cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قناة: محمد إلهامي

باحث في التاريخ والحضارة الإسلامية

Show more
Advertising posts
73 084
Subscribers
+3124 hours
+1597 days
+1 89930 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Show all...
الداء الأخطر الذي لا دواء له!!

لدعم قناة الأستاذ محمد إلهامي: باتريون:

https://www.patreon.com/moarrekh

يوتيوب:

https://www.youtube.com/melhamy/join

القراءة والتطبيق الواقعي سعى نتنياهو إلى القراءة لربط ما يقرأ بالواقع وبقراراته الحكومية. فعلى سبيل المثال يروي أنَّه في عام 2011، اتصل به البروفيسور إسحاق بن إسرائيل، وهو عسكري سابق يقدم له النصح في القضايا العلمية قائلًا (أريدك أن تقرأ هذا الكتاب). سأله نتنياهو: ما نوعه؟ قال: إنَّها رواية. أجاب نتنياهو: أنا لا أقرأ الروايات. فأنا أقرأ في التاريخ والسير الذاتية والفلسفة السياسية وعلم الآثار والتكنولوجيا والاقتصاد. أصر إسحاق قائلًا: سترغب في قراءة هذا. تناول الكتاب حربًا سيبرانية مستقبلية مفترضة بين الولايات المتحدة والصين. اتصل نتنياهو بإسحاق بن إسرائيل في اليوم التالي قائلًا له (بقيت مستيقظًا طوال الليل وأكملت قراءة الكتاب. تعالى في أسرع وقت ممكن). يضيف نتنياهو (في حين أنَّ لدى إسرائيل قدرات سيبرانية فعلًا، فقد أقنعني الكتاب أنَّه يتعين علينا المضي قدمًا بسرعة وشكلت لجنة إرشادية مع ابن إسرائيل وسكرتيري العسكري يوهانان لوكر، لتطوير المؤسسات والتمويل والإجراءات لإدخال إسرائيل بقوة في عصر الفضاء السيبراني. كان السبب الأول لهذا التحرك هو الأمان. لا يمكن أن نكونَ في وضع أعزل مع هذه التكنولوجيا الجديدة القوية التي يمكن على سبيل المثال أن تعطلَ شبكة الكهرباء في البلاد. وقلت في كلمة بجامعة تل أبيب في يونيو 2011: في غضون سنة واحدة، يجب أن تكون إسرائيل من بين القوى السيبرانية الأولى في العالم. كان إدخال القوة السيبرانية ضمن مجالات القوة شبيهًا بإدخال القوة الجوية في الحرب العالمية الأولى، وقد تطلب إنشاء قوة جديدة تمامًا ذات عقيدة جديدة. وهو ما استلزم استثمارات ضخمة في الجيش والموساد والشاباك، إلى جانب برامج لتجنيد الطلاب الأكثر موهبة منذ الصغر وإنشاء أقسام جامعية جديدة، كما استلزم إنشاء مركز وطني للدفاع السيبراني لحماية الشركات الإسرائيلية. ولحل معارك النفوذ البيروقراطية بين أجهزتنا الأمنية، أسست المقر الوطني السيبراني في 7 أغسطس 2011 وخصصت المسؤوليات والمهام وعينت الأشخاص لتنفيذها. لقد ساعد الاستثمار الحكومي الهائل في الأمن السيبراني في تأسيس مئات شركات السيبر الجديدة. لقد تنافسوا مع بعضهم البعض…فما بدأ كتحدٍ أمني تطور الآن إلى فرصة اقتصادية عظيمة. ففي العالم الرقمي هناك حاجة إلى الحماية السيبرانية في كل مكان. بحلول عام 2017، استحوذت إسرائيل على ثاني أكبر عدد من صفقات الأمن السيبراني على مستوى العالم بعد الولايات المتحدة وقبل المملكة المتحدة. اجتمع نتنياهو مع اللجنة التوجيهية المشرفة على الجامعات، التي تتكون من رؤساء الجامعات ووزير التربية والتعليم، وقال لهم (لقد جئت من عائلة أكاديمية، ولدي أقصى درجات الاحترام لدراسة العلوم الإنسانية. ولكن إذا كان من الممكن في ظل الوضع الحالي للاقتصاد العالمي استخدام أموال الحكومة لتمويل دراسة شعر التبت في القرن السابع عشر أو دراسة الإلكترونيات الدقيقة، فعلينا إذًا وضعها في الإلكترونيات الدقيقة). واتفقوا على تبني برنامج أسفر عن زيادة عدد خريجي العلوم والرياضيات بنسبة 50 % في ست سنوات، بما في ذلك خريجي الكليات الخاصة. وخدم العديد من هؤلاء الخريجين في أجهزة الاستخبارات والجيش الإسرائيلي حيث اعتادوا على الابتكار وحل المشكلات بسرعة). https://strategicforum.net/%d9%85%d9%82%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%aathe-strategic-forum/%d8%a3%d8%ab%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b1%d8%a7%d8%a1%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%a3%d8%af%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d9%8a%d9%8a%d9%86-%d9%86%d8%aa%d9%86%d9%8a%d8%a7%d9%87%d9%88/
Show all...
أثر القراءة في أداء السياسيين: نتنياهو نموذجًا - الملتقى الاستراتيجي

