استقم | MST | الطبية 💙

سبحان الله و بحمده ، عدد خلقه ، ورضا نفسه ، و زنة عرشه و مداد كلماته.🌿

‏• ‏تُزَال الْهُمُوم وتُفرج الْكُرُوب • ‏وتنشرح الصُّدُور • ‏ بكثرةِ الصَّلاةِ عَلَى النَّبيِّ ﷺ اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد. لا تنس قراءة سورة الكهف🌹. وأكثر من الدعاء في آخر ساعة، للسودان وفلسطين وسوريا وسائر بلاد المسلمين.

المقطع السبعون | الحجرات ( ١٤ - ١٨ ) إلى الطور ( ١ - ٢٣ ) 📺 يوتيوب 📻 ساوند

~سيد الإستغفار🪴 اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني ، و أنا عبدك و أنا على عهدك و وعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. 🌸🍃

المقطع التاسع والستون | محمد ( ٣٣ - ٣٨ ) إلى الحجرات ( ١ - ١٣ ) 📺 يوتيوب 📻 ساوند

المقطع الثامن والستون | الأحقاف + محمد ( ١ - ٣٢ ) 📺 يوتيوب 📻 ساوند

مَن أبغضَ معصيته، وجاهدَ نفسه للتخلص منها، ولم يتصالح مع وجودها، وأدامَ سؤال ربه أن ينجيه منها ومن شؤمها: فالله عليمٌ بجهاده، خبيرٌ بصدقه، رحيمٌ بحاله، شكورٌ لسعيه، توابٌ لتوبته، مجيبٌ لدعوته ولو بعد حين، لا يشكُّ في ذلك مثقال ذرةٍ من عرفه سبحانه.

المقطع السابع والستون | الزخرف ( ٥٧ - ٨٩ ) + الدخان + الجاثية 📺 يوتيوب 📻 ساوند

هناك من أدركوا أن الحيــاةَ مُجرد ممر ‏و أن الجنَّة هي الغاية ‏ فنصبوا لله الأقدام في الأسحار ‏ تاركين الدفء و النوم ‏ لأنهم يعلمون أن الجنَّة غالية ‏ و تستحق كل بذل و تضحية الوِتـــــر نور فُؤادكم🌱

ثلاثٌ في الإخلاص : 1- عدمُ ضمان قبول العمل هو الأقرب إلى قلب المؤمن فهو في إشفاق دائم ووجل مستمر خشية ضياع السعي لا سيما وهو بطبيعته البشرية تطرب أذنه لسماع الكلام الجميل الذي يُقال عنه أو عن تلاوته أو خطبته أو كتابه أو حتى تغريدته القصيرة (( وعليه )) فيلزم العاقل أن يُشمر جهة باب الدعاء بكثرة سؤال الله بأن يخلص عمله وبأن يصلح قصده وأن يحفظ نيته 2- من جميل الصفات العالية جدا والثقيلة على النفس ان تفِر من مواطن المدح وتهرب من مراتع الثناء وأن تلج في الأبواب الخفية التي تكون النية في صفاء ظاهر وأن تجتهد قدر طاقتك في إخفاء معروفك خصوصا المعارف المحسوسة من إكرام أو هدية أو إسداء معروف هذه ومثلها ثقيل على النفس أن تكون بعيدة عن أعين الناس لاسيما اليوم في زمن المفاخرة والتصوير لكنها مع ثقلها ستنقلب لذة خاصة فالقلوب التي يفر العبد عن الاستعراض أمامها ستهفو إليه جزاء وفاقا فحين كانت الوجهة لله ثبتت المحبة وتواطأ المعارف على الميل القلبي لذلك الفار عن مدائحهم الذي ينشد النجاة 3- لو علم الناس عن قيمة الإخلاص وعظيم أثره ، وكبير بركته لتهافتوا على تأديب النفوس الجانحة عليه فالذي يسعون إليه من البركة والتوفيق والمحبة والقبول إنما هو على جادة الإخلاص وكثرة التعلق بالله واطّراح النظر للمخلوق الضعيف وحين كثرت الالتفات للمخلوق سُلط على الغافل سياطا من المخاليق فهذا منافس وهذا جاحد وهذا كتوم يكتم المعروف وهذا مجادل وهذا مشكك كلها ربقات مكلفات ولا خروج منها إلا حين ينعتق ويذوق الحرية ويكون كل عمله لله يرجو ثواب ويخفيه قدر الاستطاعة ولا ينتظر من المخلوق كلمة قط لا بدعاء ولا جزاء ، ولا مدح ولا ثناء فكلها لا تساوي عنده شيء إن كان مفلساً في ميزان الله