تَبارك مِيثم.
مَا ضَعُفَ بَدَنٌ عَمَّا قَوِيَتْ عَلَيْهِ النِّيَّةُ.
Show more1 041
Subscribers
-324 hours
+57 days
-930 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
أَبو عَبْد اَللَّه هو الإمَام الصَّادِق عَليهِ السَّلام.
أَبو جَعْفَر الأوّل هو الإمَام البَاقِر عَليهِ السَّلام.
أبو جَعْفَر الثّانِي هو الإمَام الجَواد عَليهِ السَّلام.
أبو الحَسَن الأوَّل هو الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام.
أبو الحَسَن الثّانِي هو الإمَام الرِّضَا عَليهِ السَّلام.
أبو الحَسَن الثَالث هو الإمَام الهَادِي عَليهِ السَّلام.
للأَئِمَّة المَعصُومِين عَليْهُم السَّلام نوعان مِن الكُنَى:
النَّوع الأوَّل: الكُنَى الَّتِي يَعْرِفُون بهَا بِصُورة عَامّة وَهي الوَارِدة فِي كُتبِ التَّارِيخ والسِّيرة، فَفِي هَذهِ الكُتب تكون كُنْية (أبو الحَسَن) مُشْتركة بَين كُلّ من الأَئِمَّة ( أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِين ، السّجَّاد ، الكَاظِم، الرِّضَا، الهَادِي) عَليْهُم السَّلام والتَّمْيِيز بينهُم يكون بالقَرِينَة.
النَّوع الثَّانِي: الكُنَى الَّتِي يَعْرِفُون بهَا فِي كُتبِ الحَدِيث وَبَين الرُّوَاة والمُحَدثين.
فأبو الحَسَن الكُنْية تطلق عَلَى الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام إذا ذُكرت مُجردة وَخَالِية عَن أيةِ إضَافَة (أبو الحَسَن) إلا إذا كانت هُناك قَرِينَة وإذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالأَوَّل (أبو الحَسَن الأَوَّل) فَالمَقصُود إيضًا هو الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام
وإذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالمَاضِي (أبو الحَسَن المَاضِي) فَالمَقصُود إيضًا هو الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام .
أما إذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالثّانِي (أبو الحَسَن الثّانِي) فَالمَقصُود هو الإمَام الرِّضَا عَليهِ السَّلام .
وأما إذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالثَالث (أبو الحَسَن الثَالث) فَالمَقصُود هو الإمَام عَلِي الهَادِي عَليهِ السَّلام وَإذا ذكرت الكُنْية مُقَيّدة بالأخِير (أبو الحَسَن الأخِير) فَالمَقصُود هو الإمَام عَلِي الهَادِي عَليهِ السَّلام إيضًا.
وَقَدْ تُذكر الكُنْية مُطْلَقة (أبو الحَسَن) أي بدون قَيّد ويُراد منهَا أحد الأَئِمَّة الخَمْسَة المَذكُورَين عَليْهُم السَّلام مع وجود القَرِينَة .. وَهَكذا مع بقيّة الكُنَى فِي بقيّةِ الأَئِمَّة .
للأَئِمَّة المَعصُومِين عَليْهُم السَّلام نوعان مِن الكُنَى:
النَّوع الأوَّل: الكُنَى الَّتِي يَعْرِفُون بهَا بِصُورة عَامّة وَهي الوَارِدة فِي كُتبِ التَّارِيخ والسِّيرة، فَفِي هَذهِ الكُتب تكون كُنْية (أبو الحَسَن) مُشْتركة بَين كُلّ من الأَئِمَّة ( أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِين ، السّجَّاد ، الكَاظِم، الرِّضَا، الهَادِي) عَليْهُم السَّلام والتَّمْيِيز بينهُم يكون بالقَرِينَة.
النَّوع الثَّانِي: الكُنَى الَّتِي يَعْرِفُون بهَا فِي كُتبِ الحَدِيث وَبَين الرُّوَاة والمُحَدثين.
فأبو الحَسَن الكُنْية تطلق عَلَى الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام إذا ذُكرت مُجردة وَخَالِية عَن أيةِ إضَافَة (أبو الحَسَن) إلا إذا كانت هُناك قَرِينَة وإذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالأَوَّل (أبو الحَسَن الأَوَّل) فَالمَقصُود إيضًا هو الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام
وإذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالمَاضِي (أبو الحَسَن المَاضِي) فَالمَقصُود إيضًا هو الإمَام الكَاظِم عَليهِ السَّلام .
أما إذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالثّانِي (أبو الحَسَن الثّانِي) فَالمَقصُود هو الإمَام الرِّضَا عَليهِ السَّلام .
وأما إذا ذُكرت الكُنْية مُقَيّدة بالثَالث (أبو الحَسَن الثَالث) فَالمَقصُود هو الإمَام عَلِي الهَادِي عَليهِ السَّلام وَإذا ذكرت الكُنْية مُقَيّدة بالأخِير (أبو الحَسَن الأخِير) فَالمَقصُود هو الإمَام عَلِي الهَادِي عَليهِ السَّلام إيضًا.
وَقَدْ تُذكر الكُنْية مُطْلَقة (أبو الحَسَن) أي بدون قَيّد ويُراد منهَا أحد الأَئِمَّة الخَمْسَة المَذكُورَين عَليْهُم السَّلام مع وجود القَرِينَة .. وَهَكذا مع بقيّة الكُنَى فِي بقيّةِ الأَئِمَّة .
