cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

الدُّر المكنون

قطوف من رياض أهل الأثر

Show more
Advertising posts
683
Subscribers
No data24 hours
+57 days
+830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

قال ابن تيمية رحمه الله:
فلهذا لم يكن أحد منهم يعارض النصوص بمعقوله ولا يؤسس دينا غير ما جاء به الرسول وإذا أراد معرفة شيء من الدين والكلام فيه نظر فيما قاله الله والرسول فمنه يتعلم وبه يتكلم وفيه ينظر ويتفكر وبه يستدل فهذا أصل أهل السنة
وأهل البدع لا يجعلون اعتمادهم في الباطن ونفس الأمر على ما تلقوه عن الرسول؛ بل على ما رأوه أو ذاقوه ثم إن وجدوا السنة توافقه وإلا لم يبالوا بذلك فإذا وجدوها تخالفه أعرضوا عنها تفويضا أو حرفوها تأويلا
فهذا هو الفرقان بين أهل الإيمان والسنة وأهل النفاق والبدعة
[مجموع الفتاوى (13/ 63)]
Show all...
«فلهذا لم يكن أحد منهم (الصحابة ومن سلك سبيلهم) يعارض النصوص بمعقوله ولا يؤسس دينا غير ما جاء به الرسول وإذا أراد معرفة شيء من الدين والكلام فيه نظر فيما قاله الله والرسول فمنه يتعلم وبه يتكلم وفيه ينظر ويتفكر وبه يستدل فهذا أصل أهل السنة»
[مجموع الفتاوى (13/ 63)]
Show all...
Repost from N/a
كتاب خدر عقل المحتج برواية خدر الرجل للدكتور عبد الرحمن بن دمشقية
Show all...
خدر_عقل_المحتج_برواية_خدر_الرجل_عبد_الرحمن_بن_دمشقية.pdf1.29 MB
#اعتقاد_السلف. • إثبات جلوس النبي ﷺ مع ربه على العرش. أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، قَالَ: ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الرَّازِيُّ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا}، قَالَ: "يُجْلِسُهُ عَلَى عَرْشِهِ". قَالَ الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ: "مَنْ أَنْكَرَ هَذَا فَهُوَ عِنْدَنَا مُتَّهَمٌ، وَمَا زَالَ النَّاسُ يُحَدِّثُونَ بِهَذَا، يُرِيدُونَ مُغَايَظَةَ الْجَهْمِيَّةِ، وَذَلِكَ أَنَّ الْجَهْمِيَّةَ يُنْكِرُونَ أَنَّ عَلَى الْعَرْشِ شَيْئًا". اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخَلَّالُ، الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214. قَالَ الْإِمَامُ يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ: "وَلَا عَلِمْتُ أَحَدًا رَدَّ حَدِيثِ مُجَاهِدٍ [يُقْعِدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعَرْشِ]، رَوَاهُ الْخَلْقُ عَنِ ابْنِ فُضَيْلٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، وَاحْتَمَلَهُ الْمُحْدِثُونَ الثِّقَاتُ، وَحَدَّثُوا بِهِ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ، لَا يَدْفَعُونَ ذَلِكَ، يَتَلَقَّوْنَهُ بِالْقَبُولِ وَالسُّرُورِ بِذَلِكَ". اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخَلَّالُ، الجزء: 1 ¦ الصفحة: 232. قَالَ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ: "بَلَغَنِي عَنْ بَعْضِ الْجُهَّالِ دَفْعُ الْحَدِيثِ بَقِلَّةِ مَعْرِفَتِهِ فِي رَدِّهِ مِمَّا أَجَازَهُ الْعُلَمَاءُ مِمَّنْ قَبْلَهُ مِمَّنْ ذَكَرْنَا، وَلَا أَعْلَمُ أَحَدًا مِمَّنْ ذَكَرْتُ عَنْهُ هَذَا الْحَدِيثَ، إِلَّا وَقَدْ سَلَّمَ الْحَدِيثَ عَلَى مَا جَاءَ بِهِ الْخَبَرُ، وَكَانُوا أَعْلَمَ بِتَأْوِيلِ الْقُرْآنِ وَسُنَّةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّنْ رَدَّ هَذَا الْحَدِيثَ مِنَ الْجُهَّالِ، وَزَعَمَ أَنَّ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ هُوَ الشَّفَاعَةُ لَا مَقَامَ غَيْرُهُ، فَهَذِهِ حِكَايَاتُ الشُّيُوخِ وَالثِّقَاتِ بِمَدِينَةِ السَّلَامِ وَالْكُوفَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ". اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخِلَالِ، الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 245. قَالَ الْإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ الْآجُرِّيُّ: "وَأَمَّا حَدِيثُ مُجَاهِدٍ فِي فَضِيلَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَتَفْسِيرُهُ لِهَذِهِ الْآيَةِ: أَنَّهُ يُقْعِدُهُ عَلَى الْعَرْشِ، فَقَدْ تَلَقَّاهَا الشُّيُوخُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالنَّقْلِ لِحَدِيثِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تَلَقَّوْهَا بِأَحْسَنِ تَلَقٍّ، وَقَبِلُوهَا بِأَحْسَنِ قَبُولٍ، وَلَمْ يُنْكِرُوهَا، وَأَنْكَرُوا عَلَى مَنْ رَدَّ حَدِيثَ مُجَاهِدٍ إِنْكَارًا شَدِيدًا، وَقَالُوا: مَنْ رَدَّ حَدِيثَ مُجَاهِدٍ فَهُوَ رَجُلُ سُوءٍ". اُنْظُرْ: الشَّرِيعَةُ، الْجُزْءُ: 4 ¦ الصَّفْحَةُ: 1612. قَالَ الْإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ الْمَرُّوذِيُّ: حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَرَفَةَ، سَمِعْتُ أَبَا عُمَيْرٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ مُجَاهِدٍ "يَقْعُدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعَرْشِ"؛ فَقَالَ: "قَدْ تَلَقَّتْهُ الْعُلَمَاءُ بِالْقَبُولِ". اُنْظُرْ: الْعَرْشُ لِلذَّهَبِيِّ، الْجُزْءُ: 2 ¦ الصَّفْحَةُ: 282. قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ: "الثَّابِتُ أَنَّهُ عَنْ مُجَاهِدٍ وَغَيْرِهِ مِنَ السَّلَفِ، وَكَانَ السَّلَفُ وَالْأَئِمَّةُ يَرْوُونَهُ وَلَا يُنْكِرُونَهُ، وَيَتَلَقَّوْنَهُ بِالْقَبُولِ". اُنْظُرْ: دَرْءُ التَّعَارُضِ، الْجُزْءُ: 5 ¦ الصَّفْحَةُ: 237. قَالَ الْقَاضِي أَبُو يَعْلَى بْنُ الْفَرَّاءِ: أَنْشَدَنِي أَبُو طَالِبِ بْنُ الْعَشَّارِيِّ، عَنِ الْحَافِظِ الْمُحَدِّثِ الدَّارَقُطْنِيِّ: "حَدِيثُ الشَّفَاعَةِ فِي أَحْمَدٍ * إِلَى أَحْمَدَ الْمُصْطَفَى نَسْنِدُهُ * وَجَاءَ الْحَدِيثُ بِإِقْعَادِهِ * عَلَى الْعَرْشِ أَيْضًا فَلَا نَجْحَدُهْ * أَمَرّوا الْحَدِيثَ عَلَى وَجْهِهِ * وَلَا تُدْخُلُوا فِيهِ مَا يُفْسِدُهْ * وَلَا تُنْكِرُوا أَنَّهُ قَاعِدٌ * وَلَا تُنْكِرُوا أَنَّهُ يُقْعِدُهْ". اُنْظُرْ: إِبْطَالُ التَّأْوِيلَاتِ، الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 492. - مستفاد
Show all...
ليلة الجمعة ويومها. أكثروا من الصلاة والسلام على شفيعنا ونبينا وجليس مليكنا على عرشه يوم القيامة. صلى الله عليه وسلم.
Show all...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ❗️تذكير❗️ اليوم عند الساعة العاشرة بتوقيت مكة المكرمة مجلس جديد في الجامع في كتب الإيمان والرد على المرجئة للشيخ عادل آل حمدان الغامدي وفقه الله لطاعته بإذن الله وعونه وإحسانه رابط قناة الدروس: https://t.me/mjalees_k
Show all...
مجالس القراءة و الدروس

