صـہ ₂₀₀₂ 💎’

أَن يتحدث عنك أحدهم إذا أرادَ أن يَصف مكانًا آمِنًا

‏غاية المرء من العلاقات هو أن يحسّ بأنه مرئي، ملموس، مرغوب وحضوره فارِق، أن تغمره المحبة، وأن يُقبل كما هو بلا رتوش أو زينة.

أنا الشخص الصح و الأصح بحياة الكُل أنا الفارق والنادر والثمين قلبي عظيم و محظوظ من كسبه ..

مَحدش هيشوف جمال ابتسامتها زي مَ أنا شُفتها، عَشان الناس هيشوفوها ضحكة، أما أنا بشوفها شَمس بتنور حياتي. -

وتبقى سرًّا وعشًا صغيرًا إذا ما تعبتُ أعود إليه.. وألقاك أمنًا إذا عاد خوفي يعانقُ خوفي ويحنو عليه.

"کنت أريدُ أن أحيا، لا أن أعيش وأنا أحلم بالحياة".

الواحد مننا بيحبّ إلي يخليه يحبّ نفسه، إلي يوريه إزايّ هوَ جميل و إزايّ هوَ فريد و مختلف ولو بالنسباله هوَ و بس

أنتِ الوحيدة التي لو اطلعتِ على ضعفي لما كان ذلك ثقيلًا عَلَيّ

‏

𝐓𝐡𝐞 𝐫𝐢𝐠𝐡𝐭 𝐩𝐞𝐨𝐩𝐥𝐞 𝐰𝐢𝐥𝐥 𝐡𝐞𝐚𝐫 𝐲𝐨𝐮 𝐝𝐟𝐟𝐞𝐫𝐞𝐧𝐭𝐥𝐲♥️!

الشخص الصح المُناسب دايمًا يسمعك بطريقة مختلفة ،ويتجاوب معاك بصورة إحتوائية ولا تحتاج تبرر ، لذا أختاروا الوجهة الصح لما تتكلموا

كِلما أشُوفَك تبتسِم يتحقق لگلبي حِلم - غَيث