cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

البلد الأَمين

سيأتي اليوم القريب الذي فيه لا يسكن اي احد أرض العراق إلا من أذن لهُ الصدر وقال صوابا ،

Show more
Advertising posts
742
Subscribers
+524 hours
+97 days
+7730 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
في كل مرة أنظر إليك سيدي ومولاي واسمع صوتك السماوي يعود الزمان بي و ( كأني ) في حضرة رسول الله( مُحمد ) صل الله عليه وآله وسلم ويظل السؤال باقياً ( من أنت ) ؟ ليظل الجواب مُحيراً ( لا يعرفني إلا الله ) !؟
Show all...
يا مُحمد الصدر ، الكل كتب عنك والكل قال فيك ، عدو وصديق الصديق يتفاخر فيك مع بعده عنك حقيقة والعدو لا يعلم من أنت فاساء إليك ، فلا الصديق أصاب حقيقتك لقلة مايفهم عنك ولا العدو تاب عن عداوتك لجهله الكامل بك ولم يربح الإثنان وإن كان إحداهما أهون من الآخر الصديق اخذته العاطفة لصداقتك والعدو محركه الجهل لعداوتك فأين الصديق والعدو ؟ وأين انت منهما ؟ صديقك سيدي من صادقك بعقله وفطرته السليمة وعدوك من عاداك بنفسه واهوائه اللئيمة ، فأين نحن منك سيدي ؟ من الأصدقاء وإن لم يدركوا ماتريد أم من الأعداء الذين كانوا للنفس تبعا" و عبيد !؟ كان مبتغاك وهدفك أن نموت قبل أن نموت ونصحو من نوم الغافلين هذا ندائك وهذا مطلبك ، ولم نمت كما ناديت ولم نصحو كما طلبت ( إلا ما رحم ربي ) ليتنا متنا فصحونا و قد فتحت حينها باب الموت للحياة فات الأوان فات الأوان للموت من أجل الحياة تساقطت دموع الفراق والندم علی مافرطنا في دين الله وأنت دين الله في عصره ربي ارجعون لعلي اعمل صالحا فيما تركت فهل اعمل حقيقة أم سأكون كما قال الله ؛ كلا إنها كلمة هو قائلها لا أدري ، ربما هذا وربما ذاك الذي ادريه واعلمه الآن أن الاحتياج إليك كبير وشديد في زمن متاهات النفس والأهواء ، فسلامُ الله عليك وعلى نجليك الطاهرين
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
من الأخطار اليومية التي يعيشها الفرد ( غالباً ) هو ( متابعة ) كم الساعات ( الهائل ) ( المتكرر) من نشرات الاخبار السياسية ( مثل ) فضلاً عن غيرها مثل ( مباريات الرياضة) !؟ والتي جعلت من الفرد ( مفعولاً به ) يعاني هدر يومه المعتاد من دون فائدة حقيقية وأصبحت قواه البدنية والنفسية والعقلية والروحية بل وحتى الايمانية والثقافية والاعتقادية في تراجع كبير ؟! وأصبح قليل الاهتمام بتكامله الشخصي او حتى علاقاته بالآخرين ويكون ذلك على حساب ابجديات الفرد المؤمن على سبيل المثال لا الحصر من تفقه وتدبر القرآن ورسالة عملية للمرجع أو حتى متابعة او الاهتمام باي مصدر علمي وثقافي معتد به وجعله في ( غيبوبة ) الفعل أسير ما يتلقاه دون ضوابط ؟! هذا ما يفعله إعلام الاستكبار العالمي بالشعوب فهو بمعنى من المعاني ( تخدير ) في صورة ( توجيه ) الهدف منه أن لا يكون الفرد ( فاعلاً ) في صياغة الاحداث من حوله وتفريغ محتواه الداخلي من ( الوعي ) و( الارادة ) و( الشعور بالمسؤولية ) تجاه قضايا الدين والمذهب والوطن ،
Show all...
