- سُومايّة .

لحق قبل الحذف 💃👇👇 متجر سهيل العزاني لشحن جميع الالعاب بوبجي موبايل وغيرها وبيع جميع البطائق الالكترونية والعملات الرقمية وشحن جميع تطبيقات التواصل والدردشة اقل اسعار باليمن زورونا تجدو مايسركم https://t.me/+9miW0fqXi61kOGFi

ليلة أمس هاجمتني نوبة هلع مفاجأة لم تكن الأولى لكنها كانت الأصعب كادت أن تصيبني بالجنون، شعرت بأنني أختنق كأن هنالك من يضع يده على عنقي ويشتد بقبضته، شعرت بأنني سأنهار بالبكاء كانت الأدمع متجمعة في مآقيّ لكنني سيطرت عليها بالقوة، بدوت حينها واقفة وقوية لكنني كنت من الداخل أجثوا على ركبتي ومنهارة ولأنهم جهلوا صراعاتي من الداخل ظنوا أنّي جبلاً لا يحركه ساكن والحقيقة لو أن أحدهم وضع بطرف أصبعه على كتفي لوقعت أرضًا، ها أنا مرة أخرى أكتب لكنني حذفت ما كتبته ويخطر في بالي أن أمسح هذا الذي كتبته أيضًا، لا شيء يعجبني اريد أن ابكي من نفسي على نفسي، أتعلم أنني لا أمقت الذين يكرهونني فأنا نفسي تكره نفسي فكيف الوم الغير على شيء أفعلهُ أنا.

“لَم أَكُن أُرِيد أَن أَحلم بِالاشرعَةِ التِي تُسافِر، كنتُ أرِيدُ أَن أَكونَ السفَر، لَم أَكُن أُرِيد أَن أغرق , كنتُ أرِيدُ أَن أَكونَ البحَر , لَم أَكُن أرِيدُ أَن أَحلمَ بِالْأَجنحةِ، أَردتُ أَن أَكونَ التحلِيقَ، ولَو بينَ الصوَاعقِ والعوَاصفِ، كنتُ أُرِيدُ أَن أَحيَا .. لَا أَن أَعيشَ وأَنا أَحلُم بِالحياةِ”.

👇👇👇 متجر سهيل العزاني لشحن جميع الالعاب بوبجي موبايل وغيرها وبيع جميع البطائق الالكترونية والعملات الرقمية وشحن جميع تطبيقات التواصل والدردشة اقل اسعار باليمن زورونا تجدو مايسركم https://t.me/+9miW0fqXi61kOGFi

@M3a3aeac72667BOT كيف حالكم ♥️

مرحباً هل لازلتم هنا، ليس لأنني لم اعد اريد التواجد هنا لكنني فقدت القدرة على الحديث،هي أيام صعبة أمر بها لاشيء على مايرام البتة .. اتمنى أن تبقوا بالقرب هنا .. سأعود ربما ..

‏سأُفلتك، ‏مثل كل الأشياء ‏التي أتعبت يدي ‏ولم تستحقني

"مِنَ المؤسِف أنْ يَعيشَ الإنسَان مُنطفَئ القَلب لا يَعنيه كُلْ ما حَولَه، وأنْ يرَى جَميعَ الوجُوهِ مُضيئَة ما عَدا وجهَه، وأنْ يشعُر دائمًا برَغبَة في البقَاء وحيدًا علَى الرُّغمِ مِن أنّه مِن المُفتَرض أنْ يعيشَ أفضَل أيّامَ حيَاته، مِن المؤسِف أنْ يعِيشَ الإنسَان فاقدًا شَغفَه ."

‏"آلمني ذلك ‏ولكنّي لم أبكِ ‏ولم أشدّ قبضتي ‏ولم أضغط على نواجذي ‏ولم أتقيأ، ولم يتهيَّج قولوني ‏ولم أضرُب الجدارن وأجرح يدي ‏كُنت هادئة جدًا، حتّى أني جلست على سريري ‏وبقيت أُحدّق في زاوية الغُرفة، أتأمل الفراغ ‏دون جدوى دون مَغزى، ولكنّي شعرت بالرغم من هدوئي، بأن شيءٌ ما تمزّق في قلبي"