نشر بنيامين نتنياهو مذكراته في أكتوبر 2022

أعدت مؤسسة التراث "هيريتيج فاونديشن" برنامجا لترامب للعام الأول من حكمه في حال فوزه بالرئاسة، وبحسب موقع انتلجنس أونلاين فقد وضع الجزء المخصص لإصلاح وتطوير أجهزة الاستخبارات الأمريكية ضمن البرنامج داستن كارماك مدير السياسة العامة في ميتا (الشركة الأم لفيسبوك).
Show all...
إما أن أحمد الطيب يكتب خطاباته بنفسه، أو أنه يكتبها له مدسوسون عليه يريدون به الشر والسوء! ولا أستبعد أن يكون #السيسي_عدو_الله قد وضع عنده من يكتب له خطاباته، أو من يدس فيها عبارات مقصودة، فإن عدو الله هذا لا يحتمل أن يُخالَف، ومنذ أن ثار بينه وبين الطيب خلاف في مسألة الطلاق والسنة، وخطابات الطيب في انحدار. كما لا أستبعد كذلك أن يكون أحمد الطيب نفسه قد آثر السلامة، وصار يلتمس هوى السلطة.. فما عُرف الرجل لا بصلابة ولا بثبات ولا بشجاعة، ولم تظهر له أنياب ولا مخالب إلا في زمن مرسي رحمه الله! ثم عاد إلى طبيعته الأليفة! والواقع أن الشيخ الطيب ليس متحصنا بشيء إلا بمقام شيخ الأزهر، وهذا ما يُلجم عنه ألسنة المحبين للأزهر ولأهل العلم، ويلجم عنه كذلك من كان علمانيا عاقلا يُقَدِّر أن الأزهر مَعْلَمٌ مصري وقوة ناعمة لها لا يجوز التفريط فيها ولا هدمها من أجل مصلحة وطنية مصرية بحتة! أما غير ذلك فلا، فلا مقام له في العلم ولا في الدعوة، وحتى بعيدا عن المسائل المتصلة بالسياسة وبالنوازل، فإن الرجل إذا تكلم عُرِف مستواه، كما أن حياته شاهدة على جهده -إن كان له جهد- في الدعوة. ولأجل مقام الأزهر، ومقام شيخ الأزهر، لا لأجل الطيب نفسه، نمسك عن كثير مما ينبغي أن يُقال.. ونسأل الله أن يكتب لنا بذلك أجرا! ولأجل مقام الأزهر، ومقام شيخ الأزهر، لا لأجل الطيب نفسه، يجب أن نقول هنا: إن أقل ما يقال في خطابه بذكرى مولد النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه أقلّ وأدنى من خطاب يقوله في هذا المقام: كافر منصف! فلو أن مستشرقا كافرا منصفا وقف يخطب في تلك الذكرى، بين مسلمين، فلن يفكر أبدا في التعريج على قاعدة الأفضلية والخصوصية، ولا أن يذكر في هذا المقام نهي النبي عن تفضيله، ولا أن يدخل الناس في مضايق التقييد والاستدراك، وفي الكلام المحتمل المجمل.. فكل هذا الكلام لا مكان له في هذا المقام، ولا فائدة بذكره أمام الجماهير وعموم الناس! وحتى لو كان كل ما قاله الطيب في هذا الخطاب حقا، فإن المناسبة لا تناسبه.. فكيف ولم يكن حقا، بل بعضه ينقض بعضه (ومن المؤسف للغاية أن أرى البعض يتهم من أدانوا كلمة الطيب أنهم لم يسمعوها ولم يكملوها.. وأكاد أجزم أن بعض هؤلاء لو عرض عليه الخطاب دون اسم الشيخ الطيب لأدانه من فوره، لكن بعض التعصب للأزهر وأهله يعمي ويصم). هل سمع الناس مسلما يخطب في ذكرى مولد النبي، فيكون محتاجا إلى وعظ المسلمين ألا يفضلوا النبي على غيره، وألا يفضلوا رسالته على غيرها، ويعلمهم قاعدة: الخصوصية لا تقتضي الأفضلية؟!! ثم يدس بين هذه العبارات أحاديث وآيات، لا يُفهم على الحقيقة وجه استشهاده بها، فإن بعضها ينقض كلامه، وبعضها في غير سياقه.. فكأن الذي كتب الكلام اثنان لا واحد!! وهل هذا مقام خطاب وبيان أم مقام تعليم أم مقام جدل؟! القصد: لو كان كل الذي قاله الطيب حقا في نفسه، لكان من سوء النظر وقلة التوفيق وفوات الحكمة أن يقوله في هذا الموطن وهذا المقام.. وهذه وحدها مثلبة ومنقصة في حقه. فكيف وقد جمع إلى ذلك أنه قال باطلا صريحا.. أو أدنى أحواله: أنه خلط حقا بباطل، واضطرب وتناقض؟! نسأل الله تعالى أن يقر أعيننا بشيخ للأزهر يجدد له شأن مشايخه الشامخين!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
