محمود نصر الدين 🇵🇸

٣٠ ألف فيما فوق السعر الى بيدور عليه لابات تستحق الشراء بالعروض، قيمة مقابل سعر، لو ميزانتك أقل من كده ممكن تلاقي جديد سعره أعلى من إمكانياته. أنصح بخيارين لو معندكش القدرة للمبلغ: الأول: تحوش من شغلك أو تبيع شئ يجيب قيمة في حدود السعر. الثاني: تفكر في لابتوبات بيزنس من الخارج من واحد معرفة. هل فيه خيارات لشئ لتحت ٣٠؟ وضع السوق الحالي لفئة أقل من تلك مش أفضل خيار، وممكن لو تعسر تشتري وتمشي حالك وتجيب جديد يتحمل شغل تقيل معاك. شوف ظروفك والمناسب لك.

إنما المقصود ربحك!

رجعلت اجاوب على اسأله https://www.linkedin.com/posts/ahmedfathykhalid_aepaebaelaesabr-activity-7242119128889602049-RxFZ?utm_source=share&utm_medium=member_ios

أحرمهم فهم القرآن!

من أكثر الممارسات سوءًا في المشاريع الصغيرة، أو ما يُطلق عليه "الشعبي" أو فئة Tier C في عالم التسويق، هو الإجحاف بحق الزبون وحرمانه من الخدمة اللائقة والإكرام الواجب. ذات مرة، أشتريت قميصًا من متجر شعبي بمبلغ معين. وحين رغبت في إرجاعه، أخبرني البائع بعدم إمكانية الإرجاع، مقترحًا التبديل فقط! حاولت مرارًا إقناعه، لكن دون جدوى. اضطررت حينها لاختيار قميص متواضع بدلًا منه، وكأنه يمنّ عليّ بمجرد قبوله التبديل. وبعد بضعة أشهر، تسوقت من متجر آخر، فوجدت معاملة راقية وبضاعة جيدة. أخبرني الموظف بأن لي حق الإرجاع في أي فرع من فروعهم خلال ثلاثين يومًا. مالك المتجر الأول: سوء معاملة مع سعر مبالغ فيه مقارنة بجودة المنتج. مالك المتجر الثاني: حسن تعامل مع جودة تناسب السعر. العِبرة: كل ما فيه طمع وأنانية وإضرار بالآخر لمجرد الكسب الشخصي = هو حكم على النفس بالفشل. تقديم خدمة محترمة، حتى لو تسببت أحيانًا في خسارة مؤقتة لنفسك أو لمشروعك لصالح الزبون، هو استثمار يؤتي ثماره على المدى البعيد. الخلاصة: اجعل إكرام الزبون وتقديم خدمة متميزة نهجك، فهو من الإحسان في العمل. عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " أصلحوا وأحسنوا إن الله يحب المحسنين." رواه مسلم "التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء" صححه الشيخ الألباني

3 من معارفي جابوا لابات إستيراد وباظت. لو حاجتك شديدة لحاسوب، أشتري PC وهتاخد إمكانيات اللاب بقرابة نصف سعره وأداء أكفء. لو لك حاجة معتبرة قي التنقل، شوف جديد بأقل مواصفات ممكنة - مش قصدي معالج Celeron و شاشة TN و ٤ رام أكيد - حتى لو تطلب الأمر إنك أنك تبيع هاتفك و تقعد فترة بموبايل زراير أو قديم عمال ما تشتغل بيه، احسب الإستثمار والمكاسب على المدى البعيد. بالنسبة للبرمجة. أي كومبيوتر أو لاب قديم يقدر تشغل عليه ويندوز ١٠ على الأقل - حتى لو بنسخ معدلة - هيكون وافي. لو الموضوع ممشيش معاك حمل لينكس وأتعود عليه، وأغلبية البرامج ليها بدائل من البرامج مفتوحة المصدر.

للناس الى سألتني على دورة ICDL بشهادة للعمل, أنصح بالدورة الموجود على منصة إدراك. لإستخدام عميق وبالتفصيل = منصة LinkedIn Learning. لإحتراف الإكسيل = Excel Learning path على نفس المنصة.

كنت أقع في خطأ شديد منذ سنين وهي إني أعطي كثير من وقتي لإقناع وتغيير الأشخاص وبالتبعية أهمل في نفسي بعض الشئ لإستنفاذ الوقت والجهد في التغيير, ومما تعلمت. 1. مهما بلغت منزلة الشخص, فتغيره ليس بيدك, قد تملك التأثير ولكن لن تملك التغيير. 2. لا تهلك وقتك وجهدك, نفسك أولى بذلك الجهد الوقت, غير في نفسك لتكون قدوة لغيرك, فلغة الأفعال أبلغ من لغة الأقوال. 3. أنصح الجميع, وأعط وقتك لمن يستحق (منقولة)

بديل مجاني ممتاز لبرامج محادثات الفيديو مثل Meet, Zoom, Teams. شخصيًا أستخدمته في إجتماع ساعتين ونصف وكنت أستمتع بالمميزات الإضافية، والأهم من ذلك إنه مجاني تمامًا ولم يخرجني خلال تلك المدة. https://jitsi.org/ رابط المستودع: https://github.com/jitsi/jitsi-meet

الخروج من منطقة الراحة ليس كلام تطوير ذات وفقط ، بل هذا كلام العلماء الذين علمونا أن الراحة لا تدرك بالراحة والنعيم لا يدرك بالنعيم ومن يتعب يرتاح ومن يدفع ثمن الجنة يدخلها برحمة الله . لابد من دفع الثمن .