مريم ناجي '
عزاءًا عن الأمر الذي فاتَ نيلُهُ وصبرًا إذا كان التصبُّرُ أحزَما
Show more360
Subscribers
+124 hours
+317 days
+8430 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
{الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا}
قال القرطبي:
أيكم أحسن عملا: أي أكثركم للموت ذكرا وأحسن استعدادا.
قال: أراك تشفق على المذنبين طويلًا.
قلت: على نفسي أُشفق؛ إني -واخجلاهُ- أعوجُهم، وإلى الإشفاق أحوجُهم.
إن قلبي يعشق تحبيب الله إلى الناس.
هذا زمانٌ لم يكن مثله قطُّ في الفتن تراكُبًا وتعاقُبًا زمانٌ، قد أُغرق عامة أهله في عيوبٍ وذنوبٍ وكروبٍ لا يحصى كمُّها ولا يستقصى كيفُها، من سلِم من نوعٍ منها هوى في نوعٍ آخر، جواذبها عاصفةٌ قاصفةٌ، كادت تحيط بما بين أيديهم وما خلفهم وبأيمانهم وشمائلهم، ولم يبق لهم سوى جهة السماء مطمعًا؛ فهنيئًا لمن جعلهم الرب في الأرض أسباب الناس إلى أطماعهم في السماء.
إنا لا بد مخوِّفون، لكنا للترجية مغلِّبون.
يا حبيبي؛ إن معتقدي أن هذه العبادة النبيلة أرجى العبادات هذا الزمان.
يا رب حبِّب بي إليك عبادًا لا تَعداد لهم.
حمزة أبو زهرة
Repost from سعد خضر
كل انتسابٍ لغير الإسلام لا ينبغي أن يعول عليه، صوفية سلفية..وكل من انتسبَ إلى طائفةٍ من الطوائف أيا كان اسمها فإن قولَه لا يرد جملةً لمجرد انتسابه، وإنما ينظر في قوله مسألة مسألة ورأيًا رأيًا، وكذلك قوله لا يقبل جملةً لمجرد انتسابه وإنما ينظر في قوله مسألة مسألة. ولو كان منتسبًا لاسم غير شرعي أو يعده مخالفوه بدعة كاسم الاعتزال عند السنة أو اسم السنة عند المعتزلة. إلا أن كان انتسابه لمعنى كليٍّ مخالفٍ للإسلام.
اللهم إنا نشهدك أننا نشهد أنه لا إله إلا أنت، ونبرأ مِن عَداها وممّن عاداها.
نشهدك أننا على التوحيد، والَينا فيك وبرئنا فيك، برئنا من الطاغوت والمشركين ومن والاهم.
اللهم عليك بيهود ومواليها العرب اقتلهم بددا وأحصهم عددا ولا تذر منهم فردا..
نج إخواننا نج المستضعفين الطف بهم يا لطيف!
وظبية أخرى حسناء يَفَعة بنت خمس، دخلت الحصة باكية مكرهة على الدراسة قالت لي ووجهها الضجر يزيدها ملاحة: لماذا أتيتِ؟ قلت لها: لأنني أحبك! قالت: فأنا لا أحبك قلت متحنِّنة: يكفي أنني أحبك وأنا راضية بالحب من طرف واحد(:
بعد ساعة من عتابها لي لحضوري المجلس 🫠 وشكوى لا تنقطع من أن لعبها مع فلانة وفلانة كان أحب إليها، انتهت الحصة التي لم ندرس فيها بل قضيناها في اللعب والحكايات والضحك يتخللها إملاء بعض الكلمات عشان الفلوس تبقى حلال (: ، قالت لي أمها (كان ودي أنقل كلامها بلهجتها لكنها جزائرية، وتدرون (: ): هانيَة تريد أن تسلم عليك، ففتحتُ المجلس مرة أخرى واعتذرَتْ عن قسوتها -ولم أكد أرى منها قسوة، بل علمت أنه من باب أن النساء لا تعني كل ما تقوله، ونحن أحق ببعض (: وظنها أنها بذلك أحزنتني وثأرت لنفسها بقدر ما منعتها -في تقديرها- من لذة اللهو التي كانت تنتشي منها قبل دخول المجلس) وقالت لي: يا معلمتي لا تحزني إني أحبك، شكرا لك.
ووارت خجلها في حضن أمها ^^
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.