ضيعتنا مرمريتا Dai3tna Marmarita

تلفزيون الخبر: ملخص خطاب الأمين العام لحز*ب الله السيد حسن نصر الله: الشكر للدول التي بادرت إلى إرسال المساعدات الطبية ونقل الجرحى في العراق وإيران وللحكومة السورية التي فتحت أبواب مستشفياتها ما حصل تم استهداف ٱلاف أجهزة "البيجر" وتفجيرها العدو تجاوز كل الضوابط والخطوط الحمراء بعض التفجيرات حدثت في مستشفيات وأسواق وطرقات عامة وبيوت والمواقع التي فيها أساساً مدنيون الأربعاء عاود تفجير أجهزة لاسلكية أيضاً بنتيجة العدوان ارتقى عشرات الش*هداء وبين الضحايا أطفال وقد أصيب الآلاف بجراح وستظهر الأعداد النهائية لاحقاً عبر تفجيرات "البيجر" الثلاثاء والأربعاء كان العدو "الإسرائيلي" يريد قتل 5000 إنسان في دقيقتين دون أي اعتبار سنتبنى مصطلح مجزرتي الثلاثاء والأربعاء لتضاف إلى جرائمه كثيراً من هذه الإصابات كانت طفيفة وبعض الأجهزة كانت خارج الخدمة وبعضها لم يوزع بالاصل شكلنا لجان تحقيق داخلية متعددة فنية وتقنية وأمنية وهي تدرس كل الفرضيات لن أعجل في الدخول للجانب الفني بانتظار اليقين من التحقيقات التي نجريها بواقعية ومنطق لا شك أننا تعرضنا لضربة كبيرة غير مسبوقة في تاريخ المقاومة وغير مسبوقة ربما في العالم بهذا المستوى من الجريمة عدونا لديه تفوق على المستوى التكنلوجي لأن الغرب معه والأميركي و"الناتو" وكل القوى التي لديها أحدث القدرات التكنلوجية في الجبهة المقابلة الحرب سجال يوم لنا من عدونا ويوم لعدونا منا، كان امتحاناً كبيراً استطعنا وسنتمكن من تجاوز هذا الامتحان برؤوس مرفوعة أقول لكم هذه الضربة الكبير وغير المسبوقة لم تسقطنا ولن تسقطنا إن شاء الله سنصبح أقوى وأشد قدرةً لمواجهة كل الاحتمالات العدو عمل على محاولة الفصل بين جبهة لبنان وجبهة غزة وهدد بالحرب وكل ذلك هدفه الضغط على الدولة اللبنانية والشعب اللبناني والمقاومة في لبنان من أجل توقف هذه الجبهة بعد مجزرة الثلاثاء وصلتنا رسائل بعد العملية بأن الهدف من العملية وقف عمليات إسناد غزة وبلغنا الوسطاء بعد الضربة اذا لم تتخلوا عن نصرة غزة فهناك المزيد وجاءت مجزرة الأربعاء نقول ل"نتنياهو" و"غالانت" جبهة لبنان لن تتوقف قبل وقف العدوان على غزة أياً تكن النتائج والاحتمالات وأين تذهب المنطقة، لن نتوقف عن إسناد غزة تمسك المقاومة بكل مواقفها يعني أن العدو "الإسرائيلي" لم يحقق أهدافه وأهمها عمله على ضرب بيئة المقا*ومة وإنهاكها وإضعافها عبر التفجيرات الواسعة كي تضغط على قيادة المقاومة إذا كان هدفهم فصل الجبهتين لايحلم، وإذا كان هدفهم زلزلة البنية لحزب الله لايحلم العدو كان يريد ضرب نظام القيادة والسيطرة بما يشيع حالة فوضى في بنية المقاومة وهذا لم يحصل لحظة واحدة العدو يعتقد أنه متفوق بالذكاء التكنولوجي لكن ما فعله عبر التفجيرات كشف أنه على درجة عالية من الغباء "إسرائيلياً" هناك حديث عن تصعيد في الشمال وهناك من يتحدث عن حرب شاملة أقول ل"نتنياهو" ول"غالانت" لن تستطيعوا إعادة السكان إلى الشمال وهذا هو التحدي بيننا وافعلوا ما شئتم والطريق الوحيد هو عبر وقف الحرب على غزة الأحمق قائد المنطقة الشمالية يقترح الدخول البري للقرى الأمامية، نحن نتمنى أن يدخلوا براً لأنهم حالياً في الثكنات والمواقع مختبئين وبجهد كبير نحدد وجودهم، أما إذا دخلوا، أهلًا وسهلًا، هذه فرصة تاريخية ونتمناها المقاومة عام 78 وبعدها المقا*ومة بكل فصائلها عام 82 كان تركيزها على تحرير "الشريط الحدودي"هم يتحدثون عن إقامة حزام أمني داخل الأراضي اللبنانية ونحن نتمنى أن يحاولوا ذلك فهذه فرصة تاريخية ستكون لها تأثيرات كبرى على المعركة الحزام الأمني سيتحول إلى جهنم لجيشكم ما حدث يومي الثلاثاء والأربعاء سيواجه بقصاص عادل وحساب عسير ولن أتحدث عن وقت ولا مكان الخبر هو ما سترون وليس ما تسمعون ونحتفظ به في أضيق دائرة لأننا في الجزء الأكثر دقة وحساسية وعمقاً في المواجهة

