cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

رُؤَىٰ.

«وقُـرَّ عيـن رُؤىٰ» يرتاحُ قلبِي حِين أڪْتُبُ لكم هنا. فاللّهُم قلَمًا سلفِيًّا! يخُطّ ڪَلِماتٍ طاهرةً لا بِدعَ تفوحُ مِنها. للتَّواصـل | @eaqilabot

Show more
Advertising posts
3 459
Subscribers
No data24 hours
-47 days
+4430 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

الذِينَ غيَّر القرآن قُلوبهم وحياتهم، لم يكُونُوا يقرؤُونهُ سردًا من أجل خَتمة! ‏بل كانُوا يقرؤُونهُ وكأنَّ اللَّه يُحدِّثُهُم.
Show all...
الذِّينَ غيَّر القرآن قُلوبهم وحياتهم، لم يكُونُوا يقرؤونه سردًا من أجل خَتمة! ‏بل كانُوا يقرؤونه وكأنَّ اللَّه يُحدِّثُهُم.
Show all...
الذِّينَ غيَّر القرآن قُلوبهم وحياتهم، لم يكُونُوا يقرؤونه سردًا من أجل خَتمة! ‏بل كانُوا يقرؤونه وكأنَّ اللَّه يُحدِّثُهُم.
Show all...
‏قد يمرُّ بك الوقت وتنسَى ذلك الوجَع الذي ارتجفَت منه يداك وارتعشَت به شفتاك، وخفقَ قلبك بشدَّة حتّـى كادَ يخرج من صدرك، قد تنسَى نحيبك وأنتَ ساجد، تقلبك في نومِك وكأنَّك تنام على حصير يُفقدك الرَّاحة، قد تنسَى كل شيء؛ لكنَّ اللَّه لن ينسى، وستُدرك يومًا أمام دهشة عطاءهِ أنَّه ما كان إلَّا جزاءُ صبرٍ كالجبال.
Show all...
Repost from رُؤَىٰ.
"‏مَاذَا سَتَخسَرُ لَو أَكرَمت أُمسِيَتِي؟ ‏بِكَيفَ أَنتَ؟ مَسَاءَ الخَيرِ مُشتَاقُ."
Show all...
‏"وحسبي أنَّ الجنَّة خيرٌ من هذهِ الأيَّام" حسبُنا كمُؤمنين ذَاك الإيمان الصَّادق الذي لايتخلله ريبٌ ولا شكٌّ، أنَّ هُناك نعيمًا بعد كُل هذا النَّصب، حريرًا بعد سنينًا من الخُشونة والألم!، مُتكأ بعد شهورًا من الأنين والمَرض. أيّـامًا عجاف من الأرق والتَّعَب، بعدها خلودٌ فلا مَوت أيْ: راحةً لا بُكاء، نَفَسًا يُلهم التَّسبيح كل ثانية لا زفرة ألم وآه. حسبنا ذاك كُله؛ إن صَدقنا، إن رجونَا، إن اتقيّنا ودعونا! حَسبنا ذاك الرَّبُّ العدل الذي خبَّأ تسعةً وتسعونَ رحمةً لموقفٍ مُهيبٍ عظيم، تُفزع فيه الأرواح وتزهَق، تشخص فيه الأبصار، يفرُّ الحبيبُ من حبيبه ومن صاحبهِ وأبيهِ وذويـهِ وأهله! فيأتِ الرَّحيم يرحم ويُدخل الجنَّة والنَّعيم برحمته، لا بصبري وصبرك، لا بتعبي وتعبك؛ لأنَّهُ يعلم سبحانه أنَّ رحمته أوسع وأن كرمهُ أكبر! إنَّنا حقًّا لو سجدنَا له من أوَّل ما خُلقنا حتَّى نلقاهُ، ما قدَّرناهُ ولا عبدناهُ حقّ عبادتهِ، فرحمنَا و لم يكِلّنا لتلك الأعمال التي حسبناها كبيرة وعظيمة؛ وهي في حقِّ عبادته شيءٌ ضئيل لا يكادُ يُذكر! سُبحانه لا يدخُل أحدكم الجنّة بعمله؛ ولكن برحمتهِ، سُبحانهُ هو البرُّ الرَّحيم! يا من مررتَ هُنا ثُمَّ قرأت، حسبُك كل هذهِ الهالات السَّوداء التي كان سببها جهدٌ عظيم في رفعِ كلمة الحقّ وفي إقامة دعوةٍ أو مشروع! حسبُك لذَّة النَّوم الذي لم تذُقه منذُ زمنٍ طويل، حسبُك ذاك الصُداع الذي يُنكد عليك يومك، حسُبك أنَّك لا تجدُ وقتًا حتَّى تشبَع! حسبُك ذاك الجسَد النَّحيل وتلك القِوام الضَّعيفة. حسبُك كل شيء، حتَّى عدم اتِّزان خطواتك وزفرة التَّعب والآه! حسبُك ذاك الخُلود وذاك النَّعيم المُقيم حسبُك قول الرّبُّ الرَّحيم ﴿إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ﴾، وقولهُ ﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾ حسبُك آيات الرَّحيم المُغيث، البرُّ العظيم تُطبطب على كاهلك وعينيكَ المُتعبة! لا شيء يذهبُ عبثًا واللَّه! "إنَّ اللَّه على كلِّ هذا شاهدٌ ومُكافئ"
Show all...
