في سَبِيل اللَّه نَمضي.🤎🍁

‏ملازمة الورد القُرآني كلّ صباح والانكباب على تلاوته بعدد أجزاء محدّدة؛ يُسهم كثيرًا في تصفية الذهن، وترتيب الأولويات، وتجدد الإيمان في القلب، وعودته إلى مساره المعهود، من مداومة الاتصال مع الله وذكره في كلّ وقت، وكما هو معلوم؛ أنّ البركة كلّها تكمن باستغلال لحظات البكور!.

*توفي نبينا محمد ﷺ في يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول سنة ١١ الهجري ✅* ليس ما قرأناه في كتب السيَر ... *عجبًا لقومٍ جعلوا يومَ وفاةِ نبيِّهم احتفالًا وفرحًا ⁉️

*" فعرفت أنه قد مات فخرجت أبحث عن مكان أجلس فيه ، أبكي فيه وحدي ".* ..عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوم وفاة النبي ﷺ.. صبيحة الاثنين 12 ربيع الأول سنة 11 هجري فلماذا يحتفلون ؟‼️

⛔️|[ بِدعَةِ المَولِد النّبويّ]|⛔️

✍🏻قَالَ الإمَامُ مُحَمّد البَشِير الإِبرَاهِيمِي - رَحِمَهُ اللَّه - : *" أَمَّا الحُبّ الصّحِيح لِمُحَمّدٍ ﷺ فَهُوَ الّذِي يَدع صَاحِبه عَن البِدَع، وَ يَحمِله عَلَى الاِقتِدَاء الصّحِيح، كَمَا كَان السَّلَف يُحِبّونَه، فَيُحِبُّونَ سُنَنَه وَ يَذُودُونَ عَن شَرِيعَتَه وَ دِينَه، مِن غَيرِ أَن يُقِيمُوا لَهُ المَوَالِد، وَ يُنفِقُوا مِنهَا الأَموَال الطَّائِلَة التِي تَفتَقِرُ المَصَالِحُ العَامّةِ إِلَى القَلِيلِ مِنهَا فَلاَ تَجِدُه "* 📕أَثَار الإِمَام مُحَمّد البَشِير الإِبرَاهِيمِي ٣٤٦/٢. * ━━━━━━❪❆❫━━━━━━ • 

*🫵🏻 بدعة الإحتفال بالمولد النبوي⛔*

*📃| قَالَ الإمَامُ الشَّوكَانِي - رَحِمهُ اللَّه - :* *"المَولِد لَم أجِدُّ إلى الآن دَلِيلاً يَدُلُ عَلَى ثُبوتِهِ مِنَ كِتَابٍ ، ولا سُنَّةٍ ، ولا إجمَاعٍ ، ولا قِيَّاسٍ ، ولا إستِدلَالٍ ، بَل أجمَعَ المُسلِمُون أنَّهُ لَم يُوجَد فِي عَصرِ خَير القُرونِ ، ولا الَّذِينَ يَلونَهُم ، ولا الَّذِينَ يَلونَهُم.* 📚 [الفَتحُ الرَبَّانِي : (1088/2)]

محبة النبي صلى الله عليه وسلم بالاتباع ✅وليس بالابتداع ❌

يوم الجمعة

⌯ قَالَ الشِّنقِيطِيُّ : " عَلَينَا أنْ نُعطِيَ هَذَا اليَومِ حَقَّهُ مِن الذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ مِمَّا يَلِيقُ مِن العِبَادَاتِ ، إشفَاقاً أَو تَزَوُّداً لهَذَا اليَومِ ، لَا أن نَجعَلَهُ مَوضِعَ النُّزهَةِ وَاللَّعِبِ وَالتَّفرِيطِ " . 📜 [ أضواءُ البَيَانِ (٢٤٢/١) ] ‎

اللَّهُمَّ صَلّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيتَ عَلَى إِبرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبرَاهِيم إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكتَ عَلَى إِبرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبرَاهِيم إِنَكَ حَمِيدٌ مَجِيد