قناة لأجل الدروس العلمية بوت الأسئلة: @QusmajalesBot

قال ابن تيمية رحمه الله: «فلم يبق مسألة في الدين إلا وقد تكلم فيها السلف فلا بد أن يكون لهم قول يخالف ذلك القول أو يوافقه وقد بسطنا في غير هذا الموضع أن الصواب في أقوالهم أكثر وأحسن وأن خطأهم أخف من خطأ المتأخرين وأن المتأخرين أكثر خطأ وأفحش وهذا في جميع علوم الدين؛ ولهذا أمثلة كثيرة يضيق هذا الموضع عن استقصائها» [مجموع الفتاوى (13/ 27)] أقول: ومراد الشيء بخطأهم أي السلف فهو خطأ بعض أعيانهم فقد صرح أن الحق لا يخرج عن أقوالهم. فمن يزعم أن كلام السلف لا ينضبط إلا بضوابط المتأخرين فقد أزرى على السلف الكرام نعم، قد يوضّح بعض أهل السنّة من المتأخرين مراد السلف في مسألة معيّنة من خلال تتبّع كلامهم، ولكن افتراض الغموض في كلام السلف وجعله أصلاً هو من أشنع المقالات ومن أعظمها صدّاً عن اتّباعهم
Show all...
قال ابن تيمية رحمه الله عن السلف الكرام: «ولهذا كان معرفة أقوالهم في العلم والدين وأعمالهم خيرا وأنفع من معرفة أقوال المتأخرين وأعمالهم في جميع علوم الدين وأعماله كالتفسير وأصول الدين وفروعه والزهد والعبادة والأخلاق والجهاد وغير ذلك؛ فإنهم أفضل ممن بعدهم كما دل عليه الكتاب والسنة فالاقتداء بهم خير من الاقتداء بمن بعدهم» [مجموع الفتاوى (13/ 24)]
Show all...
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
Repost from ّ
ابن كثير وابن الجوزي وبدعة المولد النبوي تبرئة ابن الجوزي وابن كثير مما ينسب إليهما من بدعة المولد النبوي تيليغراف: https://telegra.ph/ابن-كثير-وابن-الجوزي-وبدعة-المولد-النبوي-09-17 بلوجر: http://msalalbani.blogspot.com/2024/09/blog-post_17.html
Show all...
ابن_كثير_وابن_الجوزي_وبدعة_المولد_النبوي_1.pdf5.96 KB
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.