‏"وحسبي أنَّ الجنَّة خيرٌ من هذهِ الأيَّام" حسبُنا كمُؤمنين ذَاك الإيمان الصَّادق الذي لايتخلله ريبٌ ولا شكٌّ، أنَّ هُناك نعيمًا بعد كُل هذا النَّصب، حريرًا بعد سنينًا من الخُشونة والألم!، مُتكأ بعد شهورًا من الأنين والمَرض. أيّـامًا عجاف من الأرق والتَّعَب، بعدها خلودٌ فلا مَوت أيْ: راحةً لا بُكاء، نَفَسًا يُلهم التَّسبيح كل ثانية لا زفرة ألم وآه حسبنا ذاك كُله؛ إن صَدقنا، إن رجونَا، إن اتقيّنا ودعونا! حَسبنا ذاك الرَّبُّ العدل الذي خبَّأ تسعةً وتسعونَ رحمةً لموقفٍ مُهيبٍ عظيم، تُفزع فيه الأرواح وتزهَق، تشخيص فيه الأبصار، يفرُّ الحبيبُ من حبيبه ومن صاحبهِ وأبيهِ وذويـهِ وأهله! فيأتِ الرَّحيم يرحم ويُدخل الجنَّة والنَّعيم برحمته، لا بصبري وصبرك، لا بتعبي وتعبك؛ لأنَّهُ يعلم سبحانه أنَّ رحمته أوسع وأن كرمهُ أكبر! إنَّنا حقًّا لو سجدنَا له من أوَّل ما خُلقنا حتَّى نلقاهُ، ما قدَّرناهُ ولا عبدناهُ حقّ عبادتهِ، فرحِمنَا و لم يكِلّنا لتلك الأعمال التي حسبناها كبيرة وعظيمة؛ وهي في حقِّ عبادته شيءٌ ضئيل لا يكادُ يُذكر! سُبحانه لا يدخُل أحدكم الجنّةبعمله؛ ولكن برحمتهِ، سُبحانهُ هو البرُّ الرَّحيم! يا من مررتَ هُنا ثم قرأت، حسبُك كل هذه الهالات السَّوداء التي كان سببها جهدٌ عظيم في رفعِ كلمة الحقّ وفي إقامة دعوةٍ أو مشروع! حسبُك لذَّة النَّوم الذي لم تذُقه منذُ زمنٍ طويل، حسبُك ذاك الصُداع الذي يُنكد عليك يومك، حسُبك أنَّك لا تجدُ وقتًا حتَّى تشبَع! حسبُك ذاك الجسَد النَّحيل وتلك القِوام الضَّعيفة. حسبُك كل شيء، حتَّى عدم اتِّزان خطواتك وزفرة التَّعب والآه! حسبُك ذاك الخُلود وذاك النَّعيم المُقيم حسبُك قول الرّبُّ الرَّحيم ﴿إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ﴾، وقولهُ ﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾ حسبُك آيات الرَّحيم المُغيث، البرُّ العظيم تُطبطب على كاهلك وعينيكَ المُتعبة! لا شيء يذهبُ عبثًا واللَّه! "إنَّ اللَّه على كلِّ هذا شاهدٌ ومُكافئ"
Show all...