كيف تصرفت الفنانة #عبير_نعمة مع احد المعجبين على المسرح خلال حفلها في #اللاذقية

نيويورك تايمز: ⭕إسرائيل أنشأت شركة وهمية لإنتاج أجهزة الاتصال اللاسلكية المزودة بالمتفجرات ⭕ الشركة الإسرائيلية الوهمية تظاهرت بأنها شركة دولية لتصنيع الأجهزة #القاهرة_الإخبارية

كتب الدكتور عمرو سالم: ما حدث أول أمس وأمس في لبنان الحبيب، ليس اختراقاً معلوماتيَاَ ولا سبقاً تقنيًاَ وكفى تهويلاً وإثارةً للرعب بين الناس. يمكن باحتمال ضئيل جداً لبطاريات الليثيوم الصغيرة أو الكبيرة أن تنفجر، لكن ذلك يحدث إما من خلل موجود في البطارية أو من وجود البطارية في مكان حار جداً أو من خلل في دارة الشحن بحيث لا تتوقف عن الشحن عند امتلاء البطارية. انفجار بطارية البيجر أو الهاتف الخليوي أو جهاز اللاسلكي هو أشبه بحريق لا يؤذي إلا محليًاً ولا يمكنه إحداث الاذي الذي شاهدناه. الجهاز اللاسلكي الذي يمكن المستخدم من مراقبة بطارية منزله أو منشأته لا يمكن أن يؤدي إلى انفجار البطاريَة. وهو متصل بالانفيرتر وليس البطاريًة، وهو لا يمكنه أن يرفع درجة حرارة البطارية ولا تفجيرها. التقنية المستخدمة موجودةٌ منذ عشرات السنين وقبل الهاتف الحوال والبيجر. إنه ببساطة حشوةٌ ناسفةٌ موجودةٌ في اي جهاز له تغذية دائمة من بطارية أو أي مصدر كهرباء آخر وفيه اتصال لاسلكي. يتم بث رسالة أو تردد معين يجعل هذه الحشوة تنسف. الاختراق الذي حصل أمس واليوم والذي يمكن ان يحدث لا سمح الله هو عبارةٌ عن خيانة واضحة ممن قام بتزويد هذه الأجهزة والتقصير بفتح وفحص نموذج منها قبل استعمالها للبحث عن أية عبوات داخلها. وهنا اعيد ما كنت أقوله وقابل سخرية من بعض الموالين والمعارضين وحتى من بعض الجهات المعنية التي تناقشت معها في أوقات مختلفة. وهي أنك لا تستطيع ان تتعامل مع فاسد يخدمك لأنه (فلهوي) فهذا لص ويبيع نفسه لمن يدفع السعر الأعلى. وقد قلت مراراً أن من يعتمد عليه في أيَ عمل مهمًٍ في الدولة لا بد وأن يكون مؤهَلا، ومخلصاً إخلاصاً مطلقاً. كما قال الله تعالى: (يا أبت استأجره إنَ خير من استأجرت القويَ الأمين). وعندما قلت أنني وزير السيًد الرئيس قبل الوزارة وفي الوزارة وفي البيت وفي القبر، تلقفها الفاسدون بسخرية او اعتبرها البعض تزلفاً أو خنوعاً. ومنعهم فسادهم وخنوعهم من فهم الرسالة التي كنت أقصدها. الرسالة هي أنَ الإخلاص للبلد ولوليَ الأمر يجب أن يكون مطلقاً، وليس فيه ذرةٌ من تهاون ولا يكون مبنيَاً على المزايا التي يحصل عليها الإنسان من وليَ الأمر. ولا يكون مشروطاً بشيء ولا يتغير حتى الموت. قال الله تعالي: (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) وهذا أمر مطلق ليس مشروطاً بشيء ولا بظرف