مسلگيات ▪️

والإسلام لا يحقر أعراض الحياة الدنيا ليهجرها الناس ويزهدوا فيها ـ إنما هو يزنها بوزنها ليستمتع بها الناس وهم أحرار الإرادة طلقاء اليد ـ مطمحهم أعلى من هذه الأعراض ـ وآفاقهم أسمى من دنيا الأرض. الإيمان عندهم هو النعمة وتأدية مقتضيات الإيمان هي الهدف ـ والدنيا بعد ذلك مملوكة لهم لا سلطان لها عليهم.

في هذه الحياة ستجد بونا شاسعا في اهتمامات الناس وقضاياهم التي تشغلهم .. من أعلى وأجل الأمور إلى أدناها وأحطّها حتى أنك لا تصدق أن بشرا يهتمون بمثل تلك الدنايا .. وقيمة الإنسان أين تتجه تلك الاهتمامات، وإلى أيها يأرز ! اللهم في المعالي، اللهم في المعالي..

ختاما نقول ربط الله على قلوب المجاهدين في فلسطين وكأن الله في عون اخواننا هناك ونسأل الله أن يكتب اجرهم ونسأله سبحانه وتعالى أن ينزل السكينة على قلوبهم ونسأل الله أن يبعث لهم قائد لا يلوم في الله لومة لائم وان يخلصهم بكل من كان له ذيل مع إيران وبشار النصيري

من هم جند الأسد الذي يصفهم بأن جند الشام السنوار هم الذي قتلو أكثر من مليون مسلم في سوريا وشرود أكثر من ١٥ مليون مسلم من بلادهم ويأتي مثل الطاغية السنوار ليقول هم جند الله وسوريا الأسد ال قبح الله لحى السوء

مات في القرية كلبٌ ... فاسترحنا من عواه خلّف الملعون جرواً ... فاق بالنبح أباه هذا حال البلاد التي يُعطّل فيها شرع الله ويُستبدل بالديمقراطية العفنه . طاغـ ـية يعقبه طاغـ ـ ـية #منقول

" ليست العبرة بصلاح الدين؛ إنما العبرة بأمةٍ استجابت لصلاح دين.. حين قال لها حي على الفلاح فحَيَتْ وأَحيَتْ.. " -حازم أبو إسماعيل ٢٠٠٩ #من_الظلمات_إلى_النور

زمن_الحيرة روى الطبراني في الأوسط أن أبا ﻣﻮﺳﻰ اﻷﺷﻌﺮﻱ رضي الله عنه قال: ﺃﻳﻬﺎ اﻟﻨﺎﺱ، ﺇﻧﻲ ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﻘﻮﻝ: «ﺇﻧﻪ ﺳﻴﺄﺗﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺎﺱ ﻓﺘﻦ ﺑﺎﻗﺮﺓ، ﺗﺪﻉ اﻟﺤﻠﻴﻢ ﺣﻴﺮاﻥ.. اﻟﻨﺎﺋﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﻘﺎﻋﺪ، ﻭاﻟﻘﺎﻋﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﻘﺎﺋﻢ، ﻭاﻟﻘﺎﺋﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﻤﺎﺷﻲ، ﻭاﻟﻤﺎﺷﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﺴﺎﻋﻲ.. ﻓﻘﻄﻌﻮا ﺃﻭﺗﺎﺭﻛﻢ، ﻭﻛﺴﺮﻭا اﻟﺴﻴﻮﻑ ﺑﺎﻟﺤﺠﺎﺭﺓ».. #قلت: صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، لقد أدركنا في أيامنا هذه فتنًا وأمورًا اختلط فيها حابلها بنابلها.. وصدق فيها قول القائل: افهم يا فهيم، وفهِّمنا إن فهمت #فاللهم هداية وسدادًا ورشادًا وفهمًا وبصيرة..

جلّ هذه الشعوب لا ديانة ولا مبادئ! تخيل حليف من كان يقتلهم بالشام، واليمن.. ويناصر من يسب أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أصبح اليوم بطلًا ومفخرة! والله ماهذه إلا مهزلة ومسخرة! قوم لا مبادئ لهم ولا ديانة، لم يعرفوا ويحفظوا عبر هذه العصور والأيام إلا تمجيد الرموز.. وهذه الدناءة وأمثالها هي ما أرادها الطغاة وزبانيتهم من مئات السنين حيث ربوهم على هذه الخسة والسقاطة من الرأي الذي لا يعرف إلا التمجيد والتطبيل حتى للعدو ذاته! والله الامر من قبل ومن بعد

الولاء والبراء من صلب عقيدة المسلم

الولاء والبراء من صلب عقيدة المسلم