‏"وحسبي أنَّ الجنَّة خيرٌ من هذهِ الأيَّام" حسبُنا كمُؤمنين ذَاك الإيمان الصَّادق الذي لايتخلله ريبٌ ولا شكٌّ، أنَّ هُناك نعيمًا بعد كُل هذا النَّصب، حريرًا بعد سنينًا من الخُشونة والألم!، مُتكأ بعد شهورًا من الأنين والمَرض. أيّـامًا عجاف من الأرق والتَّعَب، بعدها خلودٌ فلا مَوت أيْ: راحةً لا بُكاء، نَفَسًا يُلهم التَّسبيح كل ثانية لا زفرة ألم وآه حسبنا ذاك كُله؛ إن صَدقنا، إن رجونَا، إن اتقيّنا ودعونا! حَسبنا ذاك الرَّبُّ العدل الذي خبَّأ تسعةً وتسعونَ رحمةً لموقفٍ مُهيبٍ عظيم، تُفزع فيه الأرواح وتزهَق، تشخيص فيه الأبصار، يفرُّ الحبيبُ من حبيبه ومن صاحبهِ وأبيهِ وذويـهِ وأهله! فيأتِ الرَّحيم يرحم ويُدخل الجنَّة والنَّعيم برحمته، لا بصبري وصبرك، لا بتعبي وتعبك؛ لأنَّهُ يعلم سبحانه أنَّ رحمته أوسع وأن كرمهُ أكبر! إنَّنا حقًّا لو سجدنَا له من أوَّل ما خُلقنا حتَّى نلقاهُ، ما قدَّرناهُ ولا عبدناهُ حقّ عبادتهِ، فرحِمنَا و لم يكِلّنا لتلك الأعمال التي حسبناها كبيرة وعظيمة؛ وهي في حقِّ عبادته شيءٌ ضئيل لا يكادُ يُذكر ! سُبحانه لا يدخُل أحدكم الجنّةبعمله؛ ولكن برحمتهِ، سُبحانهُ هو البرُّ الرَّحيم! يا من مررتَ هُنا ثم قرأت، حسبُك كل هذه الهالات السَّوداء التي كان سببها جهدٌ عظيم في رفعِ كلمة الحقّ وفي إقامة دعوةٍ أو مشروع! حسبُك لذَّة النَّوم الذي لم تذُقه منذُ زمنٍ طويل، حسبُك ذاك الصُداع الذي يُنكد عليك يومك، حسُبك أنَّك لا تجدُ وقتًا حتَّى تشبَع! حسبُك ذاك الجسَد النَّحيل وتلك القِوام الضَّعيفة. حسبُك كل شيء، حتَّى عدم اتِّزان خطواتك وزفرة التَّعب والآه! حسبُك ذاك الخُلود وذاك النَّعيم المُقيم حسبُك قول الرّبُّ الرَّحيم ﴿إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ﴾، وقولهُ ﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾ حسبُك آيات الرَّحيم المُغيث، البرُّ العظيم تُطبطب على كاهلك وعينيكَ المُتعبة! لا شيء يذهبُ عبثًا واللَّه! "إنَّ اللَّه على كلِّ هذا شاهدٌ ومُكافئ"
Show all...
‏"وحسبي أنَّ الجنَّة خيرٌ من هذهِ الأيَّام" حسبُنا كمُؤمنين ذَاك الإيمان الصَّادق الذي لايتخلله ريبٌ ولا شكٌّ، أنَّ هُناك نعيمًا بعد كُل هذا النَّصب، حريرًا بعد سنينًا من الخُشونة والألم!، مُتكأ بعد شهورًا من الأنين والمَرض. أيّـامًا عجاف من الأرق والتَّعَب، بعدها خلودٌ فلا مَوت أيْ: راحةً لا بُكاء، نَفَسًا يُلهم التَّسبيح كل ثانية لا زفرة ألم وآه! حسبُنا ذاك كُله؛ إن صَدقنا، إن رجونَا، إن اتقيّنا ودعونا. حُسبنا ذاك الرَّبُّ العدل الذي خبَّأ تسعةً وتسعونَ رحمةً لموقفٍ مُهيبٍ عظيم، تُفزع فيه الأرواح وتزهَق، تشخيص فيه الأبصار، يفرُّ الحبيبُ من حبيبه ومن صاحبهِ وأبيهِ وذويـهِ وأهله! فيأتِ الرَّحيم يرحم ويُدخل الجنَّة والنَّعيم برحمته، لا بصبري وصبرك، لا بتعبي وتعبك؛ لأنَّهُ يعلم سبحانه أنَّ رحمته أوسع وأن كرمهُ أكبر! إنَّنا حقًّا لو سجدنَا له من أوَّل ما خُلقنا حتَّى نلقاهُ، ما قدَّرناهُ ولا عبدناهُ حقّ عبادتهِ، فرحِمنَا و لم يكِلّنا لتلك الأعمال التي حسبناها كبيرة وعظيمة؛ وهي في حقِّ عبادته شيءٌ ضئيل لا يكادُ يُذكر ! سُبحانه لا يدخُل أحدكم الجنّةبعمله؛ ولكن برحمتهِ، سُبحانهُ هو البرُّ الرَّحيم! يا من مررتَ هُنا ثم قرأت، حسبُك كل هذه الهالات السَّوداء التي كان سببها جهدٌ عظيم في رفعِ كلمة الحقّ وفي إقامة دعوةٍ أو مشروع! حسبُك لذَّة النَّوم الذي لم تذُقه منذُ زمنٍ طويل، حسبُك ذاك الصُداع الذي يُنكد عليك يومك، حسُبك أنَّك لا تجدُ وقتًا حتَّى تشبَع! حسبُك ذاك الجسَد النَّحيل وتلك القِوام الضَّعيفة. حسبُك كل شيء، حتَّى عدم اتِّزان خطواتك وزفرة التَّعب والآه! حسبُك ذاك الخُلود وذاك النَّعيم المُقيم حسبُك قول الرّبُّ الرَّحيم ﴿إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ﴾، وقولهُ ﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾ حسبُك آيات الرَّحيم المُغيث، البرُّ العظيم تُطبطب على كاهلك وعينيكَ المُتعبة! لا شيء يذهبُ عبثًا واللَّه! "إنَّ اللَّه على كلِّ هذا شاهدٌ ومُكافئ"
Show all...
