صورة و كلام …

"طريقُ الحبِّ مَحفوفٌ بِعاصفةٍ ‏مَخاطِرُها تَفوقُ الوصفْ"

‏يا سيّد الثقلين ‏جئتَ مُكلّلًا بالنور ‏ملؤك روعةٌ وبهاءُ ‏ﷺ ‏دُهش الملائك ‏كيف قد جاوزتهم نُزلًا ‏ولم تبرح وهم نُزلاءُ ‏ﷺ ‏للقلب معراج إليك ‏يحثّه وحي الأمين ‏فحفّه إسراءُ ‏ﷺ ‏ولهي على ‏ذاك الحنين بجذْعهِ ‏لو أنّ قلبي للّحاء لحاءُ ‏ﷺ ‏خُذني إليك ‏لأحمل النّعل التي ‏ما زال يرجو حملها العُظماءُ. عبدالمجيد الفيفي

وان شفتني لحظة غضب قلت لك: روح ‏ تكفى مثل كلمة "تعال" اعتبرها

آسف لكل الذين خدَعتْهم حديقة قلبي الأمامية، حين تورطوا بالخراب الذي في الداخل زياد عوض

ألا ليتَ العيونُ لَها جَناحٌُ ‏بِهِ لتراكَ إِن تاقَت تطيرُ ‏وليتَ الدار جنب الدارِ مِنّا ‏وباقي العُمرِ جيراناً نصيرُ ‏لأنهض قبل ديك الفجر صبحًا ‏وأشهد كيف تضحكُ أو تسيرُ ‏زكي العلي

ثلاثون عاما .. أنا أكتب السعادة والحزن يمحو رحيم جماعي

ونهاية الأحلام دربٌ مظلمُ !

لعل انحدار الدمع يُعقِبُ راحةً من الوجد أو يشفي نَجيّ البلابل ذي الرمه

هذا الذي لا أراني فيه جانيةً ‏ذنبًا سوى أنني ما زلتُ أُخفيهِ ‏مارية الرفاعي

قم سلِّ قلبِيَ عمّا في بَلابِلِهِ ‏ ففيه ما شئتَ من سَقْمٍ وأوجاعِ ‏ ليس اللّسانُ وإن أوْفَتْ براعتُهُ ‏ مترجماً عن جوىً ما بين أضلاعي ‏ الشريف المرتضى