بعد ان وافقت الاستخارة لا يوجد بيت يخلو من أسماء ( محمد وآل محمد عليهم السلام ) او ( اسماء أل الصدر الكرام ) سواء هو أو زوجته أو أخوه او اخته او ذريته الخ والبعض لديه محل بأسمائهم محل الشاهد ؛ هذه الأسماء لها ما لها من( الحقوق ) ؟! من حيث ( الكرامة ) و(الاحترام ) فليس من المعقول ولا المقبول أن يكون اسمي ( مثلاً ) على اسمائهم ويكون عملي وخلقي مغاير لخلق من تسميت لاجلهم ؟ أو يكون تعاملي حتى مع الاخرين فيه جنبة ( لفظ خادش ) من هنا او هناك( ولا تنابزوا بالالقاب ) بئس الأسم الفسوق بعد الايمان ؟! وليس من المعقول ولا المقبول ان أُسمي ابني أو ابنتي بأسماء مقدسة وتكون تربيتي لهم غير شرعية ولا أخلاقية أو يكون لدي محل رزق معين واللافتة تقرأ اسم معصوم أو ولي ثم يكون رزقي ملؤه الغش والحرام ؟! هذه الأسماء القدسية يوماً ما ستنطق وتكون شاهد حال أمام اهلها بأننا كنا اهل عقوق وظلم لاصحابها صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين وعلى سبيل المثال لا الحصر ، لا أنسى مضمون تلك الرواية عن الامام الصادق عليه السلام عندما بشره أحدهم بأنه رزق ببنت وقد أسماها ( فاطمة ) فتترورق عينا مولانا الصادق بالدموع ويقول له ما مضمونه ؛ اما وقد سميتها فاطمة فلا تصح بوجهها الخ !!؟؟ نستجير بالله من الغفلة واستغفر الله ربي واتوب اليه ،
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
خل نمد الشليل ، ونريد نعرف من يحاسب من ؟! تريدون ( ثمناً ) لما تدعونه من ( جهاد ) في سبيل آل الصدر الكرام ، والسؤال الذي يجب أن تجيبوا عليه ؟! هل أنتم أكثر جهادا من الصدر القائد ؟! هل أنتم قدمتم اقدس اباً مثل محمد الصدر وعماً مثل محمد باقر الصدر وريحانتي آل الصدر ( مصطفى ومؤمل ) والقائمة تطول هل قدمتم وتحملتم التسقيط والأذى اليومي من الاقربين والابعدين ، هل تحملتم عداء دول كبرى واتباعهم من من الشرق والغرب هل تحملتم الجلوس مع الظالمين والفاسدين من أجل العراق والمصلحة العامة وادعياء التشيع والجهاد ووووو ؟! السيد المقتدى قدم كل ذلك وقالها بصراحة ( اريد ان اكون كبشاً للعراق ) وفداء في سبيل الله والوطن ، ولم يريد ( ثمناً ) إلا المودة في القربى ان تحفظوا صلته بابيه الصدر ، فلم نراعي فيه ذمة ولا حرمة ، الكل يمن عليه أن جاهد واعتقل وقدم وقدم وقدم ونسي أن قائده كان السابق في ذلك والذي لا يلحقه لاحق فلا كثرتنا تؤنس ابو هاشم ولا تفرقنا عنه يوحشه ، من كان الله معه فمن ضده والعاقبة للمتقين ،
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