ولا يتعلق بالعاطفة. وهو يفرض الطاعة لولي الأمر حتى لو اختلف الإنسان معه وحتى لو كان ظالماً، فننائج خيانة الأمانة كارثية. وأنا أقول هذا لكي نتقي تكرار ما حصل أو أمس وأمس وما سيحصل لا سمح الله. ترديد الشعارات والتمجيد ليس إخلاصاً ولا طاعةً. بل نفاق وخداع. وأنا أعلم أن نسبةً لا بأس بها من المسؤولين لا يحبونني وأنهم يقولون أنني صريحٌ زيادة عن اللزوم وأن تصريحاتي إشكاليًة. لكن تلك الاتهامات ليست مهمَةً بالنسبة لي. المهم أن نتعلم جميعا من الدرس القاسي والدروس القاسية الكثيرة التي تسببت بها الخيانات والاستهتار وإفشاء الأسرار الهامة. وأنا من أكثر الذين رفعت ضدَهم التقارير الكاذبة وألقيت التهم الحقيرة والإشاعات ضده على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن الحقً يظهر في كلَ مرًة دون عناء. لأنني لا أفعل ما أفعل رياءً ولا مصلحةً ولا أقصد فيه إلًا وجه الله. الذي أرجو أن آتيه بقلبٍ سليم. ما حدث ليس انتصاراً معلوماتيَاً ولا تكنولوجيَاً. فتلك العبوات صغيرةً أو كبيرةً لا تحتاج إلى بيجر ولا بطارية ليثيوم ولا هاتف ذكي ويمكنها أن تزرع في سيارة أو غسالة أو هاتف أرضي أو خزانة ذاهبة إلى جهةٍ مستهدفة. والجريمة خيانة وتقصير. الخيانة بتسهيل زرع العبوات أو بإفشاء الجهة التي تذهب إليها الأجهزة. فانتقوا من حولكم، لأن من يقوم بالطعن يجب أن يكون قريباُ وموثوقاً. وما لم يتم التعامل مع مخلصين فسوف تتكرر الكارثة. أمًا إذا أردتم معرفة التقدًم التكنولوجي، فهو أن يقوم جهاز فيه ذكاء اصطناعي بتفجير نفسه إذا سمع صوت من يحمله أو صورته وكان من يحمله مستهدفاً. وبالنسبة للإخوة المواطنين: لا تاركوا بطاريات الطاقة الشمسية في مكان حار دون تهوية كافية أو تبريد إذا تطلب الأمر. ولا تسخدموا الهاتف الذكي أثناء الشحن أو تتركوه في الشمس. أمَا التخويف وطلب إزالة اللاسلكي من الانفيتر، فهو كلام تافه لا صحة له. وإذا لم يكن أخد قد زرع مادة ناسفة الجهاز لا يمكن لأحد أن يفجرها بشكل قاتل عن بعد. الدكتور عمرو نذير سالم

جهاز البيجر

وزير الصحة اللبناني، في أحدث حصيلة: 11 شهيدًا و4000 جريح، 400 منهم بحالة حرجة، جرّاء تفجير أجهزة الاتصال "بيجر".

ماهو البيجر؟

وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض لـ "شام إف إم": 9 شهداء بينهم طفلة، و2750 جريحاً، منهم 200 حالة حرجة بالعناية الفائقة وغرف العمليات. - لا توجد مستشفيات رفضت استقبال جرحى، لكن منها وصلت لطاقتها الاستيعابية وتم تحويل الإصابات لمشافٍ أخرى. - القطاع الصحي اللبناني قادر على استيعاب جميع الحالات ومعالجتها. - أغلب الإصابات في العيون في الوجه والأيدي والبطن وهناك بتر في الأيدي. #شام_إف_إم