أبرضوى أو غيرها

الأم، ومن محبتها للطفل، تنزعه الثیاب الوسخة وتأخذه للحمام وتغسله، فیقوم الطفل بالبکاء، هکذا عندما یبتلي الله عبده و یرید تطهیره، بما أن العبد جاهل، یقوم بالبکاء والنحیب ويتمنى انتهاء البلاء، ولايعلم انه تطهيرا له من الذنوب، فيبقى كالطفل، إلا حين الكبر المعنوي، فكلما تقدم في عمر التكامل، بدأ يستعد للتطهير من أوساخ الدنيا في القلب، وبعض الصالحين في الدعاء يقولون : اللهم ابتلني. وربما ذلك لتطهير أماكن متسخة في القلب لايعلمها إلا الله.. والله العالم

الأم، ومن محبتها للطفل، تنزعه الثیاب الوسخة وتأخذه للحمام وتغسله، فیقوم الطفل بالبکاء، هکذا عندما یبتلي الله عبده و یرید تطهیره، بما أن العبد جاهل، یقوم بالبکاء والنحیب ويتمنى انتهاء البلاء، ولايعلم انه تطهيرا له من الذنوب، فيبقى كالطفل، إلا حين الكبر المعنوي، فكلما تقدم في عمر التكامل، بدأ يستعد للتطهير من أوساخ الدنيا في القلب، وبعض الصالحين في الدعاء يقولون : اللهم ابتلني. وربما ذلك لتطهير في أماكن متسخة في القلب لايعلمها إلا الله.. والله العالم

‏قال أحد الصالحين: كانت ومازالت تؤرقني أخبار الفساد المنتشر، حتى قال لي شيخي يومًا: يا بني لا تخشَ على مستقبل الإسلام فهو منصور حتمًا، ولكن اخشَ على نفسك من الاستبدال.

كذلك لدعم قنواتكم @HAY_DAR_bot

تحية طيبة.. من المشتركين في القناة، لمن يود الإشراف فيها لامور بسيطة، يتواصل معي هنا

إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا هم بالظاهر يرجون ويرغبون ويرغبون الناس بالله، حب الله وطاعة الله، عبادة الله بالمجمل، هم ظاهرا من اهل الله تلگاهم يحچون بالقرآن، ويسولفون بسوالف أهل البيت، من تجي وتفتح صدور بعضهم تلگاها ظلمة، لا أثر آية ولا شاهد على تقوى، بذيچ الزاوية غيبة، وذيچ الزاوية ضغينة، وذيجه كسل، وهنا جهل، وهناك رياء.. إذا چان باطن الإنسان مليء بهاي الآفات، ف عن أي لقاء بالله تحچي؟! اللي ما يرجون لقاء الله، هم نفسهم اللي يصنعون حواجز وحجب بينهم وبين الله، مهما كان ظاهرهم، مهما كان موقعهم الديني (لاحظ) لان الله ينظر إلى قلوبكم حبيبي. فمن هذه الناحية، أن عدم الرجاء بلقاء الله قد يتحقق عند جميعنا، والله احنه نصلي ونصوم ونقدم العبادات الواجبة والمستحبة، ونقدم أنفسنا نماذج مسلمة او نضع لأنفسنا مواقع متميزة بين الفئات الدينية والاجتماعية وفي لحظة ادراك نجد اننا نتمنى أن لا نلتقي بالله، أن لا نجتمع مع الله في لحظة معينة، هذه الأمنية، هذه النتيجة، هذه المحصلة، هي الحقيقة التي زينها واحدنا في محطات حياته، لكنه فشل في تزيينها امام الله سبحانه، وان دافع الإنسان عن موقفه ليعكسها ويتهرب من واقعه المخزي، الا انه قد وقع في حفرة نفسه الأمارة بالسوء. اللقاء بالله هو نتيجة حتمية لكل سبب باطني سليم، مادام الباطن نقي من الشوائب والترسبات، فالفرد على موعد مع الله، ليس بعد الموت، لا، الموت مما لابد منه للمؤمن والكافر، وهل يستويان بلقاء الله، بالطبع لا، لكن اللقاء هو في هذه الدنيا، السبيل إلى لقيا الله متاح قبل الانتقال إلى الدار الآخرة، في كل لحظة هناك فرصة للقاء الله وطوبى لمن سعى لها واكتنزها،طوبى له. من شاء المطالعة اكثر و أعمق و أدق ، فليراجع بحث سماحته السيد القائد مقتدى الصدر (دام مجده) حول الآية ذاتها

#اسبوع_المولد_النبوي_الشريف https://linktr.ee/wazeer_alqaed