مكانٌ..

- الرساله ؛ " عمق جمالي رااااائع " لا فُض فوك ولاجف حِبر قلمك

- الرساله ؛ عاشت ايدك مُبدع دائمًا

- الرساله ؛ كالعادة.. أبداع حيدر لا يتوقف

🤎🤎🤎.

- الرساله ؛ عاش ذوقك وفكرك علىٰ هيج أبداع وأفكار تجنن👏🏻🤍

- الرساله ؛ كعادتك مُلهم فدالك حيدر

- الرساله ؛ الله ياحيدر الللللله نصوصك عزيزة لدي ويمكن بيوم تكون لك ذات المعزة.. من يعلم! القفلات في نصوصك شهقة لذيذة وبهذا النص خصيصًا.. بهي حضور وكلمة❤️‍🔥 تابعت كتاب كثير من بلادي _ اللي لسا ما تعرفها _ لكن أنت الذي استوقف عقلي ذو الطبيعة المشتتة.. تخيل!

ارائكم الحلوة، ملاحظاتكم .. _ @Li6rbot .

بقلقٍ واضح؛ أرمي يدي حتى لا تكتب رسائل لا أحصل ردًّا عليها، أعيش حزن النوافذ الشتاء والغابات، وحدي .. لا أحلام تستقبل عيني عند النوم ولا نور ينقذني من هذا الظلام، أسمع صوتًا من بعيد ؛ أيها الوحيد حتى في حزنك، من تنتظر؟ ولماذا تعيش نفس الأمل وأنت تلتقي نفس الوجوه كل يوم؟ بين انتظارك وخط الموت؛ شفرة! اقطع بها لسان الصمت.. وغادر تلك الزاوية، تنادي عليك كل الطرق التي سلكتها بمفردك؛ كل اللوحات التي رسمتها بلا ألوان.. وكل الأقدام التي تركتها واقفة على رصيفِ حياتك بلا حركة! – حيدر محمّد

سبب الرفض؟ 🤨