وَتَوَاصَوْا بِالحَقِّ ❀ ࿐ ||

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

|[  وعلى المرأة المسلمة أن تتقيَ الله في نفسها وأن تلزم الآداب الشرعية ، ولا يقال فلانة عفيفة ، فلانة تقيَّه ، ديَّنه ، الشيطان يُغريها ، شياطين الإنس والجن يُغرونها ، واليوم يا عباد الله جدَّت وسائل ، جدَّت وسائل خطيرة في المكالمة بالجوالات ، والإنترنت ، اتصالات سرية هي على فراشها ويكلمها الفساق أو تظهر صورهم على الشاشة التي عندها ثم تكون المواعيد ثم تكون المصائب ، فعلى المسلمين أن يتنبهوا لنسائهم وأن يحافظوا عليهن ، وعلى المرأة المسلمة أن تتقيَ الله في نفسها وفي مجتمعها ]|

[ خطورة الإختلاط والسفر بلا محرم على المرأة المسلمة]

📔تراجم وسير📔 جاء في البداية والنهاية (٦٧٢/١٣) عن  محمد بن الحسن الشيباني أنه كان يقول لأهله: "لا تسألوني حاجة من الحوائج، فإن فيها شغل قلبي، وخذوا ما بدا لكم من وكيلي فإنه أفرغ لقلبي". ▪️قلت غفر الله لي: وهذه المطالب هي غايات شداة العلم الحقيقيين من طلبته المجدين، وهي مبتغى العابدين. حيث الدنيا وحوائجها تورث الهموم! وتفريغ القلب للآخرة وصيانته من علائق الدنيا لا يأتي إلا بكل خير وإنجاز وفلاح … وما كان النبي ﷺ يكثر من التعوذ من الهموم إلا لأنها تصرفه عن مبتغاه، وتثنيه عن سعيه، وتخذله في ميدان سباق السعداء. 🌷 _______

📔تراجم وسير📔 جاء في البداية والنهاية (٦٧٢/١٣) عن محمد بن الحسن الشيباني أنه كان يقول لأهله: "لا تسألوني حاجة من الحوائج، فإن فيها شغل قلبي، وخذوا ما بدا لكم من وكيلي فإنه أفرغ لقلبي". ▪️قلت غفر الله لي: وهذه المطالب هي غايات شداة العلم الحقيقيين من طلبته المجدين، وهي مبتغى العابدين. حيث الدنيا وحوائجها تورث الهموم! وتفريغ القلب للآخرة وصيانته من علائق الدنيا لا يأتي إلا بكل خير وإنجاز وفلاح … وما كان النبي ﷺ يكثر من التعوذ من الهموم إلا لأنها تصرفه عن مبتغاه، وتثنيه عن سعيه، وتخذله في ميدان سباق السعداء. ___

📍🚫

(لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) [سورة الأنبياء]. • • قال {ﷺ}: [دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظَّالمين، فإنَّه لم يدع بها رجلٌ مسلمٌ في شيءٍ قطّ إلا استجاب اللهُ له.]

{ وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَـٰضِبࣰا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقۡدِرَ عَلَیۡهِ فَنَادَىٰ فِی ٱلظُّلُمَـٰتِ أَن لَّاۤ إِلَـٰهَ إِلَّاۤ أَنتَ سُبۡحَـٰنَكَ إِنِّی كُنتُ مِنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ } [سُورَةُ الأَنبِيَاءِ: ٨٧]