- رَحِيق🌱

"وأغبط من يخدم الدين بعيدًا عن الشهرة والأضواء، مجهولًا في الأرض معروفًا في السماء، لا يحفل بقيل وقال، ولا بمن جاء وراح . ‏ماخالط قلبه رياء، ولا نازعه عجب، ولا داخله هوى . ‏همه نشر التوحيد وهمته دعوة الناس . ‏اللهم مثل ماوهبته ."

َ لمن لا يعرف طريقة تفسير الشيخ: طريقته تفصيلية شيّقة، كل خطوة تجرّك للخطوة التالية باركَ الله.. أولًا يبدأ بإعراب الكلمة وطريقته يسيرة، من ثمّ يعطي معنًا إجمالًا للآية، من ثمّ يذكر أقوال المفسّرين في هذه الآية، وبعدها يذكر القول الراجح لها. وبهذا يكون طالب العلم مُلِم بما تحوي هذه الآية من إعرابٍ ومعنىً وتدبرًا وتفقّهًا.

َ بدأ الشيخ بمراجعة السابق وسيكون تفسير وتدبر اليوم من الآية ٢٨ -إن شاء الله- لا يفوتنّكم أبدًا.

الآن بث مُباشر..

إصابة ساعة الجمعة ..!

الحنينُ إلى الحبيب ﷺ «كانت الجمادات تتصدع من ألم مفارقة الرسول ﷺ، فكيف بقلوب المؤمنين؟ وكان الحسن -رحمه الله- إذا حدَّث بهذا الحديث بكى، وقال: "هذه خشبةٌ تحن إلى رسول الله ﷺ، فأنتم أحق أن تشتاقوا إليه"».. [لطائف المعارف، ابن رجب (٢٠٠)]

وش يقصد رسول الله ﷺ ؟ ولماذا قال ذلك؟ ومالحكمة من هذا؟

ش. وليد السعيدان -حفظهُ الله-