أبَاريق.

لمّا تخلفي بنت، لازم تتحملي الآتي .. - ماما احضنيني .. - ماما بتحبيني قد إيه؟.. - ماما بوسيني 💋 .. - ماما اقعدي اتكلمي معايا شوية.. - ماما خليكي جنبي متناميش🙄 - ماما اعملي لي ٢٠ ضفيره😂 - كمية عياط بلا هدف 😭 .. - صالحيها طول النهار بسبب وبدون سبب .. - الساعة ٤ الفجر ماما انا خايفة تموتي وتسبيني 😭 .. - انا شكلي حلو ؟ - انتيِ قولتيلي مرة ( لأ ) من سنتين وأنا زعلانة منك كتيررر 😭.. - قدام مرايتها عادي بتدلع براحتها .. - ماما احضنيني .. - ماما صاحبتي قالتلي أنتيِ دمك تقيل 😭 .. - غيريلي تسريحة شعري الساعة ٢ بالليل .. - عايزة بيجامة لون الملاية عشان أعرف أنام .. - إنها التفاصيل يا سادة إنهن أنتنّ في صغركنّ .. - عليكيِ التحلي بالصبر كي تحلو بهن حياتك .. - لو عاملتيها كأنها صديقتك انتهت المشكلة، هي عايزة أحضان كتير .. بوس غير مبرر في سياق الدراما.... احكيلها أي حاجة وكأنك بتفضفضي معاها .. - دايما هاتيلها حاجة بتحبها وانتيِ راجعة من برة .. - أحضان كتير ماننساش الأحضان مفيدة جدااا وبتحل مشاكل كتير 😂😂.. إنهن_المؤنسات_الغاليات ❤.

🦋🦋

فيه مشهد عظيم من مسلسل "ذات" قالت فيه نيللي كريم: "‏الجواز اللي قايم على إن الراجـل خزنة والىىىت طباخة جواز فاشل.. لا الطريق لقلب الراجل معدته ولا يخطف قلب الىىىت راجـل بفلوسه.. أساس العلاقة اهتمام واحترام.. إنه يصونها و(ميحوجهاش).. ميحوجهاش لكلمة حلوة من غيره ولا غيره هو اللي يطبطب عليها". الكلام ده لخّص حاجات كتير جدًا وخصوصا كلمة (ميحوجهاش) كانت بألف كلمة.. مرة سمعت جملة عجبتني جدا بتقول إن مهر البنت الحقيقي هو اللي بتلاقيه بعد الجواز مش قبله، لما يأكدلها بأفعاله إنها اختارت صح اللي يصونها العمر كله ويشيلها جوا عينيه وميخليهاش تتحوج لغيره أبدا، ماتحسش لحظة إنها ضعيفة ولا محتاجة طبطبة ولا حنيّة ولا سند من حد غيره.. ميكونش فيه باب مفتوح للندم أبدا وماتقولش "ياريتني".. غير "ياريتني قابلتك من زمان".♥️

شتانٌ مابيننا انتَ صريح شديد الوضوح و انا غامضاً لا يحُب الحديث انتَ تبحث عن المعنى و أنا غارقاً بالتفاصيل قلبك قاسياً حنون و قلبي هشٍ لَئيم عيناك بريئة جارحة و عيناي لا ترى غيرك انتَ برد صاقع و أنا مهما بردتُ حريق

