دكتور نفسي 🧾👩‍⚕

لينك الجروب يا جماعه

تحدث العلماء عن الشعور الأولي والشعور الثانوي، وذكروا أن من يتقبل شعوره الأولي هو أقرب للصحة النفسية وأن من يصل إلى الشعور الثانوي هو أقرب للمشكلات النفسية. مثال ذلك: أن تكون في مجلس فتقلق ( شعور أولي ) ثم تعود للمنزل ثم تلوم نفسك لماذا قلقت ( شعور ثانوي ). لكي تحصل على صحة نفسية جيدة، تقبل شعورك الأول كما هو، لا تلم نفسك أو تغضب منها لأنها شعرت بشعور سلبي، تقبله فهو طبيعي. بمعنى إذا استطعت إدارة مشاعرك بطريقة واقعية، استطعت الحصول على صحة نفسية جيدة .

تحدث العلماء عن الشعور الأولي والشعور الثانوي، وذكروا أن من يتقبل شعوره الأولي هو أقرب للصحة النفسية وأن من يصل إلى الشعور الثانوي هو أقرب للمشكلات النفسية. مثال ذلك: أن تكون في مجلس ف تقلق ( شعور أولي ) ثم تعود للمنزل ثم تلوم نفسك لماذا قلقت ( شعور ثانوي ). لكي تحصل على صحة نفسية جيدة، تقبل شعورك الأول كما هو، لا تلم نفسك أو تغضب منها لأنها شعرت بشعور سلبي، تقبله فهو طبيعي. بمعنى إذا استطعت إدارة مشاعرك بطريقة واقعية، استطعت الحصول على صحة نفسية جيدة .

تحدث العلماء عن الشعور الأولي والشعور الثانوي، وذكروا أن من يتقبل شعوره الأولي هو أقرب للصحة النفسية وأن من يصل إلى الشعور الثانوي هو أقرب للمشكلات النفسية. مثال ذلك: أن تكون في مجلس فتقلق ( شعور أولي ) ثم تعود للمنزل ثم تلوم نفسك لماذا قلقت ( شعور ثانوي ). لكي تحصل على صحة نفسية جيدة، تقبل شعورك الأول كما هو، لا تلم نفسك أو تغضب منها لأنها شعرت بشعور سلبي، تقبله فهو طبيعي. بمعنى إذا استطعت إدارة مشاعرك بطريقة واقعية، استطعت الحصول على صحة نفسية جيدة .

إعطاء الفُرص بشَكل غير محدود مُؤشِّر على أنّ الشخص لا يُحب نفسه بالقَدر الكافي ولا يُقدِّر نفسه بالقَدر الكافي، مَن يُحب نفسه ويُقدِّرها لا يصبِر على الأشخاص الخطأ ، وأَقصَى ما يُمكِنُه مَنْحه لَهُم هو عدد محدود جدًا من الفُرص قبل أنْ يُقْصيهم مِن باب إرضاء وإراحة ضَميره لا أكثَر .

أحد دلالات التشافي من العلاقة السامة ان يُصبح المعتدي ببساطة غير مهم ، أقل أهمية من الزعل منه او عليه، أقل أهمية من الرغبة بالانتقام منه، أقل أهمية من أن تريد أن تثبت له قوتك او سعادتك بدونه. هذه المرحلة تصلها عندما تستعيد ذاتك كلياً .

- أخطاء التفكير هي أنماط تفكير غير منطقية أو سلبية تؤثر على صحتك النفسية مثل : 1- التفكير الكل أو لا شيء : رؤية الأمور إما سوداء أو بيضاء، دون وجود منطقة رمادية بينهما . 2- التعميم المفرط : استخلاص استنتاجات عامة من حادثة واحدة أو عدد قليل من الأحداث . 3- التصفية العقلية : التركيز على الجوانب السلبية والتجاهل التام للجوانب الإيجابية . 4- قراءة الأفكار : إفتراض أنك تعرف ما يفكر فيه الآخرون دون أي دليل . 5- التكهن السلبي: توقع حدوث أسوأ سيناريو دون سبب وجيه . 6- التسمية الذاتية: وضع ملصقات سلبية على نفسك أو على الآخرين . 7- التهويل : جعل الأمور تبدو أسوأ مما هي عليه في الواقع . 8- التقليل من الشأن : التقليل من أهمية إنجازاتك أو صفاتك الإيجابية . تؤدي أخطاء التفكير إلى العديد من العواقب السلبية مثل : زيادة التوتر والقلق ، انخفاض احترام الذات ، صعوبة في اتخاذ القرار .

قد تكون بعض مخاوفنا حقيقية وواقعية، لها أدلتها بالحدوث ، تقودنا تلك المخاوف الحقيقية نحو أمر إيجابي وعملي وهو وضع الحلول لعلاج تلك المخاوف، ووضع البدائل، ومعرفة ما هو السلوك الذي لو عملناه يمكن حل تلك المخاوف، فمثلاً: قد تكون خائفًا من الفشل الدراسي وبدلًا من نعت نفسك بالفشل، تقوم بوضع الحلول مثل أخذ دورات في كيفية المذاكرة أو دراسة تخصص يناسب ميولك أو الاستعانة بمن يدرسك بشكل جيد . تذكر أن مخاوفك تتبدد عند اتخاذ إجراء بشأنها، وتبقى إذا بقيت تتداولها في ذهنك دون حراك

- من سمات الشخصية الإرتيابية  : ١- تتميز بكثرة الشكوك الغير مبرره. ٢- يشك في إخلاص الشريك ٣- يحمل الضغائن بصورة مستمرة . ٤- حساسية زائدة من الملاحظات ويعتبرها إهانه أو تهديد . ٥- الشعور بالقلق ٦- يعتقد أن الآخرون يريدون استغلاله أو إيذائه ٧- لايثق بالآخرين .