تربيه جيل الأمه

#نصائح_للوالدين_في_تربية_الأبناء . . . - التهاون فى إرتفاع صوت إبنك أو إبنتك عليك وعلى شخص أكبر منه عمراً٠يعلمه"بذاءة اللسان والتبجح " - التهاون فى "سُخرية ابنك او ابنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو لأحد الأقارب٠يعلمه"فظاظة القلب والوقاحة والتنمر " .. - التهاون فى"انعزال الابن أو الابنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو الافتراضي يصنع "جماداً لاتعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة" .. - التهاون في ترك الفرائض والعبادات يخلق " انسان أصم القلب والروح لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى " ... - التهاون في تملص ابنك من بعض المسئوليات يُفقده تدريجياً " الرجولة الحقّ 🤚👌" - التهاون في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً وفِعلاً ومظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير ... وكثرة المِزاح والتجاوز مع من لا يليق بها يجلب لها مرضى النفوس وشيا.طين الإنس... - من آمن العقاب أساء الأدب 👇 " التهاون في تكرار الأغلاط يجعلها " عادة وعادية " .... - المبالغة في تدليلك لابنك أو بنتك تجلب " النُكران والجحود وعدم الشعور ، وقَساوة القلب وضياع الشغف " والمبالغة في الشِدة تجلب الكسـ.ر والقهـ.ر وتفقده الثِقة في نفسه وفي مَن حوله .... -إن السماح بتطاول الأبناء والبنات على الوالدين و غير الوالدين ليست تربية " مودرن" أو " حضارية " وإنما هي "لَعنة وفقر نفسي وجهل فكري" - التهاون في الخلط بين " الحلال" والحرام " يجلب الهَذيان وفقد الهويّة والاستهانة بِـ مقام " ﷲ" حاشا لله و الاستخفاف بأركان الدين والتلذذ بالمعاصي ... - علّموا أولادكم الإحتشام والإحترام قولاً وفِعلاً ونفساً ومَظهراً وسلوكاً .. - لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك ... أو تفرض التبلّد والجليد في علاقتك بهم فتخسر " رِفقتهم ورأفتهم بِك حتى الكِبَر "... ....لا تدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد ... ولا تتعنّف حد الكر.اهية والنفور ... كن حازماً وصديقاً وصارماً وصاحباً ... وفي كل الآونة 👈كُن " رباًّ وقائداً " ..👌 وأولاً وأخيراً .." الصَلاة ثم الصَلاة ثم الصَلاة " ومن خلالها 👈(اطمئن .. سَـيربيهم الله)

🍃🌸 تربية الأطفال 👈🏼 لا تسمح أبداً أن يخرجوا ولم يصلوا صلاة الفجر حتىٰ لو تأخروا علىٰ الطابور الصباحي اغرس فيهم أن الصلاة أهم من المدرسة وأهم من الإفطار والمصروف ومن ڪلّ شيء.

لجعل ابنك يحب المدرسة وتقليل بكائه عند دخول الصف، يمكنك اتباع هذه النصائح: 1. التحدث معه عن مشاعره: استمع له دون مقاطعة، وأخبره أن مشاعره مفهومة وأنه من الطبيعي أن يشعر بالقلق. 2. تهيئته نفسيًا: تحدث معه عن الأنشطة الممتعة التي سيقوم بها في المدرسة مثل اللعب مع أصدقائه، والتعرف على أشياء جديدة. 3. زيارة المدرسة مسبقًا: إذا كان ممكنًا، قم بزيارة المدرسة معه خارج أوقات الدراسة للتعرف على المكان بدون ضغط. 4. الروتين الصباحي: احرص على أن يكون الروتين الصباحي هادئًا ومريحًا. تجنب الاستعجال، وحاول أن تجعل وقت الذهاب إلى المدرسة ممتعًا. 5. إيجاد صديق: إذا كان لديه صديق في الصف، حاول تنظيم لقاءات معه خارج المدرسة ليشعر بالراحة بوجوده. 6. مكافأة السلوك الجيد: كافئه على محاولاته للذهاب إلى المدرسة والبقاء في الصف دون بكاء، حتى لو كانت المحاولات صغيرة. 7. التواصل مع المعلمين: تحدث مع معلمه عن المشكلة ليقدم دعمًا إضافيًا، وربما يخصص له وقتًا إضافيًا للاعتياد على المكان.

