Z

مسكين الكاتب يتألم والناس تصيح الله على العظمة

الله الله الله أنتِ شنو ها؟ شنو هالكلام اللي تكتبي؟ لچ أرفع الچ القبعة عظيمة أنتِ عظيمة 🤍🤍🤍🤍!!!!

كُنتُ كَالفراشةُ الربيعية أُحلقُ مَا بين الزهورِ الارجوانية و مَا بين زهرةٍ و زهرة تصعدُ روحي إلى السماء بُمنتهى الحُرية ذات يومٍ أرتطمتُ بإنسانٍ كُنتُ أعتقد بأنني سأضيفُ لحياتي أيامٍ غرامية لكنهُ كأنَ كَجلادٍ دنيء كارهٍ للإنسانية يخدش أجنحتي بوحشية يستخفُ بأحلامي و يُقفل بوجهي حدائق المُدن البرية و حين أقول لهُ أنني أُحبكَ كأن يُعاملني بسُخرية و يقول: فلتكُوني احببتني أو بَكيتي عليَّ مَا الأهمية ؟  -زهراء

ذات يومٍ أرتطمتُ بإنسانٍ كُنتُ أعتقد بأنني سأضيفُ لحياتي أيامٍ غرامية لكنهُ كأنَ كَجلادٍ دنيء كارهٍ للإنسانية يخدش أجنحتي بوحشية يستخفُ بأحلامي و يُقفل بوجهي حدائق المُدن البرية و حين أقول لهُ أنني أُحبكَ كأن يُعاملني بسُخرية و يقول: فلتكُوني احببتني أو بَكيتي عليَّ مَا الأهمية ؟  -زهراء

وحدي أرثىَ الخساراتِ وحدي ساكنًا بين الشياطيِن -زهراء

مسكين الكاتب يتألم والناس تصيح الله على العظمة

هوَّ -بلا شكً- الرجُل الفرِيد الذي أذهب أليه و كأن قَلبي ينقطع عن العالمِ ذكيٌ و مُلفت يَعرف كَيف ينعش أنوثتي كَما تنتعشَ الطّيورُ بأوّل المطرِ هوَّ الوحيد الذي يفتح بأب قَلبه ليأويني مِن خرابي و مِن أحزاني آلتي تَلتمِعُ على جَبهتي يلتئمُ بيديهِ جراحٍ و ندُوبٍ مُختزنة في قَلبي لَم يكون هوَّ فاعلها ! و ألوذ إلى ذِراعَيه كَمتشردٍ مَجنون يبحث عن الراحَة -زهراء