‏"وحسبي أنَّ الجنَّة خيرٌ من هذهِ الأيَّام" حسبُنا كمُؤمنين ذَاك الإيمان الصَّادق الذي لايتخلله ريبٌ ولا شكٌّ، أنَّ هُناك نعيمًا بعد كُل هذا النَّصب، حريرًا بعد سنينًا من الخُشونة والألم!، مُتكأ بعد شهورًا من الأنين والمَرض. أيّـامًا عجاف من الأرق والتَّعَب، بعدها خلودٌ فلا مَوت أيْ: راحةً لا بُكاء، نَفَسًا يُلهم التَّسبيح كل ثانية لا زفرة ألم وآه! حسبُنا ذاك كُله؛ إن صَدقنا، إن رجونَا، إن اتقيّنا و دعونَا. حُسبنا ذاك الرَّبُّ العدل الذي خبَّأ تسعةً وتسعونَ رحمةً لموقفٍ مُهيبٍ عظيم، تُفزع فيه الأرواح وتزهَق، تشخيص فيه الأبصار، يفرُّ الحبيبُ من حبيبه ومن صاحبهِ وأبيهِ وذويـهِ وأهله! فيأتِ الرَّحيم يرحم ويُدخل الجنَّة والنَّعيم برحمته، لا بصبري وصبرك، لا بتعبي وتعبك؛ لأنَّهُ يعلم سبحانه أنَّ رحمته أوسع وأن كرمهُ أكبر! إنَّنا حقًّا لو سجدنَا له من أوَّل ما خُلقنا حتَّى نلقاهُ، ما قدَّرناهُ ولا عبدناهُ حقّ عبادتهِ، فرحِمنَا و لم يكِلّنا لتلك الأعمال التي حسبناها كبيرة وعظيمة؛ وهي في حقِّ عبادته شيءٌ ضئيل لا يكادُ يُذكر ! سُبحانه لا يدخُل أحدكم الجنّةبعمله؛ ولكن برحمتهِ، سُبحانهُ هو البرُّ الرَّحيم! يا من مررتَ هُنا ثم قرأت، حسبُك كل هذه الهالات السَّوداء التي كان سببها جهدٌ عظيم في رفعِ كلمة الحقّ وفي إقامة دعوةٍ أو مشروع! حسبُك لذَّة النَّوم الذي لم تذُقه منذُ زمنٍ طويل، حسبُك ذاك الصُداع الذي يُنكد عليك يومك، حسُبك أنَّك لا تجدُ وقتًا حتَّى تشبَع! حسبُك ذاك الجسَد النَّحيل وتلك القِوام الضَّعيفة. حسبُك كل شيء، حتَّى عدم اتِّزان خطواتك وزفرة التَّعب والآه! حسبُك ذاك الخُلود وذاك النَّعيم المُقيم حسبُك قول الرّبُّ الرَّحيم ﴿إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ﴾، وقولهُ ﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾ حسبُك آيات الرَّحيم المُغيث، البرُّ العظيم تُطبطب على كاهلك وعينيكَ المُتعبة! لا شيء يذهبُ عبثًا واللَّه! "إنَّ اللَّه على كلِّ هذا شاهدٌ ومُكافئ"
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.