يَقُول العَلَّامَة الطَّبَاطَبَائِيّ صَاحِب المِيزان فِي تَفسِير القُرآن الكَرِيم : كُنت أيِّام شَبابي فِي النَّجَف الأَشرَف حِين كسب عُلُوم أهل البَيت عَليهُم السَّلام أتردّدُ عَلَى المَرحُوم آيَة الله العَارِف بِاللهِ السَّيِّد عَلِي القَاضِي ، فَذات يَوْم كُنتُ وَاقِفًا عِنْد بَاب المَدرسَة ، فَمرّ بي المَرحُوم القَاضِي ، فَلمَّا اقترب مِنّي وَضع يدهُ عَلَى كتفِي وَقَالَ : بُنيّ ، إن كُنتَ تُريد الدُّنيَا فَعَليك بِصَلَاة اللَّيْل ، وإن كُنتَ تُريد الآخرة فََعَليك بِصَلَاة اللَّيْل يَقُول السَّيِّد : لَقَدْ أثّرت هَذهِ المَقُولَة الرُّوحيَّة فِي نَفْسِي غَاية التأثير ، فَصرتُ اُلازم السَّيِّد القَاضِي لَيْل نَهَار لاُدرك فيضهِ وَكمالاتِهِ الرُّوحيَّة.
- كِتَاب طَالِب العِلم وَالسَّيرة الأخلاقيّة .
Repost from كِيميَاءُ المَحبَّة 𓂆.
حَدِيثٌ ومَعنىٰ
قالَ الإمامُ عَلِيّ (عَليهِ السَّلام): "مَنْ استَقبَلَ وُجُوهَ الآراءِ عَرَفَ مَواقِعَ الخَطَأ."
المَعنَىٰ:
مَن تَتَبَّعَ آراءَ أَهلِ الخِبرَةِ فِي أَيَّةِ قَضِيَّة، وتَدَبَّرَها علىٰ حَقِيقَتِها استَطاعَ أَن يُمَيِّزَ الرَّأيَ الأَصوَبَ والأَرجَحَ عَن غَيرِهِ، ويَختارَهُ. وهَذا -كَما تَرَىٰ- لا يَصْدُقُ إلّا علىٰ العالِمِ، لِأنّهُ هُوَ الّذِي يَتَدَبَّرُ ويُمَيِّز.
Repost from N/a
يَحتَاجُ الإِنْسان فِي عِلاقَاتهِ مَعَ اللَّهِ تعَالىٰ إِلىٰ وَسِيط وَلَيسَ هُنَالِك وَسِيطٌ أَقربُ مِنْ مُحَمَّد وَآلهِ
- السَيَّد محَمَّد رِضا الشِيرازي .
Repost from تَبارك مِيثم.
إنّ لِسَيّدة خَدِيجة فَضلٌ لا يُضاهي نِسَاء الأمة خَدِيجَةُ سَابِقةُ نِساءِ العَالمِين إِلى الْإِيمانِ بِاللَّهِ و بِرسُولهِ و انهَا مُخْتَارة بيْنَ نسَاء العَالمِين إِنَّ اَللَّهَ تَعَالى اخْتَارَ مِنَ اَلنِّسَاءِ أَرْبعاً مَرْيم و آسِية و خَدِيجة و فَاطِمة وَ جعل لِحُبهَا نَصيب فِي قلبِ سَيّد الكائِنات إِنِّي قَدْ رُزِقتُ حُبَّهَا و جعل دعوتهِ قَائِمة عَليهَا مَا قَام ولا إِسْتَقَام دِينِيَّ إِلَّا بِشيئِين بِمالِ خَدِيجة وسَيفُ عَليِّ بْنَ أبِي طَالِب عَليهمَا السَّلام إما عن الفَارِق بينهَا وبَيْن بقيّة زَوجات النَّبِي ما أبدَلَني اللهُ عزَّ وجلَّ خَيرًا منها .
_تَبارك مِيثم.
Repost from تَبارك مِيثم.
إنّ لِسَيّدة خَدِيجة فَضلٌ لا يُضاهي نِسَاء الأمة [خَدِيجَةُ سَابِقةُ نِساءِ العَالمِين إِلى الْإِيمانِ بِاللَّهِ و بِرسُولهِ] و انهَا مُخْتَارة بيْنَ نسَاء العَالمِين [إِنَّ اَللَّهَ تَعَالى اخْتَارَ مِنَ اَلنِّسَاءِ أَرْبعاً مَرْيم و آسِية و خَدِيجة و فَاطِمة] وَ جعل لِحُبهَا نَصيب فِي قلبِ سَيّد الكائِنات [إِنِّي قَدْ رُزِقتُ حُبَّهَا] و جعل دعوتهِ قَائِمة عَليهَا [مَا قَام ولا إِسْتَقَام دِينِيَّ إِلَّا بِشيئِين بِمالِ خَدِيجة وسَيفُ عَليِّ بْنَ أبِي طَالِب عَليهمَا السَّلام] إما عن الفَارِق بينهَا وبَيْن بقيّة زَوجات النَّبِي [ما أبدَلَني اللهُ عزَّ وجلَّ خَيرًا منها] .
_تَبارك مِيثم.
الحَمّدُلله الّذِي رَزَقَنَا وِلايَة مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَالْبراءَة مِن أعْدَائهم .
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.