قصص الحيوان فى القرءان pdf.pdf

(قصة الشاب الذي دعا عليه والده) #قصة_وعبرة #قصص #كل_يوم_قصة

*📔 مسابقة أسئلة المولد النبوي* *🔘 س1: كم مرة احتفل النبي صلى الله عليه وسلم بيوم مولده؟* *🔘 س2: من هم أشهر الصحابة الذين أقاموا الاحتفال بالمولد النبوي؟* *🔘 س3: في أي الأماكن احتفل الصحابة به؟* *🔘 س4: ما أشهر الحلوى التي كانت تقدم في ذلك اليوم؟* *🔘 س5 :ماهي الأناشيد التي كانت تردد في ذلك اليوم؟* *🔸شرط المسابقة :* *أن تكون الإجابة من القرآن أو السنة أو أقوال الصحابة أو حتى التابعين..* *فإن لم تجد الإجابة ولن تجدها فأخبرني بالله عليك من أين أتيت بهذه البدعة (بدعة الاحتفال بالمولد النبوي)

هل يجد الأطفال في المشاغبة متعة🤔 ...؟!! . . خرج الطفل من رحم أمه وهو يحمل هم اكتشاف هذا العالم ومعرفة كيف تعمل الأشياء من حوله وكيف يتفاعل سكان هذا العالم معه ... فهو يجرب كل الأدوات المتاحة ليعرف ويتعلم ويدرك... . . (حب الاطلاع والرغبة في الاكتشاف والمتعة بالتعلم والحاجة لتفاعل الآخرين ورؤية ردود أفعالهم) يمكن أن نسمي كل هذا بالحاجات النفسية ، فهذه رغبات تنبع من نفس الطفل دون إملاء من أحد فهي حاجات تجعله دائم الرغبة لإشباعها ... . . عندما يشاغب الطفل أو يثير المشاكل فهو يعبّر عن حاجة داخلية إلى الاعتراف بوجوده ،،، يقول للمحيطين به أنا هنا أنا موجود (شوفوني) ثم يلاحظ ردود أفعالهم فإذا كانت مثيرة للانتباه وفيها صراخ وتهديد (وأكشن) وتشبع حاجته ، كرر مشاغبته ومع الوقت قد تتحول إلى متعة ... الغضب هو ردة الفعل الأكثر إغراءً للإطفال ليواصلوا أفعالهم الخاطئة ... فما هو الحل ، طفل يرفع ضغط أمه ويحاول يستفزها وإذا غضبت منه كرر خطأه ، فما الحل ؟؟؟ نسكت يعني ،،،؟! . . وما أغرب المربي الذي يحترق غضبًا من طفل (يضحك منه ويطقطق عليه) ثم يكرر نفس ردة الفعل الغاضبة بطرق متعددة ويسأل عن حل ؟!! . . 🤨الحل بعد الهدوء والتوقف عن الغضب في ثلاث خطوات : . . 1️⃣أولًا : لا نحكم على الطفل فنحن لا نريد إدانته بل نريد مساعدته وتعليمه ما ينفعه... . 2️⃣ثانيًا : نتجاهل الأخطاء ونتغافل قدر المستطاع ... . 3️⃣ثالثًا : ننتبه لأي سلوك صح ونمدح الطفل ونوصله السما ونشبع حاجته إلى الاعتبار ... . . طبعًا كأي حل تربوي (صحيح) لا يمكن أن يحدث ذلك في يوم وليلة ولا يحدث ذلك بالتجربة بل لابد أن يكون هذا الحل أسلوب حياة نتبعه مع الطفل في كل وقت وفي كل ظرف... . . لا ينبغي أن نجعل أطفالنا يستمتعون بالأخطاء ونحن لا نشعر ...