نيويورك تايمز عن القائد السابق لفرقة غزة بالجيش الإسرائيلي: - حـ.ماس استعادت المدن بعد ربع ساعة من انسحاب الجيش - حـماس تنتصر في هذه الحرب - لا أحد يستطيع تحدي حـ.ماس بعد رحيل قواتنا - ننتصر في مواجهات تكتيكية مع حـ.ماس لكننا نخسر الحرب - الاستيلاء على الأنفاق وهدمها مشروع هندسي معقد جدا وقد يستغرق سنوات
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
من الناس من يحفر في الصخر، بل يبذل الدم، ليقول كلمة الحق ويوصلها إلى الناس! ومن الناس من لا يحتاج إلا إلى أن ينطق بالكلمة الهينة من الحق، ليتلقفها عنه الناس، فيطيرون بها ويمدحونه لأجلها، إلا أنه ينكص عنها ويأبى إلا أن ينطق بالباطل! ومن هذا الصنف الثاني: شيخ الأزهر أحمد الطيب! يرضى منه الناس بأدنى أدنى أدنى كلمة حق، لما فيهم من الحمية والغيرة على الأزهر وتاريخه ومقامه، ويرفعونه بالكلمة التي يلتبس فيها الحق بالباطل، ويتأولون له الكلام على أحسن وجوهه.. ثم يصرّ هو إلا أن يصدمهم كل حين بكلام من صريح الباطل!! كأنما سلَّطه الله على نفسه!! اللهم أرنا للأزهر يوما يعود فيه أزهرا!!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
هذه قطعة من مقال قديم في "المجلة الزيتونية"، قبل حوالي ثمانين عاما، تلك المجلة التي كانت تصدر عن جامع الزيتونة، لما مررت بها تذكرت أمورا، منها: 1. انتماء أمتنا الأصيل إلى التاريخ الهجري، وكيف أن شعورها بالزمن كان مرتبطا بذي الحجة والمحرم ورجب وشعبان ورمضان.. لا بيناير ولا بديسمبر!! بينما نحن الآن في زمان التغريب، وحكومات التغريب التي فرضت علينا تقويم الغربيين المسيحي، خفتت في مشاعرنا وضمائرنا شهور العام الهجري الذي كتبت به تواريخنا ووفيات أعلامنا وحوادث حضارتنا ومعارك أبطالنا! فلم يعد يتابع الشهور الهجرية إلا من كان له ورد من الصيام، ومن كان يعرفها فهو لا يتعلق بها ولا ينتبه لمطالعها ولا أواخرها، وإنما يتعلق بالشهور الغربية التي صارت تتعلق بها أمور الحياة من قبض راتب أو دفع أجرة أو أقساط ونحوه! وصار أكثر الناس لا يعرف الشهور الهجرية أصلا!! 2. تفاعل الخطباء والوعاظ مع انتهاء السنة وقدومها بالموعظة الحقيقية التي تُذَكِّر بحقيقة الحياة الدنيا، وأنها فانية ماضية راحلة، وأن الإنسان يقترب كل يوم من الآخرة! بينما صرنا عند مطلع كل سنة نتجادل في مسائل جديدة: تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، مشاركة غير المسلمين في أعيادهم، وهل هذا من التسامح المحمود أم من التساهل المذموم أم من مشابهة المشركين! وتأخذنا الأيام ومعاركها عن الموعظة العظمى التي كانت تشغل بال أجدادنا، من تذكر مرور الأيام واقتراب الآخرة، وحساب النفس عما مضى، والاستعداد للعام الجديد. ولا حول ولا قوة إلا بالله
Show all...
للإمام الفخر الرازي تفسير وجيه لقول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم، فإن تنازعتم في شيء فردُّوه إلى الله والرسول} والفخر الرازي معدودٌ ضمن مجددي هذه الأمة، لوقوع وفاته عند رأس المائة السادسة (606 هـ)، كما هو المشهور من قول العلماء في حديث المجدد الذي يرسله الله كل مائة عام، ولهذا قال السيوطي في نظمه عن المجددين: والسادس الإمام الفخر الرازي .. والرافعيُّ مثله يوازي يعني: المجدد السادس هو الفخر الرازي، ويدخل معه أيضا الإمام