مسمار يحتاج للطرق ، يوجد بيت من الشعر يجسد المعنى الذي في المنشور نحن على القرب نشكو الضمأ وفزتم على بعدكم بالورود نجد مع الاسف ان البعض قد يجاور الائمة المعصومين مكانا ولكن بالحقيقة يجاورهم مجاورة الابدان فقط واما من ناحيه العقل والقلب اي بالايمان والعمل الصالح ليس منهم بشئ وقد نجد انساناً هو بعيد عنهم مكاناً ولكنه اقرب اليهم قالا وحالاً حيث انه منهم اهل البيت ومن يراجع الروايات ، يجد ان الكثير ممن جاورو ال محمد هم من الذ اعدائهم ولكن تجد في المقابل ان انسان يبتعد عنهم مسافة ولكنه بالعمل والتخلق باخلاقهم ليس بينه وبينهم مقدار شعرة وهذة هي حقيقة المجاورة ( ابهذا تجاورون الله ) !؟ ويوجد من هو جاورهم زماناً ومكاناً وهو يحمل صفاتهم واخلاقهم وهذا هنيئاً له لانه لايوفق لها الا ذو حظاً عظيم ( الكلام في البعض لا في من بقى مخلصاً جزاه الله خيرا )
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
أي منشور اكتبه في العالم الافتراضي إن لم يكن له أساس ( عملي ) في العالم الخارجي فأنا بين ( الكذب والنفاق ) عالق؟!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
كل فرد فينا لديه عمرين ؛ الأول هو عدد السنين التي قضاها في الدنيا بكل تفاصيلها ، الثاني هو العمر الايماني للفرد الذي يبدء بلحظة تعلقه بمولاه وينتهي بآخر موقف تجاهه حين لحظة الوفاة ، فالننظر كلنا إلى اعمارنا الايمانية هل وصلت إلى درجة الإخلاص للمحبوب في كل لفظ وتفكير ؟ ام مجرد مستودع يخرج منك إلى غيرك فلا يبقى لك الا العمر الأول الفارغ من كل شيء
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
الفصول الأربعة ؛ الربيع الصيف الخريف الشتاء هذه طبائع كل فرد منا نعيشها في دورة حياتنا منذ الولادة والى الممات فمنا من يعيش فصل واحد طوال حياته ومنا من يعيش فصلين ومنا حياته تنقسم إلى خريف وشتاء ومنا من يعيش الربيع والخريف وهكذا دواليك الا ان المؤمن الكامل يعيش هذه الفصول كلها بالتساوي ووفق الترتيب الصحيح فالخريف يمثل تساقط كل صفة ذميمة فيك والشتاء يمثل صلابتك وبرودة اعصابك والربيع يمثل قمة وعيك وادراكك والصيف يمثل حيويتك وحركتك الدائمة وهذه كلها بلحاظ ولي الله ومن أجله ، كي تسموا بروحك إلى العنصر الخامس وهو لا حر ولا برد فتلبس لباس الصيف في الشتاء ولباس الشتاء في الصيف من دون أن تتأثر لأنك أنت المؤثر حينها ،
Show all...
01:02
Video unavailableShow in Telegram
شوقي إليك مثل نارٍ قد اذابت كل شيء لم يعد للصبر موضع لم يعد في العين مدمع كنتُ ابصرُ وجهك الدافي كشمسٍ حين تطلع كل شيءٍ في زوايا البيت يحمل عنك الآف الحكايا كل شيء في مسامات الجدار فيه همسٌ من حديثك كل شيء فيه انت اين انت !؟ إن آهً القلب لن تبرد يوماً لم يعد غير بقايا خيمٌ والنار فيها تحترق وسبايا بين ظلم الخلق والجهل يُساقون حيارى وإمامٌ في يديه القيد من غير اعتبارٍ واحترام وكفوفٍ طالما قد جاهدت حتى الشهادة وحسينٍ مُلقى في ساحة شك المرجفين ينهشه الإعلام جيلاً بعد جيل كربلاء اسمهة اليوم ( محمد ) قبله كانت ( حسين ) اين أنصار الحسين ؟ اين أنصار محمد ؟ كربلاءٌ مستمرة فانفضوا عنكم غبار الغافلين فطريق الإصلاح ما زال طويل وهو يحتاج الدماء وانا السبّاق في اي فداء ولهذا سَمّني( الوالد ) ( الطاهر ) ( مُقتدى ) !؟
Show all...
IMG_6251.MP422.17 MB
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.