِيعَة ج17 ص311. حَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْبِلَادِ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(ع)بَيْتُ الْغِنَاءِ لَا تُؤْمَنُ فِيهِ الْفَجِيعَةُ- وَ لَا تُجَابُ فِيهِ الدَّعْوَةُ وَ لَا يَدْخُلُهُ الْمَلَكُ. - وَسَائِل الشِيعَة ج17 ص303. وَ عَنْهُمْ عَنْ سَهْلٍ عَنْ يَاسِرٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ(ع)قَالَ: مَنْ نَزَّهَ نَفْسَهُ عَنِ الْغِنَاءِ فَإِنَّ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً- يَأْمُرُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الرِّيَاحَ أَنْ تُحَرِّكَهَا- فَيَسْمَعُ مِنْهَا صَوْتاً لَمْ يَسْمَعْ مِثْلَهُ- وَ مَنْ لَمْ يَتَنَزَّهْ عَنْهُ لَمْ يَسْمَعْهُ. - وَسَائِل الشِيعَة ج17 ص317.

- أحاديث عن الغناء: