cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

حَميدة الخازمي

:حمامة الأيك _جزء من الشعور مكتوب. _ستجد هنا كلامًا كونهُ الخيال وكُتب بمرارة الواقع وانتهى بعضه بعلامة التعجب! ••يُمنع التعدي على الحقوق الحرفية --هاوية للكتابة 🌱💎

Show more
Advertising posts
1 343
Subscribers
+124 hours
+37 days
+830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

بطريقة ما جاءت رسالتكِ كضماد.. مع تنهيدة انتهت بابتسامة! يا الله!! عجزت عن الرد بحق هذا اللطف! أسعدكِ الرحمٰن واعطاكِ أضعاف ما سررتني بهِ ودعوتِ. ولي الفخر والله جدًّا، جدنّ.. شهادة عزيزة أعتز بها. _كل الحب!♥️
Show all...
💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/09/20 - 01:35:34 AM ---- نتمنى نكون مش غالطة في الصارحني حميدة الخازمي نحب كتاباتك كثيرا حتى إني نحكي لأمي عليك وعلى إبداعك كيف إنك خليتيني نحب نقرا ونطلع على الكتب وكم نص قراته ماما وحرفيا تنتهي فور القراءة منه بابتسامة أمي معلمة لغة عربية وعلى قولتك تُغرم بكتاباتك أنا مشكورة لوجودك ولحديثك اللي فيه من اللين مت يهون ومن الشدة ما يوقظ حميدة أنتِ شخص ملهم جدا جدا الله يوفقك ويسر قلبك بما تتمني♥️ ---- - تبرع لإستمرار عمل بوت صارحني 🎁
Show all...
أعرفني.. أعرف أنني امرأة تقودها العاطفة في أغلب الأحيان، وكثير من الأحيان تكون أجمد من الجليد أضعاف الثلوج، أعرف.. أنني صريحة مهما كلف الأمر، وأجبن من أن أعترف بالحب، وأشجع من المغادرة.. أنا.. بين الرمادية في المعتاد وأمقت الاعتياد! لست بالكتاب الذي يُقرأ ولا تعويذةً يَصعب فكها! أنا.. عنوان، تاريخ، قلبٌ وأحيانًا عقل.. أجيد العثور على الأشخاص.. ثم أبحث عني.. أنا.. الذي عرّف بالكاد الأشياء ورأى من بعدهِ كيف للصحراء أن تتحول إلى حديقة خصراء!
Show all...
شكرًا يا الله.. لأنك دومًا بالقُرب وإن كانت خطواتنا عرجاء وبطيئة، لأننا ننسى النِّعم التي لدينا ونتوق بشدة إلى الذي ليس بيدينا، لأننا نبكي على حرمان كان دافعهُ رحمةً وأمان، شكرًا يا الله.. لأن أبوابكَ دومًا مفتوحة، ودعائي مشتت كحالي، لكنك تفهمهُ وتسمعهُ بل وأعلم بهِ من نفسي.. لأنك الرحمٰن الرحيم وأنا العبدُ الضعيف، الذي يتوق بشدة أن يُلاقيك وأنت عافٍ وراضٍ عنه.. لأنك الله! الذي يقبلني إن عُدت، ولا ينساني إن تباعدت!
Show all...
مخيفة فكرة أن تُعتاد! مثلاً.. أن يعتاد بعضهم أنك دائمًا موجود، مطمئن، هانئ، سعيد.. والأحرى من ذلك أنه مهما قال لك.. لن تتخذ موقفًا! لأن رصيد "معزته" كافٍ؛ لدرجة يستطيع.. أن يُسرف بما يطيب له! والأرعب من ذلك أن يكون درسهُ المُتقن والحذر الشديد يأتيه على يدك أنت.. أن تتلاشى منه وترحل بعيدًا في مواضع اعتاد هو أن يلقاك فيها!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
يتحاشى بعينيه؛ كانت طريقتهُ في إثبات أنه ما عادت رؤياكَ تعنيني!
Show all...
يشبه شعور الجُثة! تمامًا بلا أي شيء.
Show all...
مش شطارة في نفسي يا جماعة بس بجد مبهورة بي:) استطعت جمع أفكار جلد الذات، والحب المستحيل، وحسرة النفس في نص واحد! _غُرمت:)♥️
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.