في بداية الغزو البري كان فيه ترقب عربي لأننا نسمع بين يوم وليلة دخول الإسرائيليين لغزة واحتلالها في خلال ٢٤ ساعة مثلا. وفاكر في أول ليلة الكهربا قطعت عن القطاع كنا جميعا مترقبين الصبح يطلع نلاقي الجيش الإسرائيلي في كل شبر بإحكام سيطرة كامل. ودة المتوقع عموما من جيش مسلح بأحدث الأسلحة والمعدات الثقيلة ومئات آلاف الجنود المدربين بالمدافع الرشاشة، في مواجهة تنظيم غير رسمي من المتطوعين الذين اعتادوا على دوام بعمل صباحي في النهار ودوام رباط في الليل في مدينة محاصرة منذ ١٧ عامًا. وفي الوقت دة -من شهر ونصف- كان العالم الغربي بيتكلم عن خطة إسرائيل لغزة بعد الغزو باعتبار يعني أن سيطرتهم عليها دة تحصيل حاصل فهنعمل ايه بعدها بقى؟ دلوقتي بعد مرور عشرات الأيام التكهنات بتتكلم عن إن كانت إسرائيل هتنسحب تجر أذيالها ولا هيوصلوا لاتفاق وتبادل أسرى ولا هتغير أهدافها لأهداف جزئية خايبة تحسن بيه صورتها، لكن ما عدش حد متخيل حتى مجرد تخيل قدرة إسرائيل أنها تنهي وجود حماس وتحكم السيطرة حتى لو فضلت شهور، الشيء اللي كان العالم متخيل أنه هيحصل في خلال أيام. فوالله اللي بيعمله المجاهدون في فلسطين حاليا عظيم جدا وأعظم بكثير من أننا ندركه بشكله الكامل أثناء حدوثه، ومحتاجين مرور الأيام دي عشان المحللين يشرحولنا حجم المعجزة اللي جعلوها بإيمانهم وشجاعتهم وفدائيتهم وسواعدهم ممكنة. وما زلنا نكرر: لا قصة أجمل من قصة فلسطين. ولا حكاية أحلى من حكاية أطفال الانتفاضة. -مهاب السعيد.

«نحن الأم الكبيرة (يقصد أمريكا) التي تحاول أن تجعل هذا الصبي العنيد يتناول دواءً يكون جيدًا له» هذه المقولة لچون أبدايك تمثل الكذبة التي تقنع بها القوى الاستعمارية شعوبها لتبرر جرائمها المخزية. في كتاب [أميركا والإبادات الجماعية] أيضًا يقول زعماء حرب الإبادة أنهم سائرون بهذه الأرض الجديدة -أمريكا- نحو التحضر، ولا بأس بالتضحية بملايين الهنود الحمر في سبيل ذلك. كلي لهفة لأن أرى هؤلاء يتلظون في قعر جهنم! -شيماء هشام سعد.

‏"قُلْ للمَليحَةِ في الخِمارِ الأسودِ ماذا فَعَلتِ بناسكٍ مُتَعبِّدِ قَد كان شَمَّرَ للصلاةِ إزارَهُ حَتى قَعَدتِ لَه بِبابِ المَسجدِ رُدِّي عَلَيهِ صَلاتَهُ وصيامَهُ لا تَقتُليهِ بِحَقِّ دِينِ مُحَمَّدِ"

سأعودُ مُعتَذِراً لأنّيَ طيّبُ وتضمُّنِي فرحاً لأنّك أطيَبُ ونعودُ نهزم بالوصالِ عناءَنَا من ذا يطيقُ الدَّهرَ وهْوَ مُقَطِّبُ أَرَأيتَ كيف الحُزنُ أرهَقَ روحنا والبعدُ أرَّقَنَا بليلٍ يُسهِبُ إنّا سنرجِعُ بالوِصالِ أحبةً وقلوبنا بعد التباعُدِ أقرَبُ"

مطرٌ ‏يدقُّ البابَ ينتظرُ الثّرى ‏أنْ يقدحَ البذرَ / الغرامَ ‏فينقدحْ ‏ويُسرُّ ‏للشّبّاكِ بعضَ حنينِهِ ‏ويشتُّ عمّا يبتغيهِ ‏وينسرحْ ‏متردّدًا ‏كالعاشقينَ إذا دنوا ‏للبابِ منْ خوفٍ بألا ‏ينفتحْ ‏ضُؤْ يا ابنَ ‏أضلاعي على جسدي الذي ‏يشتاقُ وسمَكَ أيّها الغادي ‏وسِحْ!!