الرافعي، إمام الشافعية المشهور الذي يمثل مع النووي مرحلة تحرير مذهب الشافعية في تلك الفترة، والرافعي هو المتوفى قريبا من رأس المائة أيضا (623 هـ). ومن قرأ للرازي أو قرأ ترجماته عرف أنه من أعلام الأصول والتفسير، وهو واحد من أذكياء الدنيا، وقد رُزِق قدرة عجيبة على الترتيب والتصنيف والشرح والإمتاع، وللإمام الذهبي مؤرخ الإسلام ترجمة جميلة عنه في كتابه "تاريخ الإسلام" المقصود الآن أن الفخر الرازي، استخرج بعقله الأصولي المتين من هذه الآية تفسيرا وجيها، يقول فيه، بأن هذه الآية هي اختصار علم أصول الفقه! كيف ذلك؟ يرى الفخر الرازي أن هذه الآية تتحدث عن مصادر التشريع: فالأمر بطاعة الله = أي القرآن والأمر بطاعة الرسول = أي السنة والأمر بطاعة أولي الأمر = هو الإجماع فإذا وقع الخلاف والتنازع في الأمر، رُفِع الأمر إلى تحكيم "الله والرسول"، أي تحكيم الكتاب والسنة = وهذا هو القياس. وطفق الفخر الرازي في تفسيره يجادل عن رأيه هذا بأسلوبه الممتع المنظم.. يأتيني سؤال من آخر التعليقات يقول: ما لنا ولهذا؟ فما أنت بفقيه ولا أصولي ولا نحن نتابعك لنعرف منك الفقه ولا الأصول! وأقول على مذهب شيخنا حازم أبو إسماعيل: أنا سعيد أنك سألت هذا السؤال.. وهو سؤال ذكي! فلست بفقيه ولا حتى عشر معشار فقيه! الحقيقة أني بينما أقرأ تفسير هذه الآية وقعت على عبارات شرحت صدري وروّت قلبي، فأتيت لأضعها هنا، أذكر بها نفسي وبك.. ثم قلتُ: فرصة نحكي لك الحكاية من أولها.. وكذلك، تحسبا لأن الذي سيريد مراجعة الكلام ورائي في مصدره، سيرى نفسه قد دخل في اشتباك كلامي ونظري، فأردت أن أيسره عليه وأمهد الطريق له إليه! اسمع قارئي العزيز: بينما كان الرازي يشرح تفسيره، أشار في ثنايا هذا التفسير إلى حقائق، قالها بالبديهة، ولكنها مشوهة في نفوسنا الآن بفعل المداخلة ومشايخ السلطان.. قال رحمه الله: 1. اعلم أنه تعالى لما أمر الرعاة والولاة بالعدل في الرعية أمر الرعية بطاعة الولاة فقال: {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله} ولهذا قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: حق على الإمام أن يحكم بما أنزل الله ويؤدي الأمانة، فإذا فعل ذلك فحق على الرعية أن يسمعوا ويطيعوا. 2. الأمة مُجْمِعَةٌ على أن الأمراء والسلاطين إنما يجب طاعتهم فيما علم بالدليل أنه حق وصواب، وذلك الدليل ليس إلا الكتاب والسنة. 3. طاعة الأمراء إنما تجب إذا كانوا مع الحق. 4. طاعة الله وطاعة رسوله واجبة قطعا، وعندنا أن طاعة أهل الإجماع واجبة قطعا، وأما طاعة الأمراء والسلاطين فغير واجبة قطعا، بل الأكثر أنها تكون محرمة لأنهم لا يأمرون إلا بالظلم، وفي الأقل تكون واجبة بحسب الظن الضعيف. 5. أعمال الأمراء والسلاطين موقوفة على فتاوى العلماء، والعلماء في الحقيقة أمراء الأمراء. انتهى كلامه رحمه الله! وعلى مذهب عبد الله الشريف: بس كده يا مؤمن!! أعاذنا الله وإياكم من المداخلة وشيوخ السلاطين.
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
العلامة الطريفي التفسير والبيان، 1/ 129
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
ورد هذا المقطع في ص١٠٦ من ترجمة الاستراتيجية الإثيوبية للبحر الأحمر ومياه النيل الصادرة في عام ٢٠٢٤ عن معهد الشؤون الخارجية التابع لوزارة الخارجية الإثيوبية. وملفت استدعاءهم لمشاريعهم التاريخية لتركيع مصر بالتعاون مع أوروبا في سياق الحديث عن سد النهضة.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.